اقتصاد وأعمال

المالية: «25» دولاراً عن كلِّ برميل نفط جنوبي

[JUSTIFY]توقَّع وزير المالية علي محمود تحقيق نمو يقدر بـ «3.6» في 2013م بسبب تحسن الوضع الاقتصادي والزيادات المتوقعة في إيرادات الدولة بعد الاتفاق الأخير مع دولة الجنوب.

وأضاف أن الاتفاقية مع جوبا تقضي بمنح السودان «25» دولاراً عن كل برميل يمر عبر أراضي السودان ، ما يعني عملياً أكثر من ملياري دولار سنوياً. وتوقَّع تصدير نحو «300» ألف برميل بحلول 2016م.

صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]

‫7 تعليقات

  1. 25 دولار ؟
    طيب نحن الشعب المطحون خلينا ليكم 15 دولار بس ال 10 دولار دي ادعموا بيها الغلابة … اها خلاص موافقين ؟ ما بنصدقكم الا تحلفوا سبعة مرات
    اها خلاص حلفتوا ؟
    برضو ما مصدقنكم والله يستر ما تجيبوا لينا جباية جديدة اسمها دعم مرور بترول الجنوب عبر الاراضي السودانية وبعد 6 شهور ونص تطلفوا لينا جباية اسمها دعم قوات تأمين مرور بترول الجنوب عبر الاراضي السودانية .
    ابو زمام انت قلت شنو

  2. بس ما تطردوا المزارعين ويتركوا الزراعه ويجو يخموا معاكم ويبنوا البيوت والعمارات بال 25 دولار دى – ادعموا بيها الزراعه لان الجنوبيين ديل ماااااا مضمونين بعدين بيكروا ويبوظوا اى حاجه استفيدوا من الدرس يا طيبانين وسازجين طلعتوا البترول ردمتوا جيوبكم ومحيتوا الساحات بالمبانى الفارهه وفتحتوا للبلد والزراعه وجا الجنوب انفصل قعدتوا تولولو وعصرتونا دفعنا الفرق مرض وسوء تعليم وجوع وغلاء وجبايات والله ما عارف حا تودونا لوين

  3. سؤال بس للجميع
    انتاج الجنوب من النفط كم برميل في اليوم؟
    عشان نضرب القروش دي باليوم والشهر والسنة

  4. من واقع تجربتنا السابقة مع الحكومة فان التماسيح يسيل لعابهم لابتلاع مليارات رسوم عبور النفط الجنوبي كما لبتلعوا عائدات النفط طيلة 10 اعوام ولم يصرفوا شيئا على التنمية .. الزراعة عصب اقتصاد السودان في اسوأ حالة ويقف مشروع الجزيرة شاهدا .. الصناعة شلت تماما وتقف المصانع المتوقفة شاهدا .. ويقف الفساد بشركة الاقطان والتقاوي والمبيدات الفاسدة وسودانير وسودان لاين ومشتريات شركة الكهرباء التي رشحت مؤخرا ووزارة الرعاية الاجتماعية والحج والعمرة والاوقاف… هل جوكم احد .. هذه جرائم مازالت بلا مجرمين

  5. القاليك منو 25 يا وزير المالية ..؟؟
    امشيّ اقرا الاتفاقية وتعال اتفاصح..

  6. اولاً اي شخص داير يعرف اثار البترول علي الاقتصاد السوداني حقو يعين الي السوق الان اي بعد خروج البترول من الميزنيه العامه للدولة
    يعني باختصار كدا اسعار السلع ووضع الاقتصاد قبل وبعد الانفصال كيف
    بالواضح كدا الفجوه في الميزانيه دي حصلت من وين طبعاً بخروج اموال البترول من الموازنه العامه للدوله
    لكن هذا لايعني ان الدوله ليس لديها تقصير فهي تعلم علم اليقين ان الانفصال واقع واقع لذالك كان لا بد ان يكون هناللك بدايل لحقول الجنوب من البترول اي ان تكون هنالك انتاج في حقول البترول في الشمال اي ان تكون هنالك بنيه تحتيه للمعالجه البترول الاوليه في شمال السودان اي في الحقول الشماليه وليس تلك التي تقع في الحدود مع الجنوب لكي نضمن استقرار الاقتصاد ولكن الناس نامت في العسل ونسيت الا ان فجانا الانفصال والرماد كال حماد وبقينا في اسعافات اوليه للاقتصاد السوداني