عاصم عبد الماجد لمتظاهرى 30 يونيو: الراجل منكم يمد إيده على حجاب أو لحية
جاء ذلك أثناء فعاليات “مؤتمر لا للعنف ونعم للشريعة” الذى دعا إليها الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية، وذلك بميدان المجذوب بأسيوط، بحضور المئات من أنصار التيار الإسلامى.
وقال عبد الماجد تحملنا سفاهة السفهاء، وتحملنا كثيرا من الأمور، والآن إلى من يهددنا بوضع السلاح فى وجهنا سنتصدى له.. فإذا تبسمت منا الشفاه تكلمت عنا الجراح.. فالليل ولى وجاء دورك يا صلاح، ونحن سنأتى يوم 30 باستراتيجية هجومية، حفاظا على الدولة الإسلامية.
فالكرسى الذى يجلس عليه الدكتور مرسى ليس كرسيه، وإنما هو كرسى من انتخبوه وكرسى الصعايدة، ومن يقترب منه سيحرقهم الصعايدة حرقا، وسنكتب على الكرسى لا إله إلا الله محمد رسول الله.
وأضاف: نقول لجميع التيارات العلمانية والماركسية والأقباط المتطرفين إن أردتم سلاما فسلام، وإن أردتم عدوانية عدوناكم.. فمن سالمنا سالمناه، ومن حاربنا فلا يلومنّ إلا نفسه.
هم قد راهنوا على حلم الدكتور مرسى، والآن أنا أراهن على غضب الصعيد.. من أراد أن يكون سلما لنا فمن اليوم.. ومن يعادينا أرعبناه.
بايعونى على ألا نفر ونكون ثواراً أحراراً، ونكمل المشوار، وردد عبد الماجد أثناء وقوفه على المنصة العديد من الهتافات، منها “إسلامية إسلامية رغم أنف العلمانية”، “خيبر خيبر يا يهود جيش محمد سوف يعود”، “يا رجالة الصعيد مرسى قلبه من حديد”، “يا مرسى كمل تانى لسه الزند ولسه تهانى”.
وطالب عبد الماجد أنصار مرسى قائلاً: موعدنا يا أهل الصعيد، ولقاءنا فى يوم 28 ها نروح، ومش راجعين، وأكرر ثانية ها نروح ومش راجعين.
هذا وقد بدأت منذ قليل فعاليات المسيرة التى نظمها الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية، لتجوب الشوارع الرئيسية والميادين العامة بأسيوط.
أسيوط- هيثم البدرى وضحا صالح-اليوم السابع
الله اكبر سيرو وعين الله ترعاكم.لقد صدقت ايها الشيخ :في قولك وأقول لدعاة الفتنة .صدقت في قولك:فالكرسى الذى يجلس عليه الدكتور مرسى ليس كرسيه، وإنما هو كرسى من انتخبوه.
لقد انصفتهم ايها الشيخ :إن أردتم سلاما فسلام، وإن أردتم عدوانية عدوناكم.. فمن سالمنا سالمناه، ومن حاربنا فلا يلومنّ إلا نفسه.
نصركم الله. وحقن دماءكم ودماء كل المسلمين
بصراحة المعارضة المصرية ماعندها موضوع في الحاف والنافة دايرة تظاهر
انتو ماعندكم شغل شوفو ليكم شغل
نفس اللهجة التي تحدثت بها قياداتنا غير الحكيمة مطلع التسعينات وفي النهاية كان المآل إلى ما نرى ..
على مصر الإهتمام بزيادة دخل الفرد وتحقيق الأمن والعدالة أولا .. وكما قال فرح ود تكتوك ((لادين بلا عجين))
منتهى التجهيل لنيل السلطة (30 يونيو السودان والان مصر) لحية يعني الاقباط يمسو احبارهم وحجاب قديساتهم
100 الف لفلسطين اذا كنت صادق يمشو ما يرجعوش منتظرنهم من سنة 48 والله المستعان
النوعية دي ما ينفع معاها غير العين الحمره. عاوز يتفسخوا ويتعروا.