سياسية

” أنصار السنة ” ترتب للمشاركة في انتخابات الرئاسة

[JUSTIFY]ترتب جماعة أنصار السنة المحمدية المركز العام للدفع بمرشح لرئاسة الجمهورية في الانتخابات المقبلة والمقرر إجراؤها أول العام 2015م .

وقال محمد ابوزيد المصطفى المسؤول السياسي للجماعة ، ليس هناك مانع من الدفع بمرشح للرئاسة في ظل انتخابات مبرئة للذمة .

وشدد على أن ذلك حق مشروع يكفله القانون ويدفع بالعملية الديمقراطية للأمام .

ورداً على المتشككين في قدرة الجماعة على خوض المعركة الانتخابية ، قال ابوزيد انهم يتمتعون بدعم القوى البشرية الرصيفة والرديفة واللوجستية ” دون أن يسميها ” مضيفاً أنها تشكل خيار أهل السودان ، خصوصاً بعد تبدد الخصومة التاريخية مع الصوفية على حد قوله واستطرد ابوزيد أن جماعته الممتدة في كل أطراف السودان تفوق في مجملها طائفة الختمية وعضوية الحركة الإسلامية معاً .

صحيفة اليوم التالي
[/JUSTIFY] ع.ش

‫4 تعليقات

  1. [SIZE=4]الله اكبر المفروض من زمان تعلنوا ذلك حتى نشارك في بناء الوطن ونشيده مع باقي اخوتنا في الوطن والدين ان جماعة انصار السنة تتعبر من انشط الجماعات في مجال الدعوة الى الله متمسكين بكتاب الله وسنة نبيه مصطفى صلى الله عليه وسلم بالتي هي احسن دون عنف او تشدد وتعتبر انصار السنة من اسلم الجماعات الاسلامية في السودان وهدفهم هو رفع كلمة الله هي العليا ونشر الثقافة الاسلامية السمحة والتخلق باخلاق الاسلام بعيدا عن التشبه بالعلمانين والنصارى والمشركين ، خطوة مباركة وموفقة وكلنا معكم قلبا وقالبا.[/SIZE]

  2. إذا كان الخبر صحيح فهي خطوه غير موفقه، اجتهدوا في الدعوه الي الله وخلو السياسه ، التي ما دخل فيها احد الا اصيب بمرض السلطه والنفاق ، والجماعه لها تاريخ مشرف في الدعوه للحق بالحكمه والموعظه الحسن ولكن لا يزال المشوار طويلا، وكم من جماعه دخلت السياسه باسم الدين فأول ما فعلت أن تركت الدين خلفها

  3. [[FONT=Arial]SIZE=5]جماعة أنصار السنة من أفضل الجماعات التي تدعو الى الله على علم وبصيرة فأفضل لها أن تواصل في الدعوة الى الله ونشر الأخلاق الاسلامية بقوة وسط المجتمع فاذا انتشر وعي الناس ونشرت الفضيلة بين اهلنا لايهم من يحكم لأن الناس اذا صلحوا ولى الله عليهم خيارهم ولكن اذا أصروا على خوض الانتخابات فنحن معهم قلبا وقالبا والنصر حليفهم ان شاء الله لكن عليهم أن عملوا من الآن على اعداد برامجهم الانتخابي بحيث يكون شامل وكامل والترويج من الآن لهذا البرنامج ونسأل الله أن يصلح حال السودان وفق المنهج الرباني[/FONT] [/SIZE]

  4. [SIZE=4][FONT=Tahoma]الحمد لله الذي أظهرهم على حقيقتهم التي كنا نعلمها منذ أمد بعيد، فهم مثلهم مثل الأخوان المسلمين يسعون إلى السلطة لتحقيق أهدافهم الخاصة بالجماع أو الشخصية الضيقة وليس أهداف الإسلام العامة، والدليل فعل الإخوان المسلمين الآن بإخوانهم المسلمين بعد أن سيطروا على البلد فقد قاموا أولاًً بسحق الصادقين منهم، ثم أكملوا بسحق الإسلام من حياة المسلين، ونشروا الفوضى والفجور، والدليل الكم الهائل من الجرائم الدخيلة والفقر المدقع لشعب يعيش في أغنى بقاع الأرض،،، الحذر الحذر منهم جمياً… اللهم أكفنا شر كل مخادع بما شئت يارب.[/FONT][/SIZE]