سياسية

الاتحادي (الأصل): الأحداث الأخيرة استهداف للدولة وليس لإحداث تغيير سياسي

[JUSTIFY]أكد الحزب الاتحادي الديمقراطي (الأصل) أن الأحداث الأخيرة التي شهدتها البلاد كانت استهدافاً للدولة، وليست لإحداث تغيير سياسي، مشيراً إلى أن البديل لأي حكومة هو المشروع المدرسي الذي يشخص القضايا ويحددها ثم يضع لها الحلول.

وقال “تاجر السر محمد صالح” القيادي بالحزب- بحسب المركز السوداني للخدمات الصحفية-) إن مشاركة الحزب الاتحادي تفرضها مصلحة الوطن والمواطن التي تتطلب تضافر جهود الجميع في البحث عن الحلول لقضايا الوطني)، مبيناً أنهم مع خيار البحث عن حل لمشاكل ومصالح البلاد.

وأكد “صالح” أن الاتحادي شريك أصيل في صناعة القرارات الاقتصادية الأخيرة، موضحاً أن جزءاً كبيراً من الذين خرجوا عن قرار الحزب أدوات في يد جهات لها أهداف ترمي لإصابة عضد الدولة وليس للإصلاح سياسي، قائلاً: (إن المشاركة في الحكومة قرار يحسمه رئيس الحزب).

صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. اسأل الحزب الاتحادي اليمقراطي (الأصل)اذا كانت “المشاركة في الحكومة قرار يحسمه رئيس الحزب” فأين مؤسسات حزبكم واين الديمقراطية فيه ام انها في اسم الحزب فقط, بل اين موقفكم من مئات الشهداء الذين قتلوا ولم نسمع لكم اي رأي ولا إدانة ام انكم في الحزب الاتحادي اليمقراطي (الأصل) شركاء مع المؤتمر الوطني في عمليات القتل كما كنتم “شريك أصيل في صناعة القرارات الاقتصادية الأخيرة” كما جاء في الخبر.

  2. [SIZE=5][FONT=Arial]
    رئيس الحزب صاحب الحسم في قرار تاريخي زي ده؟ واسمه كمان الاتحادي الديمقراطي؟؟؟ هههههه لقد مات رئيس الحزب عام ١٩٨٩نحن نتذكر رئيس ما قبل هذا التاريخ ..نتذكر السياسي البارع صاحب اتفاقية كوكادام التاريخية.. [/FONT][/SIZE]

  3. لم اخرج فى المظاهرات حتى لا ناتى بامثالكم فى الحكم فالحالى افضل منكم بكثير جدا