جرائم وحوادث
العفو ينقد مرتكب (مجزرة الجريف) من حبل المشنقة
وكان محامي الحق الخاص “أحمد عبد الباقي” قد طلب إعادة الملف لمحكمة الموضوع، بعد أن أعلن والد القتيل العفو، تمثلاً بأخلاقيات الدين الحنيف، وذلك في غضون شهر رمضان المنصرم. وعليه نظرت المحكمة في طلبه بعين الاعتبار، وأرسلت لإعادة الملف للنظر فيه بواسطة ملف المحكمة، ومن ثم تدوين ما قاله شفاهة في سجل المحكمة.
ويذكر في تفاصيل الجريمة أن المدان كان قد سطا على منزل الأب (الشاكي) وأصابه واثنين من أبنائه إصابات بالغة، فتوفي الابن الأكبر متأثراً بالإصابة. وباشرت الشرطة إجراءاتها في البحث والتحقيق حول الملابسات، وتوصلت للمتهم – بمعاونة المباحث المركزية – وبعد التحري والعرض على النيابة تم تقديم اللص القاتل للمحكمة التي قضت عليه – بعد النظر في القضية – بالإعدام شنقاً حتى الموت.[/JUSTIFY]
صحيفة المجهر السياسي
[FONT=Arial Black]
[B][SIZE=5]بالطبع هناك الكثيرين ممن سينتقدون هذا الوالد على عفوه لقاتل إبنه بإعتبار أنه لص ولا يستحق الشفقة وربما سيعاود جريمة السطو والسرقة مرة أخرى
ونحن نقول
جعلها الله في ميزان حسنات هذا الوالد
ونسأل الله أن يكون هذا العفو سبب في توبة هذا اللص وهدايته لسبيل الرشاد حتى تكون سببا في أن ينال عفو ومغفرة الله في الأخرة خاصة وأن عقوبة قاتل النفس المسلمة عظيمة في الأخرة[/SIZE][/B][/FONT]
الموضوع شكله والله اعلم فيهو إنا ما معقول زول قتلوا ابنه واصابوا الاخر وحتى هو لم يسلم من الاصابة يتنازل بالسهولة دى..ربنا سبحانه وتعالى ذكر فى محكم تنزيله ان جزاء الحرابة النفى والقطع من خلاف والصلب يعنى شدد ربنا العقوبة على من قام بالحرابة وعلى ما اعتقد الحرامى دا ينطبق عليه حد الحرابة..واحد من تلاتة يا اما هددوه ويا اما اعطوه فلوس يا اما عمك دا الخبطة اثرت على تفكيره والله اعلم انا لو فى محله لا قدر الله باكل الزول دا بسنونى عدييييل كدا
حمانا الله من مثل هكذا اجرام