جرائم وحوادث

توقيف (8) مشردين بتهمة قتل إمرأة

[ALIGN=JUSTIFY]أوقفت شرطة ولاية الخرطوم أمس (8) مشردين بتهمة قتل السيدة (ث) التي قتلت داخل منزلها بحي الشهداء بأم درمان في الايام الماضية.
وأبلغ مصدر شرطي (الرأى العام) ان من بين المشتبهين المتهم الرئيسي. وذكر المصدر أن المتهمين اعتادوا على دخول منزل المجنى عليها بدعوة من شقيقها الذي يقيم معها بالمنزل للقيام ببعض المهام.
وأكد المصدر ان بعض المتهمين اعترفوا بقتل المجنى عليها بعد ضرب رأسها بالحائط وسحبوا جثتها من فناء المنزل الى داخل غرفتها، وقال إنهم سرقوا كمية من الثياب الخاصة بها وجهاز استقبال فضائي واشياءً أخرى. وقال المصدر إنهم اعترفوا بالجريمة وتمت استعادة كل المسروقات. من جانبه نقل المكتب الصحفي للشرطة عن اللواء عطا عبد الحميد مدير شرطة ولاية الخرطوم بالانابة قوله إنه تم توقيف المتهمين بعد (48) ساعة من وقوع الجريمة.
وأضاف عطا انه تمت استعادة المسروقات. وقال إن الجريمة التي وقعت لا يشوبها أي غموض، واضاف ان التحريات متواصلة لإحالة ملف القضية لمحكمة الجنايات.[/ALIGN] الرأى العام

‫2 تعليقات

  1. اولا التحية لرجال المباحث السودانية فرغم الظروف التي يمر بها السودان وانتشار الجريمة وبراعة منفذيها إلا أن رجال المباحث أثبتوا كفاءة عالية في كشف غموض الجرائم الدخيلة على مجتمعنا وتقديم مرتكبيها في سرعة مذهلة وبراعة فائقة وعلى الدولة والمواطنين مساعدتهم بكل ما تيسر لأداء رسالتهم السامية .
    * الشريعة وين أقول هذا الكلام ولم أرى منذ ا قدوم حكومة الإنقاذ يدا تقطع او زانيا يرجم ولصوص اليوم مجرمون بكل ما تعني الكلمة فلماذا لايطبق عليهم حد الحرابة والحرامي كان زمان يسرق المنزل في غفلة من أهله ثم يلوذ بالفرار ولكن حرامي اليوم هو من يلوذ أهل البيت منه بالفرار لقد تحول لصوص المنازل الى قتلة في غياب الأحكام الرادعة ووالله لو شنق هؤلاء اللصوص وعلقوا على بوابات المدن لكان ذلك أيسر حكم ينالونه . أين الشريعة ؟ انخشى من اعلام الغرب ولانخشى الله لقد كان في عهد الحكام الراشدين يمر العام والعامان دون أن يقدم مجرما للعدالة وذلك لخوف المجرمين من شدة أحكام الشريعة .الحرامي اليوم يسرق ويراه الناس يتجول في الأسواق بعد عدة أشهر وهو يتبختر ويتمختر فما بالكم كيف تحكمون .

  2. هؤلاء جزاءهم القتل والصلب حيث عاثوا في الارض الفساد قتلوا وسرقوا وروعوا .. لا حول ولا قوة الا بالله..
    فحد الحرابة في كل من قتل واشترك في هذه الجريمة.