جرائم وحوادث

أكثر من 17مليون دولار عائدات بيع أوهام كوست نت للسودانيين

واصلت الجهات المختصة التحقيق مع المتهمين في قضية (بيع الأوهام ) للسودانيين البسطاء والمسماة بشركة (كوست نت ) ووكيلها في السودان شركة أرائك. وأفادت تحريات الوطن أن عدد من خدعوا أو تعاملوا مع الشركة المذكورة من السودانيين بلغ نحو (30) الف شخص ، ودفعوا لشراء الوهم نحو (17) مليون دولار تم تحويل جزء كبير منها الي ( هونج كونج) مع عائد بسيط للوكيل السوداني .هذا وعلي جميع المتضررين من الممارسات السابقة للشركة المزعومة مراجعة صحيفة الوطن للإدلاء بإفاداتهم .

‫13 تعليقات

  1. سبحان الله الكل يجرى وراء الوهم والثراء السريع هذه الشركه من اكبر شركات بيع الوهم والثراء السريع للسودانيين والدليل معظم السودانيين بدول الخليج مبتليين باوهام هذه الشركه الحمد لله الذى كشف سرهم فهى فى النهايه شركه ربويه وتتجار باوهام الغلابه .

  2. كويست نت شركة لها وجود حقيقي ومنتجات مجربة. رسالتها الإرتقاء بالذات لأجل مساعدة الآخرين. تأتي المشكلة دوما من عدم الفهم الصحيح للتجارة الإليكترونية. معظم الذين يقودون حملات ضد هذه الشركة هم من المتضررين في سوق الإعلان، ذلك لأن نظام الشركة ببساطة هو إنها تتيح لأعضائها تسويق منتجاتها مقابل عمولات مححدة عن كل عمليات شراء تتم بواسطة العميل حسب نظام الشركة. الذين لا يفهمون هذه الجزئية هم من يطلقون العبارات المشككة حول نشاط هذه الشركة. كثيرون وأنا منهم ومن خارج السودان ساعدتني العمولات التي تقاضيتها حتى الآن في تحسين وضعي المادي. نظامها مثل نظام أي نشاط تسويقي، إذا تحقق الـ Target تلقى العميل العمولة. ولكي يتحقق ذلك فإن على العميل أن يبذل جهدا خرافيا من راحته وماله ووقته حتى يحقق مجموعة عمل نشطه تتحقق لها العمولات. لكن إذا كنت من أعضاء الشركة ولم تعمل كالنحلة على إلحاق أعضاء جدد فإنك سوف لن تتحصل على أي عائد مادي من هذه الشركة. سياسة الشركة واضحة، إنها تعطي عمولاتها في حالة أن يحقق العميل الـ Targetحسب نظام الشركة. ثم إن هناك شيء غريب، كيف يكون لهذه الشركة وكيل في السودان؟!. على المحرر الذي يبنى هذا الموضوع الشائك من غير دراية كافية أن يذهب إلى بعض الدول الإفريقية ككينيا ويوغند ا وأثيوبيا وجنوب إفريقيا ليرى كيف تعمل هذه الشركة هناك وكيف نجحت في تغيير حياة الكثيرين للأفضل. إن الوهم هو من يبيع الكلام بمثل ما ورد في سياق الخبر. أرجو معاينة موقع الشركة على الإنترنت http://www.quest.net وتنشيط اللغة العربية لفهم بعض الشيء عن هذه الشركة العملاقة.

