بالفيديو والصور… الامطار تكشف عدم قدرة البنية التحتية في البلاد على التعامل مع الطوارئ والكوارث الطبيعية

للاسف انحنا اصلا ما عندنا بنية تحتية ولا فوقية محتاجين لغربلة واعادة تكوين لكل شيء من جديد بدأ بالمسؤليين / ابسط مثال نيجيريا التي نضحك عليها بانها دولة متخلفة في العاصمة ابوجا الدولة وحكام البلديات عملوا البنية التحتية واول شيء المصارف بعمق 6 امتار مضاف اليها التوصيلات الرئيسية للكهرباء والتلونات فعندما ياتي المواطن لبدء بناء مسكن يستلم كل هذه الاشياء جاهزة ما عليه الا ان يوصل بين المنزل والشارع والاجل من كدا الخرائط جاهزة لكل منطقة خريطة مساكنها يعني انت لمن تسكن في منطقة او تنوي تبني المجلس البلدي لديه خريطة جاهزة تستلمها من المساحة مع التسجيل العقاري ولو حبيت تضيف اي متر او تغير الشكل الخارجي الا بموافقة المجلس البلدي وهذا من باب المستحيلات/ ولا يمك لك ان تفتح بقالة او محل بيع او صيانة وسط الاحياء مهما كانت الواسطة لان هذا المتاجر والمحلات عددها محددة ومكانها في البلديه محدد
ولمن تنزل مطرة مهما كانت كثيرة ولساعات طويلة لا تري في الشارع اي تراكمات لمياه الامطار او عفن ولبظط وكلام خارم بارم

المضحك امس واحد مسؤل في الفضائية السودانية قال ساعدنا المتضررين وزعنا ليهم زيت وسكر ودقيق وهل في تلك اللحظة الانسان محتوى للماوى اولا او للاكل او للشاي والسكرة ؟؟؟؟؟؟؟؟

الوالي عبدالرحمن الخضر … رجاء أترك الكلام الكتير واشتغل شغلك … وإذا إنت ا قدر المسؤولية وإنو الحكاية غلبتك … رجاء قدم استقالتك واترك المجال لغيرك ولمن هو أكفأ منك . وشكرا ما قصرت .

المشكلة الكبيرة فى الاراضى السكنية البقت تتوزع عشوائيا من غير ضوابط والناس بقت تسكن فى مجرى السيل وهى لا تدرى والسيل كما هو معروف لا يغير مجراه
وتكون العاقبة هى المناظر الشايفينها دى
دا دور الاراضى والشئون الهندسية اصبح هنالك عدة وزارات بهذا الشأن ولكن للاسف الشديد دورهم اصبح استثمارى فقط ليست هنالك مواصافات للاراضى السكنية المهم هو لم القروش وبيعها مهما كانت الاضرار على المواطن واخطرها فقدان الارواح …..