راتب الرئيس الأمريكي “أوباما” لا يكفيه
ويعد راتب أوباما أعلى من مرتبات رؤساء وقادة الصين وروسيا وبريطانيا والمكسيك وألمانيا، بينما يقل راتبه عن رئيس سنغافورة.
وبموجب الدستور الأمريكي، فإنه يمكن للكونغرس أن يقرَّ زيادة لراتب الرئيس والجدل بشأن راتب الرئيس الأمريكي يعود إلى عام ألف وتسعمئة وثلاثين عندما صدم كثيرٌ من الأمريكيين لدى علمهم أن راتب نجم البيسبول بابي روث يفوق راتب الرئيس آنذاك هيربرت هوفر.
الراتب السنوي للرئيس الأمريكي خضع للزيادة خمس مرات أولها كانت عام 1873م حينها بلغ خمسين ألف دولار، بينما آخر زيادة كانت في عام 2001م حيث وصل إلى أربعمئة ألف دولار.
وذكر موقع “ناشيونال كونستيتيوشن سنتر” أن أوباما يحصل على راتبٍ سنوي قدره 400 ألف دولار، وهو أعلى أجر موظف حكومي في الولايات كلها، إضافة إلى 50 ألف دولار مصروفات إضافية.
ويتخذ البيت الأبيض كسكن، إضافة إلى استراحة كامب ديفيد في ميريلاند. ويحق للرئيس استخدام الطائرة الرئاسية Air Force One، ومروحية تسمى Marine One، وسيارة كاديلاك مصفحة، ويتلقى الرئيس بعد انتهاء فترة حكمه في البيت الأبيض معاشاً قدره مئة وستون ألف دولار سنوياً.
بالإضافة إلى دفع تكاليف مكتبه وعدد قليل من المساعدين لفترة زمنية تبلغ أربع سنوات ونصف.
دبي – قناة العربية
الحمدلله بشيرنا مرتبو بسييييييييط
في بلدي ما من حقك تعرف راتب وزير خليك من رئيس
وكت راتبك ما مكفيك البقعدك فى امريكا شنو تعال لى بلدك فى افريقيا الذهب والماس والبترول واصغر رئيس دوله فى افريقيا ياخذ قدر مرتبك ده مرتين غير الحوافز والرشاوى والبلع.
[COLOR=#FF3600][FONT=Arial][SIZE=6]يا أخونا أوباما ليهو حق لو زادو ليهو المرتب ، إذا كان نحن مدير سوق الخرطوم للأوراق المالية بيصرف ليهو اكتر من مليار جنية سنوياً .. نهايك عن بقية الجامعة اللباعين .. [/SIZE][/FONT][/COLOR]
[SIZE=5][FONT=Tahoma]يا اخوانا اوباما دا عايز يفتح علينا باب هوا !!! هسع لو البشير قال ليكم اما زيادة مرتب او يقدم استقالته.. في حين انو وضعنا الاقتصادي سيئ وحروبات يمين وشمال .. في حالة زي دي نعمل شنو؟؟؟ الله يقطعك يا اوباما ، عملتها فينا.[/FONT][/SIZE]
[SIZE=3]راتب مدرب الهلال غارزيتو أكثر من راتب أوباما…
يتقاضى غارزيتو 600.000 بالسنة وراتب أوباما400.000 بالسنه….
هااااانت الزلابيه ……. [/SIZE]
البشير المحبوب على رأى جهلول القرن الهندي عزالدين، أقر بكل شفافية عن ما بذمته المالية من مزرعة بالسليت (وما أدراك ما مزرعة الرئيس) وشقة بمجمع النصر وقصر بكافوري، فما كان من أحد لاجهلاء إلا أن صدق الفرية وسأل الرئيس بكل براءة عن تاريخ امتلاكه لتلك الممتلكات (89 ولا 2010م) فما كان من الرئيس المحبوب الا وأن زج ببروفيسر زين العابدين في غياهب السجون. فلما تكاثر الهمس عن بطش الرئيس المحبوب بالبسطاء، أنكر الرئيس المحبوب سجن الرجل بسبب تساؤله عن تاريخ امتلاك الرئيس لما بذمته المالية وانما سجن لتناوله أمرا امنيا يخص الجيش، والخال الرئاسي الطيب لاسلكي لا يمل انتقاد قائد الجيش اللمبي محمد حسين ويطالب الرئيس علنا باقالته، ولكن كلام الخال الرئاسي بردا وسلاما على قلب الرئيس المحبوب .. وبرضو لسع ما عرفنا تاريخ امتلاك الرئيس لممتلكاته هل في 1989م ولا 2010م؟ ده غير ممتلكات العائلة المالكة وبرضو “هي لله”