منوعات
وصلت امس من ميونخ .. وهكذا إنتهى التمكين
وقالت إنها لاحظت بداية «خجولة» للتشجيع النسائي بالمدرجات ولا بد من تكثيف حشود المشجعات حتى القضاء المبرم على التشجيع الرجالي، وأكدت على امتلاك المشجعات السودانيات لآليات فريدة مثل الزغاريد التي لا تناسب الرجال مما يعتبر ميزة جندرية، وقالت إن مفوضية حقوق الإنسان سكتت عن إدراج المشجعات وعضوات مجالس إدارات الأندية واللاعبات من وراء حجاب في تقاريرها الدورية حتى لا ينبهر العالم بنا سيما وأن بعضهن قد وصلن إلى نائب رئيس نادي، وأكدت أن خطوة تأسيس الفريق النسائي ستدق المسمار الأخير في نعش التمكين الرجالي الذي طال أمده.. وعن الصعوبات الإدارية والسياسية التي ستقابلها قالت الست سرسعونه بكل حزم «على البرلمان أن يلزم الصمت».
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
[COLOR=#FF0045]
[FONT=Courier New][SIZE=7][B] يخس عليك وعلى كتابتك وعلى موضوع الكتابة يا فاشل[/COLOR][/B][/SIZE][/FONT]
ودي منو كمان. اوع تكون قريبة جواهر الغنت للسيسي.
امممسك يا دفع الله حسب الرسول .
بلا ياخدك ياسرسعونه
هووووي يا مره والله نحن عندنا مدافع اسمو حسبو ….. يشيلك كرعين في يدينك العبي غيرها
لا حول ولا قوة الا بالله , اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض , اخر الزمان
[B][SIZE=7]ده شنو ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/SIZE][/B]
والله السودان زي ساقية جحا …عرض ازياء 0حفر دخان 0رجال في شكل نسوان وفريق نسون……. دي البلد القبيل القايل حكمتو صلاة