منوعات

روبر هدلول : زيادة عدد المسافرين بين مينائي سواكن وجدة إلى (15) ألف أسبوعياً


تعتزم إدارة ميناء عثمان دقنة زيادة الرحلات بين مينائي سواكن وجدة لنقل (15) ألف راكب أسبوعياً بعد استئناف البواخر أعمالها عقب إكمال عمليات الصيانة.
وقال روبر هدلول مدير الميناء لـ(smc) إن العمل يجري لإدخال باخرة جديدة في الخدمة لزيادة عدد الأسطول لمقابلة الأعداد المتزايدة للركاب، مبيناً أنهم يعملون على تأهيل صالات المغادرة والوصول بالميناء وتوفير الخدمات وتجويدها.
وأشار إلى أن الميناء وضع خطة تطوير طموحة لمقابلة أي زيادات متوقعة في أعداد الركاب في المستقبل لمواسم الحج والعمرة، لافتاً إلى أنه يتم تسيير (3) رحلات أسبوعياً للمملكة العربية السعودية حالياً، مضيفاً أن الميناء يشهد خطط تطوير وتحديث لزيادة طاقته الاستيعابية ومواكبة الطفرة في مجال العمل الملاحي للمنافسة مع موانيء المنطقة.

بورتسودان: smc


تعليق واحد

  1. سواكن ميناء يخجل منه اي سوداني ولاتوجد فيه مقومات ميناء عبارة عن مرتع للقطط والغربان ولامياه ولاكهرباء ولاحمامات والاختشوا ماتوا

  2. [SIZE=5].هو سواكن ميناء ولا مرسى بتاع مراكب..خدمات بطيئة واستغلال للمسافرين ..وكا يقول المسافرون تباطوء في اخراج العفش…بالمناسبة الرجل خواجة ولا شنو ..لان الاسم شويةغريب علينا….[/SIZE]

  3. [B]السلا م عليكم ورحمة الله
    بصراحة هناك حالات تحتاج إلى تدخل عاجل من قبل حكومتنا والقيادة العليا في الدولة. أحياناَ كثيرة أسائل نفسي ، هل لا يوجد مفكرين وقياديين … ومستشارين في إتخاذ القرار .
    وهل حكومة السودان بجلالة قدرها وصولجانها …لا تفكر في مرافق ومصالح تدر عليها عملات صعبة … وتشغل لها الخريجين والموظفين … والعمال
    لماذا لا يكون لنا أسطول من البواخر … بدل واحدة نايمة وواحدة قائمة … يا عالم أصحوا وأصلحوا حالنا … وحال السودان
    أذكر ونحن طلاب وفي نهاية السبعينات وبداية الثمانينات قمنا بزيارة طلابية إلى مدينة الثغر الحبيب … أيام حكومة نميري طيب الله ثراه
    هذا الزعيم … عليه الرحمة والمغفرة أنشأ لنا مشاريع لا تخطئها العين
    وكذلك رئيسنا وقائدنا الهمام البشير حفظه الله لا ننكر دوره في التنمية الواسعة التي لا ينكرها إلا مكابر … ولكن للأمانة والتاريخ هناك مشاريع كانت قائمة وأذكر أعداد كثيرة من السفن كانت تمخر عباب البحر مثل البواخر … نيالا …كردفان … ملكال …أمدرمان
    دنقلا …. ألخ وأصبحت أثراً بعد عين …. أين السكة الحديد التي كانت لا مثيل لها وكنت وقتها ولداَ يافعاَ … ولكني أذكر وابور البخار زروق … وأذكر الديزل الذي كان يجوب السودان شرقاَ وغرباَ وشمالا وجنوياً ويقطر عشرات العربات من درجات النوم Sleeping car والسناتور درجة أولى … ثانية … درجة ثالثة … درجة رابعة .. عربات العفش والخضروات .. عربة الحيوانات . ثم العفش وعربة البوستة والفرملة السكة الحديد التي كانت تشكل مصدر للدخل والعمالة
    بإختصار لماذا لا نشكل شركات مساهمة وشراء أسطول من السفن
    وشراء اسطول من الطائرات الحديثة … هل عقمت حواء السودان من الرجال والمفكرين والمستشارين ذوي الرأي السديد والحل والربط .
    [/B]