قلق دولي بعد أنباء عن حظر الإسلام بأنغولا
ودعا خالد بن عبدالرحمن الشايع، الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم)، إلى تحرك إسلامي واسع بمواجهة هذا التطور الذي اعتبره “مثيراً للدهشة”.
ونقلت وكالة “الشرق الأوسط” دعوة جبهة الصحوة الحرة الإسلامية السلفية الأحد، الشعب الجزائري إلى مطالبة السلطات بطرد السفير الأنغولي وغلق سفارة دولة أنغولا بالجزائر لأن هذه الدولة الأفريقية تحارب الإسلام والمسلمين وتمنع شعائر الإسلام على ترابها وشرعت فى هدم المساجد.
وكانت وكالة الأنباء الأنغولية قد نقلت عن وزيرة الثقافة، روزا كروز إيسلفا، قولها إن لواندا قررت محاربة الكنائس غير القانونية، وكذلك الطوائف الدينية، التي لم تحصل على موافقة الدّولة، وذلك رداً على سؤال من نواب البرلمان.
ونقلت الوكالة عن الوزيرة قولها إن الحكومة ستواجه ظهور أديان تتناقض مع العادات والتقاليد الثقافية المحلية، وأضافت الوزيرة: “بالنسبة للإسلام، فإنه ما زال قيد النظر، ولم يحصل على موافقة وزارة العدل وحقوق الإنسان، وهناك العديد من الأديان الأخرى التي لديها الوضع نفسه، ومعابدها ستُغلق حتى صدور القرار، مشيرة إلى وجود 194 مجموعة دينية تنتظر الحصول على موافقة لنشاطاتها.
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]ليست حمله موجه ضد الاسلام فقط انما كل الاديان فما تظلمو الناس[/SIZE]
[SIZE=5] والله متم نوره ولو كره الكافرون[/SIZE]
يجب على كل بلد مسلم قطع العلاقات الدبلوماسية مع هذا البلد الفقير والذي يتطاول ليضرب الإسلام كما يفعل الغرب ولكن هيهات … هيهات والله متم نوره ولو كره الكافرون، وعلى الدول الإسلامية الأفريقية الإنسحاب من أي مبارة كرة قدم تجمعها مع أنجولا ليعلم الإتحاد الدولي لكرة ا لقدم (الفيفا) بأن الإسلام أكبر بكثير جداً من لعب كرة القدم، علماً بأننا لا نعرف أنجولا إلا من خلال كرة القدم فقط وليس لديها ما يفيد العالم غير ذلك… فسبحان الله لا يتطاولون إلا على الإسلام.. وإذا سأل سائل .. لماذا؟؟؟ فجواب هذا السؤال يكمن في ضعف أتباع الدين الإسلامي ولو أردنا أن نشرح كيف؟ فذلك سوف يملأ مجلدات بكاملها لوصف حالة الضعف والإذلال والهوان و ….. و……. وكل ما يخطر ببالك مع عبارات الخضوع والخنوع التي فاقت الحالة التي كانت عليها الدولة العباسية قبيل إنهيارها.
نسأل الله العافية
قالي تعالي :
(( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)) صدق الله العظيم
اتمني كل الدول تطرد سفراءهم حسبي الله ونعم الوكيل