الرئاسة المصرية: نحن نواجه إرهابا منظما
وقتل مئات من الأشخاص في أعمال عنف الأسبوع الماضي في اشتباكات بين قوات الأمن وأنصار جماعة الإخوان المسلمين.
وأشار إلى أن الرئاسة المصرية بادرت إلى المصالحة وتنفيذ خريطة الطريق، مشدداً على أن اعتصاامات أنصار الإخوان المسلمين تحولت إلى أعمال عنف وتحريض عليه.
ورفض حجازي تسمية ما يحدث في الشارع المصري بأنه خلاف سياسي، مشيراً إلى أن “كل العنف الذي شهدناه لا يمكن وصفه بالخلاف السياسي”، و”الحرق والاعتداءات في عدة مدن مصرية هي ممارسات تهدف لترهيب الناس”.
وتعهدت الرئاسة المصرية بتنفيذ “كل التزامات خريطة الطريق”، مشدداً على أنه لن يحول أي شيء “دون تحقيقنا أهدافنا بدولة ديمقراطية”.
كما تعهد بأن السلطات لن تسمح باستمرار “هجمات لإرهاب والتطرف في المستقبل”.
وقال مستشار السياسي للرئاسة المصرية إن بلاده “ستواجه التطرف والإرهاب من خلال الإجراءات الأمنية في إطار القانون”، وعبر عن أن مصر تشعر “بمرارة شديدة” تجاه تغطية بعض وسائل الإعلام للأحداث.
وأكد أن الرئاسة المصرية ماضية في تنفيذ خريطة الطريق بتفاصيلها، وأن مصر ستنتصر بالقانون والالتزام بحقوق الإنسان، مضيفاً أن “للدول الحق باستخدام أي إجراءات تراها مناسبة”.
وشدد على أن مصر تتعرض لخرب استنزاف وأعمال عنف ممنهجة وأن “المتطرفين تلقوا دعماً معنوياً من تنظيم القاعدة”.
الببلاوي يقترح حل جماعة الإخوان بمصر
من جانبه، اقترح رئيس الوزراء المصري حازم الببلاوي، السبت، حل جماعة الإخوان المسلمين “بشكل قانوني”، وقال إن الحكومة تبحث الاقتراح حالياً.
وأوضح المتحدث باسم الحكومة المصرية شريف شوقي أن الببلاوي قدم الاقتراح لوزير التضامن الاجتماعي، أي إلى الوزارة المسؤولة عن منح التراخيص للمنظمات غير الحكومية.
وقال الببلاوي في تصريحات للصحفيين، السبت “إن ما جري في رابعة والنهضة ليس اعتصامات، وإنما تهديد للأمن، وان آخر ما أردناه هو فض الاعتصامات بالقوة”.
وأضاف أن الحكومة لن تجري حوارا مع من وصفهم بأن “أيديهم ملوثة بالدماء”، ومع من “رفع السلاح في وجه الدولة وأهدر القانون”، وقال إن مهمة حكومته “ليست أمنية، بل نقل الدولة إلى الحياة الديمقراطية”.
سكاي نيوز عربية
[/JUSTIFY]
لمعركه بين الحق والباطل تزداد كليوم حده ووضوحا,فالتجارب الانسانيه المريره التي اذاقت الانسان شرور الانظمه العلمانيه ابتدأ من الشيوعيه والاشتراكيه واللبراليه والديمقراطيه الغربيه والحريات المفتوحه بدون ضوابط الحلال والحرام!! هذه الانظمه اثبت فشلها وسقطت في الغرب والشرق من بعد ماذاقت الانسان العذاب بالاعتقالات والسجون والتقتيل والتنكيل والذبح وبكبت الحريات او اطلاق العنان لها بدون رابط. فالكبت يولد الانفجار ويقتل ابداع لانسان!! والاطلاق يورث الانحلال والادمان والممارسات القاتله والمهلكه لصحه الانسان!! والحريات التي لاسقوف له ولاتقف عند حدود الحلال والحرام تناقض ضوابط الاديان وشرع الله.
