[JUSTIFY]وقعت الحكومة أمس على اتفاقية منحت بموجبها الامتياز للتنقيب عن الذهب والمعادن المختلفة لشركة قطر للتعدين في أربعة مربعات بالبلاد شملت مربعات «37»، «44»، «48» بولاية شمال كردفان، ومربع «62» بولاية البحر الأحمر، وحضر مراسم التوقيع بوزارة المعادن إلى جانب سفراء البلدين «السودان وقطر» وزير المعادن كمال عبد اللطيف، ووزير الكهرباء والسدود أسامة عبد الله، ووزير الدولة بالخارجية القطرية رئيس مجلس إدارة الشركة د. خالد محمد العطية. وأشاد وزير المعادن خلال مراسم التوقيع بمقر وزارته بعمق العلاقات بين البلدين، وتوقع أعمالاً ضخمة ستنفذها الشركة خلال الأشهر القليلة القادمة، وأوضح وزير الدولة بالخارجية القطرية أن التوقيع جاء بتوجيه من حكومته، وأكد أن بلاده ستكون سنداً للسودان خاصة والدول العربية عامة في كل المجالات التنموية.
معظم البلاد اصبحت تفكر في طرد العمالة الاجنبية السعودية ثم الكويت وغيرواا وغيروا في الطريق فهو التقليد الاعمي؟ والسودان بيعمل العكس ونازل في العمالة الاجنبية من مصرية وغيروا ودا غير توزيع الاراضي علي كل من هب ودب والسؤال هو اين سوف يذهب السودانيين؟واليكم جزء من خبر في الراكوبة عن الكويت ([B]04-13-2013محيي عامر
الكويت
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ذكرى الرشيدي أن الوزارة ستعلن قريباً استراتيجيتها بشأن إبعاد 100 ألف عامل وافد من الكويت سنوياً، مشددة على جدية الوزارة وعزمها المضي قدماً في ذلك للوصول إلى إقصاء مليون عامل وافد خلال عشر سنوات لمعالجة الاختلالات في سوق العمل.
وقالت الرشيدي لـ”الجريدة” إن “إصلاح سوق العمل إحدى الأولويات الرئيسية التي نسعى إلى تحقيقها خصوصاً مع خطوات دعم العمالة الوطنية للعمل في القطاع الخاص”، مؤكدة أنها جادة في تنفيذ خطتها بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة.[/B]
[B]وكانت وزيرة الشؤون صرحت في مارس الماضي، على هامش مشاركتها في اجتماع اللجنة الدائمة لتنظيم أوضاع العمالة الوافدة، بأن الوزارة تعمل على إبعاد 100 ألف عامل سنوياً وصولاً إلى مليون عامل خلال عشر سنوات، وقوبل تصريحها بتباين نيابي بين مؤيد له باعتباره يعالج الخلل الموجود في التركيبة السكانية، ومعارض له “لأنه يخالف حقوق الإنسان ومن الصعب تطبيقه”.
وتزامن إعلان الإبعاد مع قرار الرشيدي إيقاف تحويل كرت الزيارة التجارية إلى إقامة عمل في القطاع الأهلي، مبررة ذلك بأن القرار يهدف الى تنظيم العمالة الوافدة في سوق العمل، ودراسة أوضاعها، ومعالجة الخلل في التركيبة السكانية.
بنفس الطريقة قررت المملكة العربية السعودية التخلص من العمالة الوافدة مائة ألف سنوياً حتى يبغ العدد مليون وأكثر وستستمر الحملة دون توقف إذا ما بدأت بينما أمريكا التي ينضوون تحت لوائها تستقطب وتستثمر خمسين ألف وافد سنوياً لزيادة عددها وتهجين التركيبة السكانية لديها وحماية أمنها بتعيين هؤلاء الوافدين (طبعاً بعد إعطائهم الجنسية الأمريكية) في الجيش الأمريكي للدفاع عن حقوق ومكتسبات أمريكا للسيطرة على العالم.
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=6][B]خطوة مباركة و مرحبا بكل أهل قطر الحبيبة في أي بقعة من أرض السودان , أنتم في قلوبنا [/B][/SIZE][/FONT]
معظم البلاد اصبحت تفكر في طرد العمالة الاجنبية السعودية ثم الكويت وغيرواا وغيروا في الطريق فهو التقليد الاعمي؟ والسودان بيعمل العكس ونازل في العمالة الاجنبية من مصرية وغيروا ودا غير توزيع الاراضي علي كل من هب ودب والسؤال هو اين سوف يذهب السودانيين؟واليكم جزء من خبر في الراكوبة عن الكويت ([B]04-13-2013محيي عامر
الكويت
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ذكرى الرشيدي أن الوزارة ستعلن قريباً استراتيجيتها بشأن إبعاد 100 ألف عامل وافد من الكويت سنوياً، مشددة على جدية الوزارة وعزمها المضي قدماً في ذلك للوصول إلى إقصاء مليون عامل وافد خلال عشر سنوات لمعالجة الاختلالات في سوق العمل.
وقالت الرشيدي لـ”الجريدة” إن “إصلاح سوق العمل إحدى الأولويات الرئيسية التي نسعى إلى تحقيقها خصوصاً مع خطوات دعم العمالة الوطنية للعمل في القطاع الخاص”، مؤكدة أنها جادة في تنفيذ خطتها بالتنسيق مع الجهات المعنية في الدولة.[/B]
[B]وكانت وزيرة الشؤون صرحت في مارس الماضي، على هامش مشاركتها في اجتماع اللجنة الدائمة لتنظيم أوضاع العمالة الوافدة، بأن الوزارة تعمل على إبعاد 100 ألف عامل سنوياً وصولاً إلى مليون عامل خلال عشر سنوات، وقوبل تصريحها بتباين نيابي بين مؤيد له باعتباره يعالج الخلل الموجود في التركيبة السكانية، ومعارض له “لأنه يخالف حقوق الإنسان ومن الصعب تطبيقه”.
وتزامن إعلان الإبعاد مع قرار الرشيدي إيقاف تحويل كرت الزيارة التجارية إلى إقامة عمل في القطاع الأهلي، مبررة ذلك بأن القرار يهدف الى تنظيم العمالة الوافدة في سوق العمل، ودراسة أوضاعها، ومعالجة الخلل في التركيبة السكانية.
الجريدة كويتية[/B])انتهي
بنفس الطريقة قررت المملكة العربية السعودية التخلص من العمالة الوافدة مائة ألف سنوياً حتى يبغ العدد مليون وأكثر وستستمر الحملة دون توقف إذا ما بدأت بينما أمريكا التي ينضوون تحت لوائها تستقطب وتستثمر خمسين ألف وافد سنوياً لزيادة عددها وتهجين التركيبة السكانية لديها وحماية أمنها بتعيين هؤلاء الوافدين (طبعاً بعد إعطائهم الجنسية الأمريكية) في الجيش الأمريكي للدفاع عن حقوق ومكتسبات أمريكا للسيطرة على العالم.