[JUSTIFY]
استمعت محكمة جنايات كرري برئاسة القاضي إمام الدين جمعة لأقوال المتحري في قضية مقتل مواطن يعمل «حواراً لشيخ» على يد مختل عقليًا بالثورة، وأشارت أقوال المتحري أمام المحكمة إلى أن المتهم مريض نفسي ولم يستطيعوا في البدء استجوابه ونقلوه إلى المصحة وبعد أن تحسنت حالته تم استجوابه وقال إنه كان يتعالج في عيادة دكتور وبعدها أحضرته والدته للشيخ، وعندما دخل إلى الشيخ أعطاه علاجات وظل المتهم مع الشيخ يتعاطى علاجاته وكان الحوار يتابعه في كل خطواته وتم تحويل المتهم والمجني عليه لسكن خاص لوحدهم وبعدها حاول المجني عليه التحرش بالمتهم وكان المجني عليه يحمل ماسورة أراد أن يضرب بها المتهم فأخذها منه المتهم وقام بضربه على رأسه ضربة أودت بحياته وكانت النيابة قد وجهت تهمًا لمتهم تحت المادة «130» القتل العمد.صحيفة الإنتباهة
عبد الكريم ودبليندا
[/JUSTIFY]
و الله الصوفية ديل افسدو الشباب و افسدوا الدين اللهم خلصنا منهم ، كيف يعني يعمل “حوار” شيخ ، دي كمان مسجلة كمهنة بقت !
ثم ثانياً: كيف لشيخ العاطل ان يحصل على ترخيص لمعالجة الحالات النفسية !
ثالثاً : كيف تخصص غرفة واحدة لمريض نفسي و شاب عاطل “حوار” .
رابعاً : اذا كان هذا “الشيخ” او قل العاطل الكبير يعلم دين هل هذه هي اخلاق الدين الذي يعلمة لمن هم حوله !
الى متى سنسمع بشيوخ من امثال هذا الشيخ و شيخ الامين المحايتو ببسي و حيرانو جكسي ؟ متى ستنقشع هذه الغيمة الجاهلة المجهلة الضالة المضلة التى تسمي الصوفية عن السودان … يا رب لطفك .
الصوفية يحشدون الفقراء الجهال للتصويت لنواب المؤتمر الوطني فى الانتخابات و المقابل هو اموال الشعب التي يتقاسموها و الصلاحيات التي يتمتع بها الصوفيه و التغاضي عن ما يفعلوه ، حتى اصبح الدين كلاء مباح !
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا منهم سالمين