  3. مثل هذه الشركة تمارس في الحقيقة لعبة المسابقات التي تجرى على السحوبات من أجل تسويق منتجاتها … فإذا مررت يوما بمحل تجاري يعلن سيارة للفائز الذي يتسوق منه بشرط ان لا يقل المبلغ عن رقم معين لغرض الحصول على الكبون للمشاركة والفوز عند السحب .. هي ببساطة تعرض بعض المنتجات التي قد يحتاجها بعض الناس وقد لا يحتاجون لها لكنها في المقابل تقدم جائزتها بقدر ما يقوم به المشتري من استجلاب مشترين جدد لمنتجات الشركة ويحسب للمشتري عن كل شخص يشتري بمعرفته او من خلاله نقاط وعندما يصل الشخص الى مستوى من النقاط يؤهله لينال راتباً شهريا بالدولار … هذا الراتب هو بمثابة الجائزة التي تمنحها المحلات التجارية في مثل السيارة او جهاز التلفزيون وغيره والشركة لا تخسر مهما دفعت من رواتب شهرية لأنها ببساطة لا تدفعها الا للشخص الذي يظل في حالة مستمرة من جلب الزبائن الجدد الذين تحسم من فوائد مشترياتهم نسبة لا تضر بالشركة وتكون عمولة جيدة للعميل موفر خدمة جلب الزبائن … أي ببساطة أن الضحايا لهذه الشركة هم صنفين: الصنف الأول هو الذي يشتري لغرض الحصول على الراتب بعد استجلاب عدد كبير من الزبائن وبالطبع سيعجز في معظم الأحوال وسيذوق الأمرين حتى يقنع مشترين جدد بفوائد وميزات منتجات شركة كويست نت.. أما الصنف الآخر فيكون العملاء الجدد الذين يكونوا في ذيل قائمة العملاء السابقين الذين تسلسل خلفهم ارتال من صفوف العملاء الطامعين في الحصول على الراتب الشهري وهؤلاء الذين تزيلوا القائمة يبدأون الرحلة الشاقة لأن العملاء السابقين قاموا وباختصار بالاستحواذ على معظم السذج في المجتمع واستقطبوهم.. ولم تعد البيئة التي يعيشون فيها صالحة لجني المزيد من المشترين او بالأحرى الهبل والمجانين ليكونوا خلفهم في القائمة ليكي يبدأوا مص دمائهم والتغذية عليهم ؟!!!! يعني باختصار كدا لو الشركة دي مع الأزمة المالية الحاصلة اليومين ديت أعلنت افلاسها الناس المشتركين الجدد يبلو راسهم ويشربو من السراب 😉

  4. اصدر مجمع الإفتاء في السودان فتوى بحرمة التعامل مع هذه الشركة لأنه ربا وكما ذكر الأخ بأنه يستفاد منها الكبار فقط اما البسطاء الذين يخدعون لكى يشتركوا وهم لايفقهون شئ فقط من اجل الثراء السريع هم الذين يحصدون الوهم،، ومفروض الانسان من قبل ان يدخل في ا ى تعامل مالي يشوف راى الشرع شنو

  5. 7 سنين بنتكلم مع ناس الشركة دي عن حرمتهاواقوال العلماء فيها بس ما ديرين يقتنعوا

  6. كويست نت … هى حقيقة واقعية … لكن لا اعلم ان كانت حلال او حرام ولكن هى وسيلة جديده فى التسويق وتسمى التسويق الشبكى .. وهو علم جديد كما ذكرت ويعرف فى علم التسويق ب world mouse وهى تقوم على او فلسفتها على ان الانسان فى حياتو يقوم بالتسويق عن منتجات بدون عائد او مقابل لذلك … جاءت كويست …
    هو علم راقى وجميل جدا … انا قريت عن كويست كتجربة … وقبل كم شهر كان هناك مؤتمرا ضم كل اعضاء كويست من جميع دول العالم ….
    هذا ليس دفاعا عنها … ولكن قد يكون الوكيل هو الاحتال على المواطنين ولكن الشركة ما هى الا شركة تسويقية …
    ويمكن للاخوه البحث عن world mouse marketing حيلقوا نفس الكلام ده

  7. الأخ عبد الله سالم … لا أحد يشتري منتجات كويست نت بغرض شراء المنتج نفسه (وهذا سبب كافٍ لتحريمها)
    ولكن الزبائن يشتركون بغرض تحقيق الربح
    وإذا كانوا ناجحين -مثلك- فهذا على حساب فاشلين آخرين
    فهي لعبة مجموعها صفر Zero-sum Game
    والناجح فيها هو الناجح في الخداع وتسويق الأوهام

