عالمية

ضاحي خلفان : شيئان لا يلتقيان .. “الازدهار والأخوان المسلمون” .. ومصر عادت إلى دورها القيادي في الأمة العربية

[JUSTIFY]سخر الفريق ضاحي خلفان قائد شرطة دبي في صفحته علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، من الأحداث الأخيرة التي جرت في مصر ومهنئاً الشعب المصري بعزل الرئيس المصري د. محمد مرسي ،قائلاً ان مصر تخطت كل الصعاب وانتصرت على فكر “طائفة بالية “، وأنها قد عادت لدورها القيادي في الأمة العربية ، واصفاً جماعة الأخوان المسلمين التي ينتمي لها الرئيس المصري د.محمد مرسي بانها تنظيم حلمنتيشي ” كلام كثير وإنجاز مافيش ”
وأضاف ضاحي خلفان بان الأخوان حاربوا العدل فسقط ملكهم شرعاً ، وان العدل أساس الملك
[/JUSTIFY]

النيلين

‫8 تعليقات

  1. انت ضاحي خلفان ولا ضاحي خرفان مالك ومال المصريين لانك تعيش في بلد ليس فيها ديمقراطية بل تبعية ملكية وراثية ليس لاحد يحاول عن يتحدث عن الحكم او غيرة .كما في كل دول الخليج اي ممالك الخليج ليس بدول لان الدولة هي اساسها الشعب هو الذي يضع الدستور هو الذي يختار من يحكمة ليس حكم موروث كما بممالك الخليج .

  2. يا ضاحى يا خرفان ويا سجمان هل الديمقراطيه ذكر او مؤنث ولا انت ولا دول الخليج لهم غلم بالديمقراطيه فارجو الا تتحشر فى قضايا الشعوب الاخرى واهتموا بوضوعكم وادرس الديمقراطيه حتى تكلم

  3. هذا ضاحي المتخلف وليس الخلفان بل الخرفان (الاسم ضاحي الخروف المتخلف الخرفان) يا طيره يا وهم ايش عرفك بالاخوان المسلمين وبالسياسه – شوف ليك كبسه ولا شوف ليك ضب ولا ارنب اصطادها — قال ضاحي قال
    آخر من يتحدث عن الديمقراطيه هم الخليجيون – الذين يشبهون النساء في اشكالهم واقوالهم وافعالهم طز

  4. [SIZE=7]معذور الشيخ خلفان لأنو الديمقراطيه ليست في حساباته البتة لأنه يعيش في ظل حكم عضوض وسيموت في ظل حكم عضوض…. الله يكون في عونه وفي عون امثاله .

  5. سلام عليكم
    ياريت خلفان الزعلان ده يتكلم لينا عن السودان شوية… أنا شايف كلامه قرن إفريقي رغم إنه خليحي

  6. مع إحترامنا للأستاذ خلفان وتقيرنا لرأيه من باب فكر بصوتِ مسموع ولكن لما غاب حتي الأتكيت في السياسة العربية ؟ كيف لمدير شرطة أن ينصب نفسه كمتحدث بإسم الحكومة ؟ أم انا مخطيء في التقدير وتشخيص لمنصبه ؟ يمكن كل دولة لها أسلوبها وكيفية تقيمها للأحدات

  7. لا ندري لماذا يكره ضاحي هؤلاء القوم؛ وحتى لو افترضنا أن البعض منهم أساؤوا له فإنهم ليسوا على قلب رجل واحد؛ كما أن الإمام حسن البنا لم يكن له عداء مع أية طائفة من المسلمين وإنما كان يقاتل إسرائيل عام 1948؛