استمعت محكمة الدندر العامة أمس برئاسة مولانا عبد المنعم يونس قاضي محكمة الدندر إلى ممثل الدفاع في قضية التعدي على حظيرة الدندر التي وُجه فيها الاتهام لسليمان المتعافي بالاعتداء على الحظيرة القومية بممارسة النشاط الزراعي في مساحة «4000» فدان وقطع الأشجار، حيث خصصت جلسة الأمس إلى سماع محامي الدفاع الفاضل الجراي، بينما مثّل الاتهام مولانا محمد علي الشيخ وكيل نيابة الدندر، وكانت الجلسة السابقة قد خُصصت لسماع الاتهام، واستمعت المحكمة إلى بعض الشهود.
الخرطوم: أحمد يوسف التاي:الانتباهة
الحكم على سليمان المتعافي بالبراءة…. وتوجيه التهمة لارض حظيرة الدندر…. ومطالبته بتعويض مادي وادبي لاشانة السمعة…… يحيى العدل
مساكبن حيوانات حظيرة الدندر الحال من بعضوا ، و الجاتكم فى ارضكم سامحتكم ، الحمد لله الما عملوا ليكم تطهير عرقى .. انتوا فى زمن غييييير ، والله يزيح الظلمة لأنوا الحاصل من فساد عمل لينا وجع مفاصل عديييييل من كل مرة نقيف
و نقعد من الهجمة مرة اوقاف و مرة دفاع و مرة داخليه و مرة الفاتح جبر و وا واواتوو ..
سلام عليكم
الدننيا عيد ويتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
لقد تحقق ما نخشاه وهو أن الحكم الحقيقي الذي يقوم على البينات قد انعدم في هذا البلد…بالله عليكم هل مثل هذه القضية تحتاج إلى شهود؟؟؟ ومثل قول قول أخينا (أبو عصام) نمشي نحاكم الحظيرة ونقول ليها ليش تسلمي نفسك للحرامية!!! وقبل أيام والي الشمالية قال مستعد للمقصلة إذا كان له أو لإشقائه بئر ذهب!!! خلو بالكم ( ناس الحركة الإسلامية) لقوا ليهم شغل!!!
عيد سعيد
و بعد اجتماع الحيوانات لرفع دعوه و اجماعهم علي ان يكون ملك الغابه هو المسؤل لرفع الدعوه للثقلين و يكون طامهيل ملك الجن احد الوفد.
و عند ساعة الصفر تقدموا للمسؤلين و لكن انظر ماذا حدث:
اولا تم القاء القبض علي ملك الغابه (الكلب) علي انه انتحل شخصية الاسد و
القبض علي طامهيل و حوكم بالمؤامره و نكث العهود حيث انه كان اهم عنصر تم الاستعانه به لاستثمار الحديقه.
أقسم (الكلب)علي انه الأسد و لكن جنت عليه الانقاذ و صار ضعيفا هذيلا مثل الكلب.
و اخيرا طويت القضيه بعد تدخل وزير الزراعه و فتواه بأن الامر لا يتعدي الاستثمار و صدر حكم السجن لطامهيل و نفي الأسد لمناطق الحرب حتي تقتله فئة خارجه عن القانون.