منوعات
تضارب الأنباء حول هدف سفر نجل الميرغني للخارج
وقالت مصادر اتحادية أن جعفر الصادق غاضب من الحزب والحكومة بسبب مبادرة قدمها تتعلق بإصلاح العلاقات بين السودان وجنوب السودان لم تجد آذاناً صاغية .
وذكرت المصادر أن الميرغني الابن لم يكن متحمساً للمشاركة وقبلها ” كجبر خاطر ” على حد قولها .
يذكر أن جعفر الصادق سافر من قبل في مرة مماثلة ورشحت نفس الأقوال وقتها .
صحيفة الحرة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
يا ولدى يا جعفر انت جابوك صوره وترضيه لابوك مبادرة شنو البيسمعوها ليك شوف ليك بليستيشن او اتارى او بى اس بى العب بيهم لغاية يطلعوك بره
[SIZE=3][B]سفر البن[/B][/SIZE]
[SIZE=5]يروح في ستين داهية….. قطر عجيب…. بالله عليكم السودان مستفيد ايه
منو ؟؟؟ وكلو على حساب الشعب المظلوم[/SIZE]
[SIZE=5]….معليش حبيبي تعال تعال تعال ….معقول تروح كدة وتخلي البلد ..مكانك شاغر ياميرغني مين يسد مكانتك ….مساعدات ( على وزن مساعدات العربية ) رئيس الجمهورية بعدك هملة….تعال حبيبي ماتزعل ….نطبطب عليك….[/SIZE]
قطر عجيب يودى مايجيب مساعد ياي والله ماينفع
الكيزان ديل ما عندهم حلاوة حربة ولا ايسكريم يا حعفر شوف ليك بحر اشرب منهم وكلهم بكون قالوا ليك في 60 انت والميرغني الكبير وقلة الادب متمركزة فيهم احسن تمشى والله معاك
.سافر ولا ما سافر نحن نستفيد ايه ما كل الحكاية ديكور وبس هو حا يعمل ايه في حل مشكلة السودان مع جنوب السودان .عجائب اخر زمن
[SIZE=3]سبحان الله ومن هو جعفر الصادق الذي يقدم المبادرات ويسافر وهو غاضب فكم من سوداني يفوقه علما وخبرة ودراية بالعمل إنه زمن الترضيات[/SIZE]
في 60 داهية ان شاءالله.زول قاعد دلوكة بس ماعارف الحرب دايره في النيل الازرق ولا الابيض عنك ما جيت راجع.
[SIZE=5]منو الزعلك يا روح ماما؟ ده عمو البشير ولا منو؟[/SIZE]
هو أصلاً البلد رايحة رايحة ومنهوبة منهوبة لعنة الله عليكم جميعاً.. والله أكبر ولا نامت أعين الجبناء …
دلع وطجن ما بيلزمنا غور الله لاجابك راجع، هي البلد ناقصة …
هل مبادرته لوقف القتال في النيل الابيض وشمال كردفان ام ماذا
ياجماعة صدقوني المساعد ده اظنه تفتيحة مما بقى يعمل مبادرات
لكن لا تخشوا شيئا عمنا مولانا حيرجعوا بعد توبيخه هشان كل ما يزعل ما يسافر
بعدين هو شباب بتين بقى على العلاج والفحوصات
لا تقلقوا مولانا حيرجعوا باقرب طيارة