  8. كويست نت شركة تعتمد ع الدجل والشعوذة وجميع منتجاتها لا فائدة منها غير العمولة التي يتقاضاها الوكيل وانا واحدة من الناس كنت سوف اقع في هذا الوهم الالكتروني والرجاء من الجميع عدم المصداقية لهولاء المشعوذين الذين يدعون العلاج بهذه المنتجات …. ارجو من صحيفة الوطن ان تقوم بزيارة الى مركز عفراء للتسوق وترى الكم الهائل من هولاء الوكلاء الذين يوهمون البسطاء بتغير حياتهم بهذه الوسيلة التى لا اساس لها من الصحة ..

  9. يكون منطقيا أن تاتي الردود من فهم واقعي لطبيعة العمل. أدناه ما تقوله كويست نت عن نفسها في موقعها على الإنترنت:-

    إقتباس:-

    ( نظرة عامة: هل حلمت يوماً بامتلاك عملك الخاص؟ هل رغبت يوماً في أن تكون رجل أعمال ناجحاً؟ هل تطلعت يوماً لأن تكون رئيس نفسك؟ هل تريد التخلص من القلق حول موقفك المالي؟

    إذا كانت الإجابة “نعم” للأسئلة السابقة، يمكننا تزويدك بمنهاج يساعدك على تطوير عمل تجاري ناجح. لن تكون في حاجة إلى الاستثمار في مخزون أو تحمل التكاليف الباهظة لتأسيس مكتب أو محل. كما لن يكون عليك دفع مرتبات للعاملين لديك. فسنقوم نحن بالدفع لهم للعمل معك عن طريق دفع عمولات لهم.

    مع QuestNet، لديك الفرصة لتغيير حياتك وبناء عمل شرعي وخالي من المشاحنات. فنحن سنوفر لك كافة الأدوات التي تحتاجها للنجاح في عملك بدءاً بالخطوات المبدأية وحتى تحقق أهدافك المالية.

    ولكن لابد أن نحذرك. هذا النظام لا يعتبر نظام كسب سريع ولا يناسب من يبحثون عن الربح السهل. فيجب أن تعمل بجد، وتفكر بذكاء، وتكون مستعداً للفشل في البداية، وتلتزم حرفياً بنظام النجاح System 4 Success إذا كنت ترغب في الوصول إلى قمة النجاح. وسندعمك بكل ما تحتاج إليه لتكون ناجحاً.
    مستقبلك بين يديك. ونحن سنساعدك على رؤية معالم الطريق. أهم شيء يجب عليك القيام به إذا كنت جاداً في رغبتك في أن تكون رجل أعمال ناجحاً هو التوقف عن التأجيل والعمل فوراً! خذ القرار الآن لتغيير حياتك إلى الأبد ولا تنظر وراءك مرة أخرى.

    المنتجات:

    نحن نقدم لك نطاقاً واسعاً من المنتجات التي تناسب تقريباً كل أنماط الحياة، من عملات هواة الجمع، والمجوهرات، والساعات، وحتى عضويات الإجازات والعطلات، والمنتجات الترفيهية وحلول الاتصالات المبتكرة. يمكنك اختيار إما التخصص في خط إنتاج واحد أو التعامل مع كافة المنتجات. نحن نقوم بعقد برامج تدريبية دورية على المنتجات حول العالم في وجود خبراء يمكنهم الإجابة على جميع أسئلتك والتأكد من أنك تفهم كافة جوانب المنتج الذي تروِّج له.)

    إنتهى الإقتباس.

