جرائم وحوادث
السلطات السودانية تحقق مع مواطن متهم بالردة
تحقق نيابة الخرطوم شمال مع مواطن يواجه إتهامات بالردة . وقال مصدران إن المتهم (م) كان مسلماً قبل أن يتنصر ويغير إسمه الي (ي) بعد تأثير أحد الأشخاص عليه . وحركت النيابة إجراءات قانونية في مواجهة المتهم بناءاً علي دعوى تقدم بها أحد المحامين الناشطين بشأن الحادثة ، حيث أودع كافة المستندات التي تؤيد الدعوى المفتوحة ، وأن المتهم لأبوين مسلمين ويبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً . وبحسب صحيفة الوطن يذكر أن النيابة وجهت للمتهم تهمة تحت المادة (126) من القانون الجنائي لسنة 1991م المتعلقة بالردة .
الردة معروف عنها توجب الاستتابة وان لم يرتدع المرتد فلا مناص من عنقه هذا الشاب صغير السن ومعرفته واضحة ضعيفة حاولو معه تكرارا الاستتابة وربنا يهديه
وين حرية الاديان ووين التسامح – شوفى كيف الفرق بينا وبين الغرب – الغرب كل واحد لية معتقداتة والدين حرية شخصية
هوى يا حكومة …. كل شى ولاعدم تطبيق حدود الله …
طوالى القتل ولا تحقيق ولا حاجة
وقتل فى ميدان كبير كمان
يا ناس هوى عليكم الله لو ما قادرين على الحكم انزلوا ادوها لاى زول تانى .. اكتر من كده يا اخوانا ما بنقدر ننزل فى الحضيد … البلد بقت غير
اتقوا الله فينا يا حكومة
لسه العالم في التخلف دا ، وماذا يعني اذا ارتد فيها شنو يعني لكم دينكم ولي دين
تخلف وجهل
قال رده قال …
صغير في السن غرروا به وربما وعدوه بأشياء يحلم بها كل مراهق
عمرو 21 يعنى لا صغير ولا شى كامل الاهلية تماما حتى لو ارتكب اى جريمة يعاقب عليعا زى اى ةاحد عمرو40 سنة نحن فى زمن حتى الاطفال الصغار ناضجين وواعين
وزمان سيدنا اسامة قاد جيوش المسلمبن وهو ابن 17 تقول لى ده صغير ؟؟؟
يعنى المحامى الرافع الدعوده ده بخاف الله لدرجه انو عايز يعاقب مين بيرتد ومين البسلم ما كتير من فى حكومتك بيعملو اعمال لا فى الالام ولا فى اى دين سماوى انزل على اليشريه ليه ما رفع عليهم قضيه بس جات على الغلبان ده
كل شاه معلقه من عصبتها
نرجو اعدامه وبدون نشر الخبر لان مثل هؤلاء لا ضرورة لوجودهم نسمع المسيحي اليهودي اللاديني يسلم لكن مسلم يرتد شيء مخزيء ومعيب
عمره 21 يعني انسان بالغ ومسؤول عن تصرفاته….
الرأي الشرعي يستتاب ثلاثاً … وإلا تم إعدامه..
وإنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء …
الهم أسترنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
أقول لخالد .. الذي يسمي محاسبة المرتد تخلف وجهل :
لتعلم يا خالد إن الإسلام يحمي عرضك وشرفك وشرف اختك وأمك وأهلك بتشريعاته، … فهل تقبل أن يؤثر أحد من المنصرين على اختك أو أحد من نساء بيتك ويغويها ويغير دينها ثم بعد ذلك تستحل بموجب تغير دينها الحرمات وترضي أنت بذلك بوصفه حرية شخصية ولا تحاسب أختك على ذلك لأنك تعتبر محاسبتها جهل وتخلف ؟؟!!!!!
إن أجبت على هذا السؤال وهنا في هذا الموقع بأنك ترضى أن يحصل لأختك هذا التغيير في الدين وفي السلوك … فأنا اتفق معك في كل ما تقول:mad: :crazy:
هنالك شئ هنا انا لا افهمها تمام الاسلام دين الجهالا اما مسلمين اليوم هما جهالا القران يقول لكم دين ولي دين و يقبل حتي اليهودي الزي قتل المسلمين ازا اسلم و لمازا لا يقبل المسلمين المنفغين راي الاخري بان الانسان حرة في ايمنه بالله و حتي لو كان يعبد الحجر هزا جهل تماما من المسلمين و الاسلام و الاسلام هو السبب في عدم وجد الامن في عالمنااليومو ان كان شعب العالم الاخري يكرحه الاسلام فان المسلمين هما السبب الاول