جرائم وحوادث

مرتكبي جريمة الفيلم الفاضح : ماتم لم يكن اغتصاباً .. الفتاة مارست ذلك بمحض إرادتها دون اي مقاومة او ترهيب

[JUSTIFY]أوقفت شرطة أمن المجتمع ثلاثة من المتورطين في عملية مواقعة فتاة أجنبية بالتناوب داخل منزل بأمبدة بعد تصويرها وهم يتناوبون عليها وبث هذا التصوير على مواقع التواصل الاجتماعي، وقد اعترف المتهمون الذين أرشدوا إلى بقية شركائهم والبالغ عددهم حوالي سته فتيان تحت سن العشرين، بارتكابهم للجريمة، وكشفت تحريات أولية أن المتهمة الأجنبية التي ظهرت على الفيديو لم تتعرض لاغتصاب وإنما مارست ذلك بمحض إرادتها ودون أية مقاومة أو ترهيب، وقالوا إنهم دخلوا منزلاً سافر أهله ووجدوا أحد أصدقائهم مع المتهمة وهو يمارس معها الجنس، وقالوا إنهم يرغبون في ذلك فتناوبوا عليها بالمواقعة، ولم تكن رافضة.

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. هذا كلام غذر وعفن لا يشبه المجتمع السوداني ناهيك عن المجتمع الرسالي في حكومتنا المسلمه
    هل هؤلاء الشباب اناس او حيوانات
    اذا كانت البنت راضيه هل انتم راضون بهذا العفن – 6 رجال يتناوبون في زنا امرأه
    وكمان تصوروا هذا العفن وتضعوه في وسائل الاعلام المفتوحه مجاهرة بالمعصيه – شوفوا فضيحتكم بقت ابجلاجل كيف
    وفضحتوا واسئتوا لكل السودان
    وما دام البنت من دوله مجاوره وواضح انها دوله جاره معروفه – ماذا يعني هذا ؟؟؟؟ يعني
    انها في الغالب بنت فقيره وقد تكون غير مسلمه يعني انها كانت فقيره ومضطره وانتم استقليتم ضعفها
    فاي رجال انتم يا حيوانات
    هذا هو جيل الانقاذ – الجيل الرسالي هذه مصيبه والله

  2. والخطر قد تكون مصابة بالايدز ،،لأن هذا المرض منتشر بكثرة حولنا ،،ربنا الطف بنا

  3. [SIZE=5]والله اننا لتقشعر ابداننا مما نسمعه اليوم من الجرائم الى اين نحن ذاهبون والله اصبحنا في هلع على ابناءنا وبناتنا من الخروج .لماذا وصل ابناءنا الى هذا الوحل . ستة من الاولاد ليس فيهم رجل رشيد ليس في احدهم نخوة ولا مروءة لينهاهم عن فعلهم فكيف لهولاء ان يكونوا اناس صالحون في المجتمع ويخدموا ويرفعوا وطنهم ولا يدرى هؤلاء البهائم الذين ينجرون وراء شهواتهم ان وراء كل فساد طاعون ابشروا بالايدز لماذا وصلنا لهذه الجراءة ان يرى اخاه يفعل الفاحشة ولا يستحي بل يوثق لشنيعته والله هؤلاء الاولاد لم يربوا على الفضيلة علي اذا رايت المنكر غيره ولو باضعف الايمان اللسان .وما اخذ الله اليهود بالعذاب الا لانهم لا يتناهون عن منكر فعلوه ولذا نحن اليوم في عذاب وعدم امن وسلط علينا الظالمين [/SIZE]

  4. كنا ثمانية معاً ..

    نتقاسم امرأة جميلة

    كنا عليها كالقبيلة ..

    كانت عصور الجاهلية كلها

    تعوي بداخلنا ،

    وأصوات القبيلة ..

    *

    كنا ثمانية ..

    وكان البدو فينا يصرخون ..

    ويرقصون على الوليمة

    كنا نعبر عن فحولتنا ..

    فوا خجل الفحولة ..

    *

    كنا ثمانية إذن ..

    ووجوهنا ..

    كانت مربعة الخطوط ومستطيلة

    كنا نهاجمها كثيران ..

    وكانت تقبل الثيران صابرة ذليلة ..

    كنا نمزمز لحم نهديها ..

    ونفترس الطفولة ..

    ونردد الأشعار والحكم القديمة :

    (( إن مات منا سيد .. ))

    كنا نرددها بإعجاب ،

    ونفرك في شواربنا الطويلة ..

    *

    كنا ثمانية على امرأة ..

    وكان الليل يرثينا ..

    وترثينا الرجولة ..