    وأنا كعضو مستفيد من هذه الشركة أرى أن لزاما على أن أوضح ما هي حقيقتها لمن أراد أن يعرف الحقيقة دون قصد آخر. هذا وسوف أواصل إقتباس ما أراه مفيدا من موقعها على ألإنترنت لتعميم الفائدة. http://www.quest.net/opportunity/overview/ar

  10. وأواصل لما من شأنه تبيان أن هذه الشركة هي واقع وتعمل في التجارة الإليكترونية التي تتعامل بها ملايين الشركات حول العالم ولكنها تعد من العشرات الأول في لالمصداقية:

    إقتباس:-

    ( إخلاء المسئولية عن الأرباح والدخل:

    نحن لا نألو جهدًا لضمان أننا نمثل بدقة تلك المنتجات والخدمات وإمكانية تحقيقها للدخل. بيانات الربح و/أو الدخل التي تصوغها شركتنا و/أو الممثلون المستقلون هي تقديرات لما يحتمل أن تربحه. لا يوجد ضمان بأنكم سوف تحققون تلك المستويات من الدخل وأنتم تقبلون المخاطرة بأن بيانات الأرباح والدخل تختلف حسب الفرد. لا يجب تفسير الأمثلة على أنها أي ضمان، وعد، بيان، و/أو توكيد. نحن لا نروج لأعمالنا و/أو أنفسنا بكوننا “نظام لتحقيق الثراء “.

    كما هو الحال مع أية أعمال، قد تتباين نتائجكم، وسوف تقوم على أساس قدرتكم الفردية، وخبرتكم الأعمال، وخبراتكم ومستوى الرغبة. لا توجد ضمانات، وعود، بيانات، و/أو توكيدات تتعلق بمستوى النجاح الذي قد تشهدوه. مستوى نجاحكم في تحقيق النتائج المطلوبة يعتمد على الوقت الذي تخصصونه للأعمال، والأفكار والأساليب المذكورة، وتمويلاتكم، ومعرفتكم ومهاراتكم العديدة، لأن هذه المهارات والعوامل تختلف حسب الأفراد. الشهادات والأمثلة المستخدمة هي نتائج استثنائية، والتي لا أو قد لا، تنطبق على الشخص العادي، وليس المقصود منها ضمان، وعد، بيان و/أو توكيد أن أي شخص سوف يحقق نفس النتائج أو نتائج مشابهة. نحن نكرر قائلين إن نجاح كل فرد يعتمد على خلفيته، وتعليمه، ورغبته، ودافعه .

    لا يوجد ضمان بأن نماذج الأرباح الماضية يمكن أن تتكرر في المستقبل. لا يمكننا أن نضمن نتائجكم و/أو نجاحكم المستقبلي. توجد بعض المخاطر غير المعروفة في الأعمال وعلى الإنترنت لا يمكننا توقعها والتي يمكن أن تقلل النتائج. نحن غير مسئولين عن أفعالكم. أية ادعاءات بشأن الأرباح الفعلية أو أمثلة للنتائج الفعلية يمكن التحقق منها عند الطلب .

    استخدام معلوماتنا، منتجاتنا و/أو خدماتنا ينبغي أن يقوم على أساس جهودكم وعنايتكم الواجبة، التي تقومون بها وتؤكدون تنفيذها بالقدر الذي يحقق كامل رضاكم. أنت توافقون على أن شركتنا ليست مسئولة عن أي نجاح أو فشل لأعمالكم، أفعالكم، و/أو سلوككم يرتبط بشكل مباشر أو غير مباشر بالأعمال و/أو شراء واستخدام معلوماتنا، منتجاتنا و/أو خدماتنا .

    EARNINGS AND INCOME DISCLAIMER
    We make every effort to ensure that we accurately represent these products and services and their potential for income. Earning and/or income statements made by our company and/or Independent Representatives are estimates of what you can possibly earn. There is no guarantee that you will make these levels of income and you accept the risk that the earnings and income statements differ by individual. The examples are not to be interpreted as any guarantee, promise, representation and/or assurance. We do not purport our business and/or us as being a get rich scheme.

