منوعات
الفنان المخضرم “علي مهدي” في (ونسة) خفيفة
حاولنا التعرف عليه أكثر وعلى أعماله وهواياته ودراساته وزملاء دراسة فجاء سؤالنا الأول
} من أنت؟!
– “علي مهدي نوري السيد عبد الكريم”. بدأت مراحلي التعليمية بأم درمان والخرطوم، وتخرجت في معهد الموسيقى والمسرح.
} كيف دخلت مجال التمثيل؟
– البداية كانت بالمرحلة الأولية بمدرسة (أبو كدوك) الأولية ضمن فرقة تمثيل بالمدرسة، وفي المرحلة الثانوية بالجمعية الأدبية، واكتملت بمعهد الموسيقى والمسرح.
} شخصيات في مجال التمثيل زاملتها؟
– “محمد العربي”، “خليل الشريف”، “عبد الواحد عبد الله” و”عبد الهادي الصديق”.
} زملاء دراسة؟
– زملاء الدراسة كثر، وأذكر من بينهم الدكتور “عبد الدائم عمر الحسن”.
} محطات في المجال العملي؟
– معهد الموسيقى والمسرح، ثم المسرح القومي، ثم وزارة الثقافة، ثم مؤسسة الدولة للسينما، ثم مديراً للإعلام والعلاقات العامة، ثم العمل بشركة خاصة، وممثلاً بالمنظمة الدولية لقرى الأطفال التي تعنى بمجالات التربية والصحة، ثم أميناً عاماً مساعداً لاتحاد الفنانين العرب، وفوق كل ذلك ممثل ومخرج.
} عرس الزين؟
– كانت بداية كبيرة ونقطة تحول مهمة في حياتي على المستوى الشخصي والفني.
} المسرح القومي؟
– علامة في حركة المسرح في المنطقة العربية والأفريقية، ويعبر عن الواقع السوداني ويعطيه التميز في الحضارتين العربية والأفريقية.
} جوائز نلتها؟
– أكبر جائزة نلتها رضاء الأديب “الطيب صالح” عني في فلم (عرس الزين) وتجسيد صورة “الزين” في ما كتبه عن تلك الشخصية.
} (هو وهي)؟
– من أجمل الأعمال التي قدمتها ودفعتني إلى الحياة وتوجت المسرح الكوميدي.
} مدن في الذاكرة داخلياً وخارجياً؟
– الأبيض ونيالا داخلياً، وشنغهاي وتونس والقاهرة و”باهي” بالبرازيل و”سلفادور” في أمريكا خارجياً.
} أجمل صباح عشته؟
-كان في الأبيض خلال فصل الخريف.
} هوايات تمارسها؟
– الرياضة بأنواعها المختلفة وشاركت في إداراتها، وعملت سكرتيراً لاتحاد كرة الطاولة وعضو الأولمبية لدورتين.
} برامج تحرص على متابعتها بالإذاعة والتلفزيون؟
– أنا أحب الإذاعة المسموعة أكثر.
} وأين تجد نفسك أكثر؟
– في المسرح.
} ويوم فرح في حياتك؟
– يوم عرض فيلم الزين بمهرجان (كان).
} ويوم حزنت فيه؟
– مقتل الأطفال في الحروب.
} فنانون تستمع إليهم؟
– “كابلي” في أغنية (تاني ريدة)، “محمد الأمين” (بتتعلم من الأيام)، أبو عركي (واحشني)، “وردي” (يا ناسينا).
} شخصيات في الذاكرة؟
– “السر قدور” و”الفكي عبد الرحمن”.
حوار- صلاح حبيب : صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
شاربك مقرف
ما عندك حاجة غير شنبك والتصوير مع الفنانين المصريين لم تقدم حاجةلتطويرالدراما السودانية
عمو شنبو 🙂 :lool:
[B]يا رجل اتقي الله و اعلم بأن رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم امر بحف الشارب و اعفاء اللحى وها انت تفعل العكس بل و تزيد عليه بلباس شهرة امرنا ان نتفاداه فاتق الله في نفسك و لا يستعبدنك الشيطان و لا شهرة الدنيا الزائلة و اعلم بأن الموت لا يستأذن و قد اعذر من انذر و الله من وراء القصد و هو الهادي الى سواء السبيل. [/B]
ظللت لامدة طويلة احاول ان اجد عملا واحدا كان سببا في ان يكون على مهدي عضو في الاتحاد العربي لا وووظيفة مهمة كمان ,,
على مهدي ليست لديه القريحة التمثيليةوليست لديه الجاذبية التي تشد المشاهد او المستمع لانه وجه اصلا ليس مسرحيا او سينمائيا ويخلوا من اي تعابير تلفت المشاهد مثال لو وقف المرحوم الفاضل سعيد على خشبة المسرح وقابل الجمهور وفقط تحدث بوجه وتعابيره لاضحك الجمهور ,و ولو اتى اي ممثل وعبر عن اي مشهد سيتفاعل معه الجمهور الا على مهدي هذا اولا صبغ مظهره بصيغة ثابتة وهي الشارب القبيح هذا ,, وهو بالطبع لن يتحانس مع اي دور يقوم به مالم يكون مفصلا له والادوار المفصلة مملة .
صوت علي مهدي به نبرة معينة لا تصلح لكل الادوار فهي مبين الرقيقة والمنخفضة .. واذا ما حاول تغمص شخصية ذات صوت قوي وحاد فان التمثيل سيكون اكثر من انه طبيعي في الاداء
ولذا بالله لا تصجونا بعلي مهدي وادوا فرصة للجيل الجديد ..
[SIZE=6]……أكبر جائزة نلتها رضاء الأديب “الطيب صالح” عني……..
وماذا عن رضاء الله عنك؟ هو الأهم يا هذا؟
سارع الي المغفره والتوبه فالموت أسرع[/SIZE]