منوعات

مناشدات.. مناشدات.. مناشدات


[JUSTIFY]تعاني من تشوه في الأوردة

عائشة طفلة لم تتجاوز الستة أشهر بعد، تعاني من عيب خلقي في أوردتها الرئوية، ما أثر سلبا على صحتها وجعلها تقضي جل وقتها في المشافي، وازداد قلق والديها عليها بعد أن أخبرهم طبيبها استشاري قلب الأطفال والقسطرة المتابع لحالتها، بأنها تحتاج لإجراء عملية جراحية بالخارج، لكن نسبة لظروفهم المالية الصعبة، لم يتمكنوا من إكمال إجراءات السفر، وهم الآن في حاجة لتقديم المساعدة كي تتماثل صغيرتهم للشفاء، وتحيا معافاة سليمة.

رقم التبرع: 0912517645

الخرطوم – نمارق ضو البيت

///////

قريتنا تفتقر إلى أبسط المقومات.. ونحتاج إلى تعمير المسجد

بدا لي في الثلاثين من عمره، كان يحمل بيده أوراقا تعريفية لقريته – وفي قلبه همها- أخبرني بأنه جاء من أجلها ولا يريد شيئا لنفسه، القرية اسمها (حلة عبد الخلاق)، تنتمي إلى الريف الشمالي لولاية النيل الأزرق وتتبع لمحلية السريو، بحسب ما دون في الأوراق التي كانت معه، تأسست في العام 1916م، ويقدر عدد سكانها بـ7000 نسمه تقريبا، قال إن أكثر ما أحزن الأهالي انعدام وجود مؤسسات حكومية بالمنطقة من مدارس، مراكز صحية، أو على أسوأ الفروض توفير الماء والكهرباء، وأكبر أحلامهم طريق مُعبد يسهل لهم السفر من القرية في فصل الخريف، فالقرية بها مدرستان لمرحلة الأساس تم إنشاؤهما بمجهودات الأهالي الذاتية، وهذا ما يجبر طلاب المرحلة الثانوية على قطع مسافة تقدر ما بين 6 – 7 كيلومترات يوميا للوصول إلى مدارسهم بالقرى المجاورة.

الشاب – الطيب محمد مصطفى- المثقل بهموم منطقته قال: “برغم قِدم قريتنا وقربها من الدمازين، فهي لا تبعد عنها سوى 20 كيلومترا، ورغم ذلك نجلب الماء من النيل بالكارو”، واستطرد: “فتخيلوا معي حجم المشقة والعناء الذي يعانيه المواطنون كي يتحصلوا على مياه الشرب كل يوم، هذا بالإضافة إلى افتقار القرية للكهرباء، فقريتنا تبدو كما لو أنها آتية من عصر ماضٍ رغم التطور الذي حل بالعالم”، وواصل تعداد قائمة نواقص القرية مضيفا “مركزها الصحي، الذي قام ببنائه البنك الإسلامي وجهزه على أكمل وجه، لكنه يفتقر للكوادر الطبية إلى جانب أن العلاج في صيدليته أغلى من العلاج بالدمازين، أضف إلى ذلك سوء الطريق خصوصا في الخريف، مع أن السيد الرئيس وجه بسفلتة طريق الريف الشمالي الذي يربط القرية بالدمازين في العام 1989م، وبالفعل بدأ العمل به لكنه توقف لأسباب غير معلومة، وبحسب معلوماتنا تم تصديق مبلغ مليار ومائتي جنيه كتكاليف للتعبيد الشارع، الذي لم يتغير فيه سوى الاسم، فتحول اسمه من الطريق الدائري إلى الشهيد الزبير، ولا زال إنسان المنطقة يعاني منه”.

ويواصل الطيب: “فوق كل ذلك قريتنا تحتاج إلى تعمير مسجدها، الذي يحتاج إلى مئذنة، مولد، موكيت، وطلاء للجدران إلى جانب المراوح ومظلة من الزنك لساحة المسجد”، حينها قال لي: “تكاليف تعمير المسجد أكبر من طاقة سكان القرية، فثمن المولد 65 ألف جنيه ووصل سعر موكيت المساجد المخطط إلى 19 ألفا وخمسمائة جنيه، وعبركم نناشد الجهات المسؤولة إعادة النظر لقريتنا، وأيضا نطلب من فاعلي الخير دعمنا في إعادة تأهيل مسجد القرية، وأنا شخصيا على استعداد لأخذ المتبرعين إلى مسجدنا كي يتأكدوا بأنفسهم من الأمر”.

رقم التبرع أو الاستفسار: 0912517645

الخرطوم – نمارق ضو البيت

////

“7” أطفال مهددون بالحرمان من الدراسة

جاءنا يحمل بضع وريقات في يده ويحمل همه في قلبه كيف لا يحمل الهم وهو والد لسبعة أبناء خمسة منهم في المراحل الدراسية وهو معوق حركيا في يده. طالبه أبناؤه بدفع الرسوم الدراسية وإلا سوف يحرمون من الدراسة ولكن من أين “والعين بصيرة واليد قصيرة”، وجملة الرسوم المطلوبة ستة آلاف جنيه؟ قام بعد مساندة أصحاب القلوب الرحيمة بسداد أربعة آلاف جنيه والمبلغ المتبقي ألفا جنيه وهو يطلب من ذوي القلوب الرحيمة أن يسهموا في إتمام المبلغ المطلوب. للتبرع 0913494708

الخرطوم – عرفة وداعة الله

///

نداء لأصحاب شركات الثلاجات والخيرين

من خلال تجربتي البسيطة في مجال التحقيقات لاحظت أن أغلب أصحاب الحالات التي تحتاج إلى مساعدة هن من النساء أمهات الأيتام ويكن في أمس الحاجة إلى المساعدة التي تتمثل في الثلاجات التي تساعدهن في عمل الأيسكريم بجانب أسطوانات الغاز و)الدافوري( لعمل الكسرة وبيعها مما يسهم في زيادة دخل الأسرة ولكن في كثير من الأحيان تواجهنا مشكلة توفير المبالغ الكبيرة لشرائها ونرجو من أصحاب شركات (ليبهر وكولدير وإل جي وسامسونج وأيديال) أن يمدوا يد العون لتوفير بعض الثلاجات للمحتاجين وهناك أسرتا اثنتين من أمهات الأيتام ولديهن الأمل في أصحاب القلوب الرحيمة وأصحاب الشركات في توفيرها لهن.

للاتصال 0913494708

الخرطوم – عرفة

صحيفة اليوم التالي[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. [B]يمكنك الرجاء ارسال لي التقارير الطبية للطفل عبر البريد الإلكترونيeg.bal@live.com.
    سأحاول العثور على المنظمة لمساعدة هذا الطفل أن يعامل طبيا في ألمانيا

    شكرا
    قاسم بحيرى[