[JUSTIFY]في إطار اهتمامات الدولة الرامية للنهوض بالتعليم التقني والتقاني من أجل تشجيع المبدعين السودانيين وتطوير مهاراتهم في العديد من المجالات المختلفة وقفت وزيرة التنمية والموارد البشرية إشراقه سيد محمود بحضور وزير الدولة أحمد كرمنو أحمد والفريق محمد أحمد رسمي وكيل الوزارة على تجربة المهندس السوداني أبو عبيدة فرح محمد سليمان الذي قام بصناعة عربة صغيرة الحجم بأحد مراكز التدريب المهني بولاية الخرطوم ، وقال المهندس أبو عبيدة إن العربة تم تصنيعها من مواد بسيطة تم تطويعها بأياد سودانية وستزود لاحقا بالإضافات الكهربائية والإلكترونية اللازمة وأنها تعتبر اقتصادية خاصة أنها تستطيع قطع مسافة تقدر بـ (140) كيلو متر بجالون بنزين واحد .ومن جانبها أشادت إشراقه بقدرات الكوادر السودانية الماهرة التي برعت في الكثير من المجالات التقنية المختلفة وقالت إن هذه الشريحة تحتاج للتشجيع والمؤازرة من قبل الدولة حتى تستطيع صقل المواهب وتطوير القدرات ، ووعدت سيادتها أن وزارة تنمية الموارد البشرية والعمل ستتبنى مثل هذه المشاريع التي يجب أن تدخل ضمن برامج التمويل الأصغر الذي تقدمها الدولة للمنتجين من الشباب والخريجين .
صحيفة السوداني
ت.إ
[/JUSTIFY]
طيب مستعجلين ليه ما تخلوها بعد مااضيفو ليها الاضافات الكهربائية والالكترونية وتكمل وتمشي بعداك اعلنو عنها وجيبو صورتها الشفقة في شنو
اخى المخترع لك منى التحية الطيبة والمباركة ونهنئكم على ذلك الاختراع ولكن نفيدكم علما بانة توجد سيارات تقطع هذة المسافة (( لتر بنزين واحد فقط لا غير )) نرجوا من حضراتكم التكرم ببذل المزيد من الجهد للوصل الى هذة الدرجة ولكم منا خالص التقدير مرة اخرى وان امكن لكم اجعلها تسير بالجاتروفا فذلك افضل
دى ماتنفع مع وكلاء العربات في السودان .. ولا بتنفع مع بتاعين الاسبيرات .. ولابتنفع معانا نحنه ذاتو .. بعد الرفع دايرين نشجع الخزينة السودانية .. وانته بطريقتك دى بتنشفها
[SIZE=6]ربنا يوفقك ويزيد من عزيمتك لان هنالك محبطين الف الف مبرووك وسير في امان الله[/SIZE]
دعاية ليس إلا ماذا يستفيد الشعب السودانى من مثل هذه الأفكار حبيسة الأدراج وكلم العاقل بما يعقل هل هناك سيارة تقطع 140 كلم ب 3.75 لتر بنزن يعنى 37.3 كلم للتر الواحد الكورولا تقطع 15 كلم للتر الواحد والركشة ربما 25 كلم للتر الواحد بعد اضافة الزيت له
في اطار اهتمامات الدولة الرامية للنهوض بالتعليم التقني
الصلبطه ليكم شنو
باشمهندس أبو عبيدة فرح محمد سليمان، إلى الأمام، أول الغيث قطرة، ربنا يوفقك فقد عرفناك منذ المراحل المدرسية بسنار شابا ناجحا ومجتهدا
أنا ابْنُ السَّودانِ أُفاخِرُ فيها
وَأُنْذِرُ نَفْسي لِنَيْلِ رِضاها
عَروسُ البلاد وَهَلْ مِنْ عَروسٍ
بِهذي البِلاد تَميسُ سِواها
فَهذي الأَميرَةُ بَيْنَ البِلادِ
وَهذي الأصيلُ الخَدومُ فَتاها
وَأُمُّ المَعارِكِ قَبْلَ الحُروبِ
فَكَمْ مِنْ شَهيدٍ يَضُمُّ ثَراها
عَشِقْتُ بِها كُلَّ سَهْلٍ وَتَلٍّ
وَإِنْ ضاقَ صَدْري دَوائي هَواها
أُهاجِرُ كَالطَّيْرِ يَدْعوني رِزْقي
وَفي هِجْرَتي لا يَغيبُ حِداها
أُفَكِّرُ فيها وَأَسْأَلُ عَنْها
النَّسيمَ وَطَيْراً أتى مِنْ رُباها
وَيَجْلِدُني سَوْطُ بُعْدِيَ عَنْها
كَما لَوْ أَكون بِسوءٍ رَماها
وَمَهْما أُعاني وَعانَيْتُ فيها
أَظَلُّ شَغوفاً وَروحي فِداها
فَذا وَطَنٌ لَيْسَ حَبَّةَ تَمْرٍ
لِآكُلُها ثُمَّ أَرْمي نَواها