    As with any business, your results may vary, and will be based on your individual capacity, business experience, expertise, and level of desire. There are no guarantees, promises, representations and/or assurances concerning the level of success you may experience. Your level of success in attaining the results claimed depends on the time you devote to the business, the ideas and techniques mentioned, your finances, knowledge and various skills, since such skills and factors differ according to individuals. Testimonials and examples used are exceptional results, which do not, or may not, apply to the average person, and are not intended to guarantee, promise, represent and/or assure that anyone will achieve the same or similar results. We reiterate that each individuals success depends on his or her background, dedication, desire and motivation.

    There is no assurance that examples of past earnings can be duplicated in the future. We cannot guarantee your future results and/or success. There are some unknown risks in business and on the internet that we cannot foresee which can reduce results. We are not responsible for your actions. Any claims made of actual earnings or examples of actual results can be verified upon request.

    The use of our information, products and/or services should be based on your own due diligence, which you undertake and confirm that you have carried out to your entire satisfaction. You agree that our company is not liable for any success or failure of your business, acts and/or conduct that is directly or indirectly related to the business and/or the purchase and use of our information, products and/or services)

    إنتهى الإقتباس.

  11. إقتباس:

    ( قصتنا بدأت في 1998 بحلم يتعلق بلمس وتغيير حياة الناس حول العالم من خلال الاستعانة بقوة الإنترنت.

    ومنذ البداية، التزمنا بتوفير فرص عمل مبتكرة لعملائنا من خلال منهاج يعتمد على التجارة الإلكترونية بطريقة لم يسبقنا إليها أحد. وبعد ما يقرب من 10 أعوام، نفخر بأن نقول – لقد فعلناها!

    لقد قمنا بتطوير نطاق كامل من المنتجات الفريدة والحصرية التي يمكن الاعتماد عليها والتي يتم بيعها بالتجزئة عبر الإنترنت على مستوى العالم من خلال خطة عمل مصممة بطريقة علمية. ولقد استمتع عملاؤنا بأدوات العمل الأكثر تقدماً لمدة تقارب عقداً من الزمن الالتحاق المبسط عبر الإنترنت، والمكتب الافتراضي الذي يتضمن أدوات عمل قوية لإدارة عملك وتنظيمه، بالإضافة إلى خيارات الدفع الآمنة، كل هذا يتم بطريقة متكاملة من خلال منهاج متقدم للتجارة الإلكترونية.

    ومع خفوت بريق (.com) في أواخر التسعينات وإخفاق العديد من الأعمال الإلكترونية الجذابة، تابعنا بهدوء محاولة إثبات وجودنا من خلال النمو الثابت والمستقر مع ازدياد قاعدة عملائنا على مستوى العالم.

    ولقد بدأنا بمنتج واحد، عملة نقدية لهواة جمع العملات والتي كانت الأساس لوجود نطاق كامل من المنتجات ذات الصلة بمجموعات العملات والميداليات القابلة للتجميع خلال السنوات القليلة التالية. وكان من الطبيعي جداً بعد ذلك التوسع في نطاق المنتجات لتشمل الساعات والمجوهرات التي تطورت اليوم إلى ماركة عالمية تمثل الجودة والتميز والقيمة. ومع النجاح المستمر وقاعدة العملاء الأوفياء المتنامية، قمنا بالمزيد من التوسع في نطاق منتجاتنا لتشمل باقات العطلات والمنتجات التي تتسم بالرفاهية وأحدث منتجات وخدمات الاتصالات.

    وفي السنوات التسع الأواخر، استمر نمونا لنصبح أحد أكبر شركات الشبكات التسويقية الأكثر ربحاً في العالم.

    فلقد ساعدت QuestNet أكثر من مليوني ونصف المليون شخص على تغيير حياتهم وساعدوا في توسيع تواجدنا في أكثر من 160 دولة على مستوى العالم. وكشركة عالمية بحق، تجاوزنا عوائق الحدود والعرق والثقافة والدين واللغة، لنقوم بإنشاء عائلة عالمية من رجال الأعمال الناجحين.

