[JUSTIFY]نجح الأستاذ حسين خولي الصحفي الرقم والسياسي الذي ترك حقل السياسة إلى الإعلام والصحافة والنشر وظل الرجل صاحب أحلام كبيرة يبزل فيها كل ما يملك . وينتظر السنوات والأيام حتى حقق جزء من أحلامه بمؤسسة كبيرة جمعت بين ألوان الصحيفة وإذاعة المساء وقناة أم درمان ومطبعة للصحف والمجلات ومجلة لا تزال تتخلف في رحم الإبداع ونجحت المساء ,, نجاحاً نافس الإذاعات التي قبلها وكذلك قناة أم درمان وبعد إيقاف صالة تحرير الذي يقدمه الصحافي الرقم عبد الباقي الظافر ابتدع الأستاذ حسين خوجلي برنامجاً جديداً سماه مع حسين خوجلي فأعاد للناس أركان النقاش في ألقها وحيويتها ونظارة الأيام التي يبكيها الإسلاميين رغم حكمهم ومؤسساتهم فأصبح الناس ينتظرون عبارات الحسين وتحليله وثقافته العميقة بالناس والأدب والأفكار الحياة فأصبحت مع حسين خوجلي ميداناً جديداً للتحرير على طريقة الحسين وحده .
التحية للصحفي الرقم حسين خوجلي أتابع برنامجه بإستمرار علي فضائيته الرائعة
نأمل ان تواصل لنا في بحت وإبراز حقائق الكيزان
انا من اشد المتابعين لبرنامج الفذ
إلي الأمام
ياعم روح بلا حسين خوجلي بلا كلام فارغ معاك الوقت كله شابكنا رقي رقي ياخ كلامه اكتر من تعداد سكان السودان !!! عشان ما لقى قناة ويستحيل يلقى قناة تقبل بي نقتوا والرقي بتاعو الكتير ومسيخ دا قال احسن اعمل لي قناة براااي تكون حقتي واتجدع فيها زي ما عايز هههههههههه ! وبعدين الاسمه محمد يوسف دا مالو الحاصل ليو شنو ؟؟!!! وجه كلوو مليان كريمات وفاونديشن والمصيبه الاكبر في حركات شفايفو الوقت كله يلولو ويرجف في شفايفو زي البنات انعل ابو دي حاله ,, والله البنات خلوا الحركات دي !!!
الأستاذ حسين خوجلي هو اخر من أنضم لزمرة عبدالله الطيب ، فرانسيس دينف ، حاج حمد ، الطيب صالح ، ذلكم النفر الجميل الذي ظل محل نقدير واحترام من كل أهل السودان والجيران ، فالرجل حسين مشبع بثقافة عالية وكاملة الدسم أجبر الكثيرين علي رفع القبعاات له تجلة واحتراما ، لما ظل يقدمه من اسهامات واسعه لنشر ثقافة قبول الاخر وجعل من التعدد الثقافي نعمة ودعا الي وحدة الرض والحفاظ علي الموروث من الوطن الي الدوبيت الشعبي واخيراً أطل علينا عبر الفضاء الفسيح ليجعل السماء تمطر ثقلفة والقاً جميلا ، يحدوه أمل الي الوصول للمثال في كل شئ ، ليضرب لنل المثل الأعلي في النقد البناء والذي يهدف لتقديم الخير وكف الذي بعيداً عن لغة التشفي والتلظي وفش الغبينة ، ليقوم هو شخصياً بدور المشخص والطبيب ليقدم لنا وصفا لعلل مستعصية اضرت واقعدت بالسودان طويلاً ، وليقدم لنا رؤية نقدية اسها توضيح الحقائق وتشريح المعضبلات لمشاكلنا والنظر اليها برؤية الخبير ببواطن الأمور المثقل بالتجارب والأبتلاءات والمحن ، الأمر الذي جعلنا نحن المغتربون نكن له ولقناته كل الأحترام لما يقدمه لنا من زاوية تحليلية ، وقناة ام درمان هي كاهل ام درمان رقي وحضارة وقبول للكل وتنوع وثقافة اخذت من كل شئ شئ واعطت لكل ذوقه وفنه ، لذا اصبحت الجرعة اليومية لنا والتي لا ننام حتي ناخذها ، فالتحية لود خوجلي ولفراد اسرته ولبيئة رعته ورعرعته وقدمته للسودان انموذجايحتذي ومثلاً وفرقداً ينير لنا الدرب ويضئ الطريق
