الموبايل.. انساك كيف وأنا ما بقدر
٭ في البداية قال رجل الأعمال الشاب خالد إبراهيم: أنا لو نسيت تلفوني في البيت ما برجع ليهو تاني نهائي.. مع العلم بأن كل أعمالي مرتبطة به، لكن بصراحة بكون مرتاح ورايق من زحمة المكالمات والاتصالات الكثيرة.
٭ واتفق محمد عمر مع خالد إبراهيم في رأيه قائلاً: ما برجع أشيلو تاني..! خاصةً لو بعدت مسافة طويلة من المنزل ولمن أرجع من عملي بشوف المكالمات الجاتني وبرجع ليها.
٭ وأشارت المهندسة آلاء عمر إلى أنها لا تستطيع أن تخرج من منزلها من دون هاتفها المحمول وقالت، لازم يكون معاي وذلك لأن عملي بطبيعته ميداني ويحتاج لمتابعات مختلفة عبر الهاتف..
٭ واتفقت المحامية إيمان أحمد مع الاء عمر قائلة.. لا استطيع أن اترك تلفوني في المنزل وبرجع اشيلو وذلك لأن طبيعة عملي في المحاكم القضائية تتطلب متابعة دائمة من قبل أصحاب القضايا التي تسلم لي.
٭ وذكرت الأستاذة هالة محمد بأنها لو نسيت هاتفها في المنزل وده ما بحصل في الأساس بترجع تشيلو مهما كانت بعيدة عن المنزل لارتباطها به.
فيما اكد العامل عبد الرحيم مصطفى في حديثه قائلاً.. ما حصل نسيت تلفوني في المنزل عشان طوالي.. بكون ماسكو في يدي لأن طبيعة عملي تقتضي ذلك ولو نسيتو برجع ليهو عشان من غيرو شغلي بقيف.[/JUSTIFY]
صحيفة آخر لحظة
يسرا معتصم
ت.إ