[JUSTIFY]
كشفت أسرة البروف عمر هارون عن تبني مجموعة من المحامين ملف قضية اختفاء البروف بعد أن تماطلت الجهات الشرطية والأمنية حسب تصريحات شقيق البروف علي هارون لـ (الجريدة) الذي حمل الجهات الأمنية والشرطية مسؤولية الاختفاء.. إلى ذلك أشار علي لتمليك المحامين معلومات وصفها بالمهمة والمحور الأساسي لفك طلاسم القضية بقوله: (لا يجوز تأخير البيان وقت الحاجة) وينبغي كشف الحقائق كاملة ولا كبير على القانون وأكد علي أن خطوة تسليم الملف للمحامين جاءت بعد اجتماعات مطولة مع المحامين في مقدمتهم الأستاذ كمال عمر وعادل عبد الغني ويوسف الشيخ تناول محاور القضية الأساسية.صحيفة الجريدة
ندى رمضان
ع.ش
[/JUSTIFY]
اختفاء البروف ورائه اليهود غالبا فمشروعه قد يقود لسجلات معدلات ذكاء عالية لافراد سودانيين بينما يدعي اليهود انهم اذكى البشر والافارقة اغبى البشر واسرائيل ولوبيها في امريكا يولون هذا الموضوع اولوية قصوى ربما اعلى من الامن القومي لدولة اسرائيل وهو امر ذو علاقة بجعل تل ابيب عاصمة العالم التقنية والمالية في النظام العالمي الجديد وهم ينفقون مليارات الدولارات لنشر هذه الفكرة اي فكرة التفوق العقلي لليهود لاسباب جينية واذكر ان محاضرة اللغة الانجليزية وهي هندية اتتنا بمقالة مفادها ان يهودي اخترع الكمبيوتر وهو افتراء ما بعده افتراء لان الكمبيوتر تطور مع البشر منذ ان ابتكر الصينيون الحسابة ام سكسك مرورا بالدفرنشيشن انجن عن طريق فرنسية وزوجها وصولا لابحاث جامعة هارفارد الامريكية ثم نجد اليهود مثلا يدفعون اموالا طائلة لمخترعي لغات البرمجة مثل بي اتش بي وبيرل حتى يدرجوا معهم اسماء يهود على انهم شاركوا في الاختراع ولا ننسي سرقة اليهودي اينشتاين ابحاث عشرات العلماء الالمان والهرب الى امريكا مدعيا ان هتلر قال له ان المانيا لا تحتاج لتقنية يهودية وكانت سرقة التكنلوجيا النووية التي غيرت مسار التاريخ بتوطؤ من هتلر نفسه ذو الجذور اليهودية ومرورا ببل قيتس مالك مايكروسوفت الذي سرق اعمال ستيف جوبس الذي اظن ان اليهود قد سمموه قبل نشر مذكراته طبعا اليهود اغبياء جدا ووجوههم دميمة بسبب زواج الاقارب المبالغ فيه لانعزالهم عن المجتمعات التي يعيشون فيها ومن يواجههم بهذه الحقائق يتهمونه بمعادات السامية وقد يحاكمونه اذا كان في مناطق نفوذهم او يسلطون عليه كلاب الموساد والسؤال هنا من هم كلاب الموساد في السودان وهل يوجد عملاء للموساد داخل جهاز الامن السوداني وهل يعلمون انهم يعملون لصالح الموساد ام هم مجرد مرتزقة يعملون من اجل المال ولا يعلمون من وراء الموضوع ام ان الموضوع اخطر من هذا و عميل الموساد شخصية نافذة لدرجة اصدار اوامر لجهاز الامن ينفذونها دون علم بما ورائها ام يا ترى قد يكون المسؤول نفسه من اصول يهودية يدعي الانتماء لاحدى قبائل السودان كله وارد وقد كان هناك خبر مفاده ان عائلة نتنياهو موجودون في السودان يمارسون التجارة في سبات ونبات وهم في اسراءيل سفراء الصهاينة في دولة كوش حسب فهمهم وهذه التسرة ليست فقط يهودية وهو امر مقبول ولكنها اسرة صهيونية وهو امر غير مقبول اطلاقا