منوعات
باسم يوسف يجعل أغنية سودانية تحقق ملايين المشاهدات بعد أن إستخدم مقطع منها في برنامجه الشهير على قناة سي بي سي
جزء من الاغنية الكوميدية لفرقة الهيلاهوب السودانية (كل زول بالزوجه بتاعه الا انا ما عندى مره ) مما جعل الاغنية الكاملة تحقق ملايين المشاهدات الجديدة في موقع يوتيوب .
وواصل باسم يوسف سخريته من رموز الحكم في جمهورية مصر وتناول شخصية الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور وعلى درجة أخف وزير الدفاع المصري الفريق عبد الفتاح السيسي . وكتبت الصحفية صباح موسى على حائطها في فيسبوك.
(منذ مساء الجمعة الماضي والاعلاميين والناس في مصر ليس على لسانهم سوى باسم يوسف الذي عاد ببرنامجه الشهير بعد فترة طويلة من الانقطاع، باسم كان دائم السخرية اللاذعة من مرسي والاخوان والكل كان يهلل له ويحيه ويحضر حلقاته من اعلاميين وفنانين وشخصيات عامة، حلقة الجمعة الماضية رغم أن 80% منها كانت برضو سخرية من الاخوان، الا أن اعلامي مصر يشنون حرب بالوكالة على المذيع الشهير، لأن هظاره كانت تقيل شوية على السيسي، وقامت الدنيا كيف لهذا المجنون أن ينتقد السيسي؟! فالسيسي هو مصر… هو الجيش… هو ماما وبابا… وأنور وجدي كمان!!، البعض قرر مقاطعة برنامجة الملئ بالسخرية والايحاءات الجنسية… دي الوقت أصبحت لدى البعض مبادئ فجأة ياحرام!!، عليكم أن تتخيلوا عندما توحد جريدة كبيرة كل مقالاتها عن الرجل وهذه هي عناوين مقالات اليوم السابع النهاردة ( باسم يوسف انت سخيف- باسم يوسف والأمن القومي- فتنة باسم يوسف- عفوا باسم يوسف لقد أغضبت جمهورك- باسم يوسف تجربة الريموت والضغوط) حقيقي ليس لدي تعليق… سوى أن أذرع السيسي التي قال يجب أن نطلقها في الاعلام بدأت تعمل وبقوة،وسؤالي لباسم ياترى هتقدر تصمد وتقاوم زي ايام مرسي ولا هتروح في خبر كاااااااان؟!!)
معتصم السر : النيلين
[SIZE=4]اصلاً الغنيه دي اشتهرت بشكل غريب ما عارف السر في كده شنو خاصه في السعوديه
وبرضو في برنامج الراجل السخيف الاسمو احمد ادم برضو جابها[/SIZE]
أنا شخصيا هذه الأغنيةتيبني بالغثيان لا موضوع ولا هدف ولا أداء .. إنها شيئ من الهبالة والغباء…ولذا فإنها صارت مما يتندر به الأعراب والفراعنة..لقد جاءتهم هدية في طبق من ذهب
يشرب من نفس الكأس ..
وكما تدين تدان الان ضد باسم يوسف قضية امام النائب العام ,, ومن الان سيبكي على ايام مرسي لانه كان يعمل ما يريد ولا احد يسال فيه وسب مرسي شخصيا وعفى عنه والان يتذوق الفرق الشاسع في الاعلام
ألا تلاحظون أنهم لا ينشرون إلا أشياء مثل كده كده يالترلة وكل زول بزوجة بتاعو- مع إنه ده ما كلام السودانيين سبحان الله!!!
صدقوني أنا لا أستطيع أن أسمع مقطع واحد من هذه السخافة المسماة أغنية فبمجرد أن تبث هذه الهبالة أبحث عن الريموت ..
كدلك مقطع للفنانة فايزة عمسيب بتاع وينو القميص وينو الكدوس وينو يجب مراجعة مثل هدة الاعمال قبل بثها على العالم
اراهن ان مدير تلفزيون السودان لم يشاهد هذه الاغنية المقززة الا فى الشاشة. انا اعمل طبيب بدولة خليجية, وذات يوم فى المشفى نادتنى زميلة تونسية وقالت: تعال شوف الاغنية السودانية هذه, ولفتت غرابة الاغنية بعض الزملاء الاخرين فاجتمع مجموعة من الزملاء حول الكمبيوتر يشاهدونها وانا معهم اشاهدها اول مرة. لاتتخيلو شعورى بتفاهتى كشخص سودانى ولعنت فى سرى الف مرة اليوم الذى وصل فيه تلفزيون السودان الى عالم الفضائيات. تعالت ضحكات ساخرة من بعضهم, وبعضهم اكتفى بابتسامة تخفى وراءها تعجب, اما انا فغلب الوجوم على ابتسامة حاولت وضعها على وجهى بالقوة فعجزت, وكذلك بعض الاخرين كانو واجمين الوجه ربما تقززا مثلى, او اشفاقا علىّ من ما شعروا انى امر به فى تلك اللحظة, او ربماعدم اكتراث. اكتشفت بعد ذلك ان مايعتقد العرب انها اغنية سودانية, منتشرة بكثافة عندهم فى اليوتيوب, وهى لذلك وصلت الى ىبسام يوسف هذا. شاهدت من قبل فى تلفزيون السودان (المفتوح على مصراعيه لكل من هب ودب) بعض الاعمال اللافنية الشبيهة مثل اغنية عنوانها ( ماتنهر الجرسون , ليييييييييه تنهر الجرسون)..ويتكرر هذا المقطع كثيرا. وتعجبت لاغنية لا لحن لها ولا كلمات ولامضمون, فهل نهر الجرسون هى مشكلة بهذا الحجم فى المجتمع السودانى. اغني سودانية مقززة اخرى ظهرت فى قناة ام بى سى يقلّدها افراد البرنامج الساخر الشهير (واى فاى) (لاحظ: الساخر, تماما كبرنامج باسم يوسف), ويظهر في الاغنية من يقلد فايزة عمسيب (الممثلة الكبيرة) ويغنى معه اخر لا اعرف اسمه, يغنون هكذا: (الرجل: وينو الكدوس وينوو. المراة: ياهو دة ياهو دة ياهو دة. الرجل: وينو الكدوس وينوو. المراة: هُن دة هُن دة ياهو دة ياهو دة ياهو دة. وينو الكدوس وينوو. ياهو دة ياهو دة. وينو الجزلان وينوو. هُن دة هُن دة ياهو دة ياهو دة ياهو دة هٌن دا هُن دة). والله مسخوا على رمضان. ولكن ماذا نتوقع من بلد ليس لها وجيع لان مسئولييها صغار ضئيلين, فاصبح السودانى ضئيل صغير فى نظر الاخرين. فالتلفزيون رساله تقدم خلالها الشعوب افضل ماعندها, وهاهو مدير التلفزيون يسمح لعدد من افضل اعمالنا اللافنية بالمرور للعالم, الذى نحمد الله ان معظمه لا يفهم اللغة العربية. والله اخجل لك يا وزير الاعلام ويا مدير التلفزيون, وانا اجزم انكم لم تشاهدوا هذه الاعمال اللافنية المخربة