فبالنسبه للانسان المسلم فكل مايعارض مع شرع الله فهو مرفوض فتحليل الحرام وتحريم الحلال بالاغلبيه المطلقه شرك بالله كما اخبرنا رسولا الكريم في حديث عدي بن حاتم وهو اساس الانظمه الديمقراطيه. والحريات المفتوحه التي تعتبر ممارسه الزنا واللواط حريه شخصيه يرفضها المسلمين لان تتعارض ايضا مع شرع لله.فالاغلبيه التي تشّرع وتحلّل وتحرّم لنفسها ومجتمعها بضاعه بايره في شرع المسلمين لذلك هو نظام مقبول عند العلمانين مرفوض عند المسلمين الملتزمين بالشريعه.
ومالذي حدث في مصر فيما يسمي(بالثوره الثانيه) في جوهره الا أنتصار للعلمانين (بالانقلاب العسكري) والمظاهرات المفبركه علي تيار الاسلام السياسي بعد فوزه بالاغلبيه الانتخابيه!! ولايمكن تقيم ماحدث الا في حدود الصراع الحاد مابين العلمانين مع تيارات الاسلام السياسي داخل المجتمع المصري.وقد شاهدنا بام اعيننا مايفعله التيار العلماني بالمسلمين والعرب من تقتيل وتذبيح في معارك اخلاء ميادين رابعه العدويه والنهضه ورمسيس في مصر!! ومدن امروابه وابوكرشوله عندنا في السودان بعد اضافه البعد العنصري!!!!.وخلاصه القول ان الصراع بين العلمانيه ومبادئها المتعدده من شيوعيه واشتراكيه ولبراليه ووجوديه وماسونيه وهي كلها بالمناسبه اختراعات يهوديه( شيطانيه) بحته وبين (الاسلام) قد اشتد !!وان كل الانظمه العلمانيه قد اثبتت فشلها التطبيقي العملي !! وان الاسلام يسير في طريقه المستقيم نحو الانتصار الحتمي علي هذه التيارات العلمانيه مجتمعه!! فالنظام الرأسمالي العلماني الاقوي يحتضر الان ويرقع في مشاكله الماليه التي اقعدته وكبلته بالديون التي وصلت الان الي معدلات غير مسبوقه و تهدد بانهيار الدولار باسرع مما يظن ويتوقع الكثيرون.
و الغرب الان وبعد اعطاء الضو الاخضر بالانقلاب!! ووقوع فاس الانقلابيون علي راس الاسلام السياسي!!نكص علي عقبيه من تايد الانقلاب وعزف علي وتر البكاء علي عدم الاعتداء علي المدنين الابرياء العزل!!وخرق القانون الانساني الدولي!! تقديم المجرمين لمحكمه العدل الدوليه حتي يشتد الصراع ويطول ويتحول من احتجاجات سلميه الي مواجهات مسلحه بين (الجيش) وتيارات الاسلام السياسي وفصائله المسلحه المتعدده ويتم تصفيه وتدمير القوه العربيه المتبقيه الوحيده من بعد ان تم تدمير الجزائري والعراقي والسوري!! والهاء السوداني بحروب شد الاطراف ومحاربه الجبهه الشعبيه!! وبعدها ستمتد هجمه العلمانين علي اسلامي السودان بدون ادني شك !! هذا اذا توقفت اصلا. فماذا نحن فاعلون ؟ اعتقد توحيد الجبهه الداخليه واجب وطني وفي مقدمتهم تيار الاسلام شئ لاتتناطح فيه عنزتان او كما قال د. الطيب مصطفي فالي الامام لرتق الفتق لا عذر لمن انذر. والله من وراء القصد ..ودنبق
يا جماعة الراجل دا كان بيتكلم وهو مقتنع مليون في المائة انه بيكذب وكانت عينيه تفضحه تماما حين يكون الكلام غير منطقي ,, وبدا وكانه مملى عليه الكلام ومطلوب منه ان يقول كذا ولا يقول كذا
والله الراجل ده والثاني الذي القى بيان قبله والله كأنهم يقرءون البيان وكأنهم واقف عليهم واحد بي سكين عليهم خوف ما عادي وهلع لأن قتل الأنفس حرام والدم يطارد صاحبه حتى يكبه في المهلكة مات ناس كثيرين الناس ديل الله غضبان عليهم وهنشوف غضب الله على هؤلاء المجرمين الكذابون إلا إن عذاب الله شديد