منوعات

طبيبة تجهض النساء وتعيد بكارتهن بالمدينة

[JUSTIFY] تبحث المديرية العامة للشؤون الصحية بالمدينة المنورة في عدة قضايا وشكاوى تقدم بها مواطنون ومواطنات ضد طبيبة نساء وولادة مصرية الجنسية تعمل بأحد المستشفيات الخاصة والكبرى بالمدينة المنورة وذلك لقيامها بأعمال منافية للمهنة الطبية في الإسلام.

وذكرت مصادر مطلعة وفقاً لموقع المواطن أن إدارة المتابعة بالشؤون الصحية بالمدينة المنورة تحقق في مدى صحة الشكاوى ضد الطبيبة والتي تمثلت أبرزها في قيامها بأعمال الإجهاض غير الشرعي وترقيع غشاء البكارة للفتيات والتجميل للمناطق الحساسة بالجسم وذلك مقابل مبالغ مالية كبيرة يتم صرفها للطبيبة على دفعات قبل وبعد العمليات المذكورة.

وأشارت المصادر ذاتها إلى أن الطبيبة تعمل بتلك الأعمال منذ فترة طويلة ولم يتم إدانتها حتى الآن كونها تعمل وبحرص على عدم ترك أي خيوط لعملياتها السرية قد تدينها بعد انتهاء عملياتها الطبية.

وأكدت أن كثرة الشكاوى المتوالية أجبرت صحة المدينة على البحث فيها ومواصلة التحقيقات مع الطبيبة وإدارة المستشفى ممثلة في مديرها الطبي.

وأضافت أن الطبيبة لا تزال تؤدي عملها الاعتيادي اليومي بشكل منتظم في المستشفى.

وحول مدى إمكانية استخدام صحة المدينة لأسلوب الإيقاع بالفخ للطبيبة المذكورة نوهت المصادر بأنه يصعب استخدام مثل تلك الأساليب للإطاحة بالطبيبة كونها ليست من صلاحيات المديرية.

وأشارت إلى أن المحققين طالبوا من المرضى المتضررين تقديم مستندات أو أدلة وبراهين تثبت إدانة الطبيبة حتى يتم تحويلها للهيئة الشرعية المخولة بالنظر في مثل تلك القضايا لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

صحيفة المرصد [/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. انا طبعا مقتنع تماما انه المصرى يعمل اى حاجة عشان المال لكن الخطا الذى وقعت فيه هذه الاداره انها قامت بتنبيهها بطريقه غير مباشرة من خلال نشرها للخبر فكانما تقول لها عفا الله عما سلف فالان من الصعب اصطيادها

  2. [SIZE=5]في اي مكان تقوم بمثل هذه العمليات داخل البيوت ام بالمستشفيات – اذا كانت بالمستشفي هنالك تسجيل ورقم صحي لكل مريض او مراجع مسجل فيه كل الحالات التي يشكى منها المريض حمى صداع من السهولة ضبطها من ادارة المستشفى اذا كان الكلام صاح بدون شوشرة ولا شكاوي لكن الغرض هنالك امر مخفي من الخبر [/SIZE]

  3. الشئ المحير !!

    منو اشتكاها ؟!
    بطلة العملية طبعا مستحييييل تشتكيها وتفضح نفسها

    أهل البطلة برضو مستحيل

    إذن من الذي اشتكى ؟!