جرائم وحوادث

اشتباكات بين الدينكا والمسيرية شمال أبيي


[JUSTIFY]وقعت اشتباكات عنيفة بين دينكا نقوك والمسيرية شمال أبيي وقال شهود عيان لـ(الجريدة) إن المعارك الدامية التي نشبت بين الطرفين أمس أسفرت عن جرح اثنين من المسيرية وثمانية من نقوك وأضاف الشهود أن المعارك تصاعدت بعد نزوح أعداد كبيرة من دينكا نقوك شمالاً في أعقاب الصراع الدائر بدولة الجنوب، فيما استنفرت المسيرية بطونها لمواصلة المعركة.. هذا ولم تتدخل قوات (اليونيسفا) المناط بها حسم النزاعات بأبيي من قبل مجلس الأمن والسلم الأفريقي حتى الآن.

صحيفة الجريدة
حوازم مقدم[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. الجنوبيون يكنون حقد دفين علي السودان فمهما قدمنا لهم لن يتغيرو لذا علينا ان لا نضيع اي اموال في دعمهم وعدم تقديم اي مساعدات لهم المسيرية سمحو لهم بالبقاء في ديارهم والان يريدون طرد المسيرية

  2. هذا عيب يا اهلنا المسيريه
    هذه ليست اخلاق الاسلام ولا من شيم اهل السودان
    هؤلاء الناس دينكا نقوك في ظروف حرب ونزحوا يبحثون عن الامان
    فالواجب ان تكرموهم وتساعدوهم كما يامرنا الاسلام
    يجب ان تنسوا كل مرارت الحرب القديمه وكل فتن السياسه
    يجب ان تكونوا اكبر من هذه الاشياء وتأكدوا ان الله سوف يكون معكم اذا قدمتم الخير
    وواجب علي حكومة السودان التدخل لمساعدة الطرفين
    بعض الاحيان تكون هنالك سؤ تفاهمات بسيطه تؤدي الي خلافات كبيره
    الله يهدي الجميع

  3. أصلاً مشكلة أبيي تسببت فيها مفاوضات نيفاشا لأن المفاوضات ([I]نِفست[/I]) مشكلة أبيي بإدخالها في اجندة [I]نيفاسا[/I] ، وذكرت مندوبة الإتحاد الأوروبي في مفاوضات [I]نيفاسا[/I] في كتابها< إندلاع السلام> عن مفاوضات [I]نيفاسا[/I] و كشفت انها وخلال محادثة خاصة مع النائب الاول للرئيس على عثمان محمد طه فى نيفاشا فى اكتوبر2003 ابلغها “[COLOR=#FF0045]ان الحكومة فى نهاية المطاف لن تكون معارضة لبقاء المنطقة كجزء من بحر الغزال” وقالت جونسون ان طه( نائب الرئيس السوداني السابق) ذكر الشئ نفسه لقرنق غير انه لم يتم الافصاح عن هذه الاراء فى المفاوضات بشكل كامل[/COLOR]. إذا كان كلام مندوبة الإتحاد الأوروبي حقيقة يكون هذه هي النار تحت الرماد.