منوعات

داعية إسلامي يفتي في جوائز شركات الاتصالات

[JUSTIFY]اعترض عبد الحافظ احمد محمد الداعية الإسلامي وخطيب مسجد كلية الطب جامعة الخرطوم على فتوى اصدرها مجمع الفقه الإسلامي حرّم بموجبها جوائز شركات الاتصالات ، وقال عبد الحافظ أن جوائز شركات الاتصالات لا توجد فيها حرمة ولا توجد فيها شبهة قمار ، وأضاف أن القمار يدفع فيه الطرفان مبلغاً متساوياً من المال ويكسب واحد ، بينما في الجوائز يرن هاتفك وتفوز بجائزة ، وأردف : ” وان كانت حراماً فذلك يعني أن أي جوائز حرام ، بما فيها جوائز مسابقات القرآن الكريم في العالم كله ” ، واستطرد : على العلماء الذين احلوا الربا أن يعرفوا القمار .

صحيفة اليوم التالي
حسن حميدة
ع.ش
[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. لا أرى في الجوائز التى تقام هذه الأيام من قبل شركات الإتصال غضاضة بل الحرام أن تسهم أنت بمالك في الاشتراك مثل المسابقات المبنية على الاتصال كما قى الراديو و التقزيون أو كا يرد في الصحف و المجلات بأن تقطع كوبون للمشاركة .
    و الله أعلم

  2. بالجد بالجد شركات الأتصالات الغلط رآكبها من راسها لرجليها ..
    يحسبو الشيوخ الموجودين في مجمع الفقه الأسلامي عددهم كم ، ويوزعوا عليهم موبايلات وينزلوا ليهم كل البرامج المتطورة ويكون الموبايل بكمرتين ، حتلاقوا الشيوخ دخلوا علي الوتسب والفيس وحيعملوا شات مع بعضهم وينسوا ليكم الفتاوي ويعدلوا من فتواهم تجاه شركات الأتصال … وحتشوفوا…،وبس ما تنسوا يا شركات اللأتصالات تدوهم شرائح مسجلة عشان تلاقي الشيوخ ديل منتظرين مواعيد أعلان الجوائز قدام التلفزيون ويطنشوا من صلاة العشاء .

  3. طيب ديل كانو وين لما البرلمان اجاز القروض الربوية ولى عشان ده في حق المواطن القلبان ده
    علماء الحيط والنفاس

  4. يا ناس لا تلعبوا في الدين إذا إشترى خالد شريحة و إشترى حسن شرحة و كان كليهما لديهم شريحة من قبل و إشتروا الشرائح من أجل الإشتراك و الأمل في الفوز فكأنما إشترو تذاكر يانصيب يمكن يفوز أو يمكن يخسر فلوسه التي إشترى بها الشريح وربما إشترى أحدهم 10 شرائح من أجل ذيادة نسبة فرص الفوز و إذا لم يكسب الجائزة يكون خسر قيمة هذه الشرائح كلها و هذا مايحدث أن تبيع الشركة ألف شريحة و يكسب الجائزة أحدهم و هو اليانصيب أو القمار ( خسارة مؤكدة مقابل ربح يعتمد على الحظ )

  5. الحرمة في شنو ؟ شركات إتصالات أرادت أن تكافيْء مشتركيها ، أعلنت عن جوائز عن طريق القرعة دون تمييز أو محاباة ، أين الحرام هنا ؟
    أين أنتم يافقهاء السلطان من عقود هيئة الكهرباء التي تلزم المواطن بشراء العداد من حر ماله ثم تمتلكه وتأتي لتأجره للمستهلك بمبلغ إثنين جنيه ونصف .