منوعات
تحية و إحترام.. أول فيلم سوداني صوّر في أمريكا صور+ فيديو
القصة و السيناريو و الحوار قصى السماني.
الفلم من بطولة تحية زروق ، تماضر شيخ الدين ،على مهدي و جمال عبد الرحمن
ومن إخراج الشاب أبوبكر الشيخ
نشر الفيديو على يوتيوب في اكتوبر 2012م
ناشر الفيديو yesr007:
المشاهدات : 14,037
التعليقات : 75
الاعجاب : 69
وعدم الاعجاب: 7
مدة الفيديو : 49:56
نحن بأمريكا لينا أكثر من عشرة سنوات بيراودنا حلم عمل سينمائي يناقش ويوجد الحلول لقضية الأندماج بالمجتمعات الغربية. لكن سرعة عجلة الحياة بأمريكا أحالت بيننا وبين حلمنا. نشكر كل من أقام علي أمر هذا العمل العظيم, ونحي نجوم الدراما السودانية ونحي الوجوه الجديدة. العمل في منظوري جيد, رغم أنه لم يتناول القضية بعمق كافٍ حتي يمكن المتلقي البسيط من فهم ابعاد القضية, وبرضو العمل اتناول القضية من منظور أسرة رأسمالية (أسرة الصادق)
Ehab Azhary :
تحية واحترام وتقدير لهذا العمل الرائع روعة السودان واهله –حقيقة وبدون مجاملة عمل متميز بكل المقاييس للمشاهد، واول مرة اشاهد عمل درامي سوداني وابكي — لانه هبش حتة عميقة جواي —- الى الامام وهكذا يكون التطور ولا تسمعوا الى العبارات المحبطة والتحية للطيور المهاجرة المبدعات تماضر وتحية واقول ليهم ما زال الشعب السوداني يذكركم ويذكر لكم اعمالكم قبل 20 عام وتحية لعلي مهدي وجمال وبقية العقد الفريد — وربنا يرد غربتكم وغربتنا وغربة الجميع
hamodey mousa:
فلم روعة كتيير يحكي عن اصول الشعب السوداني في أرض المهجر كم انت جميل ايه الشعب السوداني
إعداد : عبد الرحمن حسين – النيلين
القصة جميلة, لكن كالعادة السودانى بيحسسك انو بمثل ليس الا
والله من وشوشكم دي ابيتا ابيتها عديييل
تحية زروق فاكة شعرة عاملة ذي الشمبانزي
ذيادة من تشوية السمعة
تقيم الفلم 0%
خليتو الهباله المحليه ,, مشيتو تتهابلوا فى امريكا
انا ماداير احبكم لكن لو سبتو التمثيل ده وشفتو ليكم حاجة تانية يكون احسن لان والله والله والله ماعندكم اي علاقة بالتمثيل
وبتختو نفسكم في مواقع بااااااايخة زي ماقال الاستاذ عادل امام
بصراحه الفكره جميله والقصه هادفه و دا موقف حا يمر بيهو اي مهاجر او مغترب لابد من العوده للجزور الوطن السودان الناس تتعلم و تاخد الخبره وترجع تفيد البلد والاجيال القادمه لابد من التضحيه و الا الناس حاتجني مواقف اسوا من كده
سلام عليكم
الفلم ده مهم جدا وعلى علاته، وإلى الآن ما شاهدته، وسوف أعلق عليه بعد مشاهدته، وأتمنى ألا يكون في تلك العاطفة المصطنعة التندر.