سياسية

إسلاميون يرفعون مذكرة جديدة للحكومة .!!

[JUSTIFY]قدم تحالف القوى الإسلامية والوطنية مذكرة لرئاسة الجمهورية طالبت بوضع حداً للمشاكل التي تواجه البلاد فضلاً عن تشكيل حكومة انتقالية لمدة عام برئاسة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية .

وقال احمد عيسى أمين الشباب والطلاب بالتحالف ، أن التحالف قام بصياغة المذكرة وتقديمها لرئاسة الجمهورية بتسليمها امس الجمعة للقصر الجمهوري قبل التوجه للصلاة بمسجد الخرطوم الكبير مشيراً إلى أن اهم بنود المذكرة تتمثل في تشكيل حكومة انتقالية ومجلس رئاسي من الأحزاب على ان يترأسه المشير عمر البشير لمدة عام يتم بعده انتخابات حرة ووضع الدستور الدائم للسودان ، لافتاً إلى أن التحالف أقام وقفة احتجاجية عقب صلاة الجمعة بالمسجد الكبير شهدها قيادات أحزاب التحالف .

الجدير بالذكر ان التحالف يقوده أمين بناني عن حزب العدالة والطيب مصطفى عن منبر السلام العادل فضلاً عن عدد من أحزاب الوسط الإسلامي والقيادات الإسلامية المعروفة .

صحيفة الحرة
الطاهر موسى
ع.ش
[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. عايزين حكومة انتقالية تكنوقراط . بس المصيبة الديموقراطية في السودان غير مطبقة على اصولها . وتاني لو عملوا انتخابات اما يفوز فيها الكيزان وهذا هو البلاء المبين أو تفوز فيها احزاب المعارضة مؤتلفة ومجتمعة ومتحالفة والشعب لا يثق في احزاب المعارضة . اذن ما هو الحل ؟؟؟؟؟؟

  2. [B]بصراحة السودان لا يحتاج إلى ديمقراطية ….لأنه غير مؤهل للديمقراطية

    ولا يحتاج إلى أحزاب …. وفلول طائفية

    السودان يحتاج إلى الحكم العسكري ….الوطني …. المستبد …. المستنير

    إلى وعاء جامع … يجمع … ولا يفرق … السودان يحتاج حاكم عسكري

    يعرف السودان فقط …. مثل عمنا النميري الله يرحمه …. ويغفر له

    ضرب الأحزاب شمال …. ويمين … واختار صفوة الوزراء في زمانه

    بل ومن يخطيء … من وزرائه ويف ويدور …لا يسلم من الكف والإبعاد

    الله يرحمك يا نميري … حتى اليوم نتذكر أسماء وزارائك …. ولا نعرف أسماء

    وزراء … ووزراء دولة اليوم [/B]

  3. الأجيال السابقة أخذت فرصتها بالكامل ولم تقدم للسودان شئ سوى الوعود الكاذبه والأحلام المضللة دعونا نترك هذا السودان لجيل الشباب الواعد لعل وعسى ينصلح الحال بدلا من اللف والدوران حول إسطوانة واحدة الميرغنى والمهدى ونافع والبشير وعلى عثمان وبقايا حزب نقد أتركوا السودان للشباب القابض على الجمر وهو أعلم بحالة ومآله وهذه سنة الحياة لو دامت لغيرك لما آلت إليك يا البشير ونافع وبقايا فلول الميرغنى والمهدى المكنكشين أفسحوا المجال لهم ولن تندموا أبدا