    قمة إدارة الأعمال عبر الإنترنت:

    قامت QuestNet منذ البداية باستخدام الإنترنت لتطوير نظام مباشر راقي يسمح لعملائنا بإدارة أعمالهم من أي مكان في أي وقت. بدءاً من إنشاء الحساب وتسجيل الدخول وحتى شراء المنتجات والوصول إلى عدد كبير من أدوات التدريب والتطوير الخاصة بنا، كما يعتبر موقعنا الإلكتروني ببساطة من أفضل المواقع من نوعه على مستوى العالم.

    ويستمر الأمر في التحسن…

    يستطيع الممثلون المستقلون لـ QuestNet إعداد صفحات رئيسية خاصة بهم لموقع MyQuest ليتضمن صوراً ومقتطفات ومنتجات مختارة. ولقد ساعدت مثل هذه التحسينات المستمرة والترقيات الدائمة على جعل موقع QuestNet يجتذب مبيعات أسبوعية تتغلب على منافسيه حول العالم بسهولة.

    سجل متابعة راسخ:

    نظراً لأننا نستند إلى خطة مضمونة لتحقيق الثراء، يستطيع عملاؤنا الاعتماد علينا في مساعدتهم في كل ناحية من نواحي تأسيس عملهم. فنحن نقدم دعماً كبيراً في كل سوق، كما أن مراكزنا التدريبية، والتي تديرها منظماتنا الشريكة V و Gita، تكون دائمة النشاط من خلال الكثير من البرامج والأحداث التدريبية الاحترافية.

    يمكن أن يكون التسويق الشبكي من فرص العمل الرائعة، ولكنه يتطلب الكثير من العمل الشاق، ونحن ملتزمون فوق كل شيء بدعم كل عميل من عملائنا بدايةً من العملاء الذين لا يزالون في مرحلة البدء ووصولاً لقادة الأعمال ذوي الخبرة العالية.
    وهذا هو الفارق الذي مثلته QuestNet وستظل دوماً تمثله: التزامنا نحو الناس.)

    إنتهى الإقتباس

  12. يا أخ عمر سالم
    الكلام من قصروا ، الاسلام حرم بيع الغرر ، والبيع فى هذه الشركة نوع من الغرر، يعنى شنو الغرر؟؟؟؟ الغرر ببساطة الشى الما معروف، انت ما عارف بعد تدفع المبلغ الاول حتقدر تجيب عملاء ولا ما حتقدر ، و لو جبت حتجيب كم ، وعمولك حتصبح كم، احتمال الف احتمال مليون احتمال صفر وده الغرر………..
    يعنى الاسلام قال حراااااااااااام
    طيب اى غرر حرام؟؟؟؟؟؟
    عشان يكون الغرر محرم لازم تنطبق عليهو شروط
    1/ ان يكون الغرر فى عقود المعاوضات المالية…….. يعنى بيع وشراء
    2/ ان يكون فى المعقود عليه اصالة………( يعنى لو اشتريت سيارة ما شفتها الغرر فى بيع السيارة نفسها
    3/ ان يكون الغرر كتير ، يعنى لو اشتريت بطيخة ما عرفة حمراء ولا خضراء ما ترجعا للبايع وتقول ليهو دا بيع غرر لانو الغرر هنا بسيط
    4/ ان لا تدعو للعقد حاجة ….. يعنى لو مافى اى طريقة الا بيع الغرر فهو فى الحالة دى ما حرام…. مثلا زول فى دولة ما فيها شركة تامين اسلامية والقانون يمنع انه تسوق السيارة بدون تامين ففى الحالة دى عقد التامين التجارى فيهو غرر لكن مسموح به.
    يا صديقى العالم فيهو نظريات اقتصادية وتسويقة كثييييييييييرة ، لكن العبرة حلاااااااااااااااااااال ام حرااااااااااااااااااااااام
    دى العبرة
    تحياتى