جرائم وحوادث
فتاة تلقى مصرعها على يد عصابة متفلته بشارع الستين
وبالعودة للتفاصيل نجد أن الفتاة أثناء سيرها بالشارع العام تهجم عليها أفراد عصابة وانتهبوا منها جهاز موبايل وذلك بعد تسديد طعنة لها بآلة حادة (سكين). وفور تلقى الشرطة للبلاغ تحركت قوة من أفراد المباحث إلى موقع الحدث واتخذت كافة الاجراءات القانونية والجنائية اللازمة ليتم نقل المجنى عليها الى المستشفى وفي الطريق إلى المستشفى فارقت الحياة. ومن ثم تم تحويل جثمانها الى المشرحة لمعرفة اسباب الوفاة وتم فتح البلاغ تحت المادة (130) من القانون الجنائى.
صحيفة اخبار اليوم
[/JUSTIFY]
كل هذهي الجرائم وشرطة الولاية تنفي وجود مثل هذهي العصابات يجب وضع قوانيين تكفل اعدام امثال هولاء واعدام المغتصبين والذين يشرعون في الاغتصاب والخطف والشروع في الخطف
ان الاوان لوضع قوانين خاصه لدخول العاصمه و السكن فيها بدون تردد شكر
ولاسف الشديد لدينا الامن لم يواكب تطور الجريمه فى الساحه حيث هناك شوارع فى الخرطوم وخاصة المناطق المجاورة للمواصلات واماكن ستات الشاى وهى ظاهرة سلبية جدا لان شكلها غير حضارى واماكن تجمع غير امنه لعبور المواطن الى الجهه التى يقصدها وانا شخصيا تعرضت لتحرش من احد قاطعى الطريق ويطلب منى مالا بصورة غير ادبيه والحمد لله مرت بسلامه؟ وبالطبع رجل الامن وباحساسه الامنى وخبرته كفيلة منه باعادت ضبط الطريق وامنه ليس من خلال وجوده داخل السيارة بل عبورة ارضا ويلاحظ ويراقب الطرق ولو بكميرات حديثه واسال الله التوفيق واعادة نعمة الامن لربوع بلدنا الحبيب والله المستعان
هل هذا الذي يحصل في نيروبي ام في الخرطوم أأمن عاسمة في الدنيا؟؟!
شارع الستين مرة واحدة ..وامال الحواري البرا بيحصل فيها شنو ؟؟؟ والله الواحد بقي يخاف يقولزا اصبحت الجريمة عادة وان الرذيلة اضحت تمارس في الشارع وعلى عينك يا تاجر ..
للاسف نما الى علمنا ان هذه العصابات اسسها (الفريق صلاح قوش)والان يتبناها (نافع على نافع)والما عارف يعرف لاستخدامها فى الاوقات مثل هذه ولها ثلاثه مراكزواحد فى طيبه الحسناب وواحد فى سوبا وواحد شرق مصفات الجيلى وهى فى الاصل تتبع لجهاز الامن والمخابرات يعنى بالواااااااااضح كده (عساكر الامن)هم نفسهم وتحميهم الدوله