الاستاذ حسين من المبدعين الناجحين والممتعين حديثا لمعلوماته الغزيرة وسردة العبقرى فى شتى الضروب وهو موسوعة ثقافية و هو صنو لاساتذة البلد الكبار بغض النظر عن ميلوالسياسى
التحية للصحفي الرقم حسين خوجلي أتابع برنامجه بإستمرار علي فضائيته الرائعة
نأمل ان تواصل لنا في بحت وإبراز حقائق الكيزان
انا من اشد المتابعين لبرنامج الفذ
إلي الأمام
ياعم روح بلا حسين خوجلي بلا كلام فارغ معاك الوقت كله شابكنا رقي رقي ياخ كلامه اكتر من تعداد سكان السودان !!! عشان ما لقى قناة ويستحيل يلقى قناة تقبل بي نقتوا والرقي بتاعو الكتير ومسيخ دا قال احسن اعمل لي قناة براااي تكون حقتي واتجدع فيها زي ما عايز هههههههههه ! وبعدين الاسمه محمد يوسف دا مالو الحاصل ليو شنو ؟؟!!! وجه كلوو مليان كريمات وفاونديشن والمصيبه الاكبر في حركات شفايفو الوقت كله يلولو ويرجف في شفايفو زي البنات انعل ابو دي حاله ,, والله البنات خلوا الحركات دي !!!
الأستاذ حسين خوجلي هو اخر من أنضم لزمرة عبدالله الطيب ، فرانسيس دينف ، حاج حمد ، الطيب صالح ، ذلكم النفر الجميل الذي ظل محل نقدير واحترام من كل أهل السودان والجيران ، فالرجل حسين مشبع بثقافة عالية وكاملة الدسم أجبر الكثيرين علي رفع القبعاات له تجلة واحتراما ، لما ظل يقدمه من اسهامات واسعه لنشر ثقافة قبول الاخر وجعل من التعدد الثقافي نعمة ودعا الي وحدة الرض والحفاظ علي الموروث من الوطن الي الدوبيت الشعبي واخيراً أطل علينا عبر الفضاء الفسيح ليجعل السماء تمطر ثقلفة والقاً جميلا ، يحدوه أمل الي الوصول للمثال في كل شئ ، ليضرب لنل المثل الأعلي في النقد البناء والذي يهدف لتقديم الخير وكف الذي بعيداً عن لغة التشفي والتلظي وفش الغبينة ، ليقوم هو شخصياً بدور المشخص والطبيب ليقدم لنا وصفا لعلل مستعصية اضرت واقعدت بالسودان طويلاً ، وليقدم لنا رؤية نقدية اسها توضيح الحقائق وتشريح المعضبلات لمشاكلنا والنظر اليها برؤية الخبير ببواطن الأمور المثقل بالتجارب والأبتلاءات والمحن ، الأمر الذي جعلنا نحن المغتربون نكن له ولقناته كل الأحترام لما يقدمه لنا من زاوية تحليلية ، وقناة ام درمان هي كاهل ام درمان رقي وحضارة وقبول للكل وتنوع وثقافة اخذت من كل شئ شئ واعطت لكل ذوقه وفنه ، لذا اصبحت الجرعة اليومية لنا والتي لا ننام حتي ناخذها ، فالتحية لود خوجلي ولفراد اسرته ولبيئة رعته ورعرعته وقدمته للسودان انموذجايحتذي ومثلاً وفرقداً ينير لنا الدرب ويضئ الطريق
الاستاذ حسين من المبدعين الناجحين والممتعين حديثا لمعلوماته الغزيرة وسردة العبقرى فى شتى الضروب وهو موسوعة ثقافية و هو صنو لاساتذة البلد الكبار بغض النظر عن ميلوالسياسى
هو كلامو كويس لكن اليجيب ليهو نفر نفرين يتناقش معاهم مامكن الحلقة كلها يتكلم براهو الناس يقولو الزول ده خرف ولا شنو
حفظك الله يا حسين خوجلى لأنك بصراحة لمست الوتر الحساس بما تقدمه لنا يوميا” من تحليل للواقع السودانى الذى فقدناه منذ أمد بعيد إلى الأمام وكلنا معك
الأستاذ حسين خوجلي رائع وارق وكريم وأديب وأريب مع تمنياتنا له بكل توفيق وسداد.