“مصور”فيديو الراعي السوداني الشيخ عادل المحلاوي يقول: الراعي السوداني لايزال بالسعودية.. وتصويره كان السبت الماضي

[SIZE=4]فضحتونا مع العرب هسي في داعي للكذب ياخ[/SIZE]

[SIZE=4][FONT=Tahoma]ياعلي وسعد الله يهديكم ركزو شوية قبل ماتعلقو
يحتوي العنوان على العبارة التالية “فضيحة مدوية لقناة الشروق الفضائية”
المقصود بالفضيحة هنا شبكة الشروق وليس الراعي الاخر المقيم بالسودان حيث لم تكلف الشبكة نفسها بذل الجهد لتتحقق من شخصية الراعي المقيم بالسعودية بل اكتفت بالاتصال على المقيم بالسودان ثم حكمت على سبيل الجزم بأنه هو صاحب الموقف الجميل في الفيديو السعودي
والله الواحد ماعارف يقول شنو بلادة بس من ناس الشروق ياخي لمن قاليكم انا ما متأكد من الموقف دا كان تختو احتمال يكون ماهو المقصود ويكون المقصود زول تاني

[/FONT][/SIZE]

[SIZE=6]قناة الشروق خبرها مثير للدهشة وأثبتت أنها تفتقد للمهنية،ويجب أن تعتذر فورا.[/SIZE]

قناة الشروق مرات بشوفا شغالة في البيت وحقيقة تستحق عن جدارة لقب قناة ((مسيلمة))
الأخبار كلها عن مشاريع ونهضة وإنتاج .. لدرجة تتخيل معاها أنك في هولندا .. بعد شوية تمشي تشتري عيش ما تلقاه .. تتابع أخبار ندرة القمح والباخرة الجايباه ..
–
المشكلة انه كذب القناة وصلت للسعوديين .. يعني اعلام المؤتمر الوطني مصر يمحو الصورة الطيبة اللي رسمها الراعي الصادق للشعب السوداني ..

ما عارف الناس مكبرة الموضوع ده ليه وعاملين منه هيلمانة لو افترضنا ان الراعي مصري وحرامي مثلا فاجابته كانت ستكون نفسها لانه احتمال كبير سيد البهايم لز ليهو زول عشان يختبرو والراعي بفطنته حيعرف انه المصور كذاب يعني واحد بصور فيك بكاميرا اكيد حتعمل فيها صحابي والا المصور العامل فيها شيخ ده ما يمشي سوق البهائم والا فهو حرامي حاول شراء بهايم الزول سيد البهايم بسعر بخس ميتين ريال وما بخجل كمان جايب صورته غايتو منتشة الجماعة ديل ومحاولتهم توزيع صكوك الامانة والغفران اصلو ما مبلوعة وغض الطرف عن لصوصية المصور اكبر دليل على الانا المتضخمة جدا فعلا مرض نفسي جماعي

السلام عليكم ورحمه الله انا ما عايز اعلق على موضوع قناة الشروق ولا الزول الاتصلو عليه
بس عايز اقول شي والله انا السودانين دايما بنعمل من الحبه قبه انا افتكر الموصوع دة عادي جدا ليه
لان اصلا نحن ك سودانين الصفه دي فينا لكن لمن الناس تقوم وتقعد لي شي زي دة دة بيدي انطباع بامو دي حاجه جديد حصلت ولا ما كان الناس فرحانه بيها لانو ما غريب على سوداني يعمل كدة ولو انو والله السودانيين الان في كتير من الدول والله سمعتنا سيئه جدا جدا والله ما مطلوب احلف فارجو انو الناس ما تعمل موضوع ساي لا دة عجم موضوع دي حاجه بينو وبين نفسو فارجو ان تسترو الراجل لان كدة الموضوع اتحول لي بزنس هدايا وجوائز ولغاءات وتلفزيون هو عمل كدة ما عشان يجيبو في التلفزيون 3

اعلام سالب واعلاميون جهلة لا دراية لهم بالمهنة…كان من الاحري ان يتأكدوا من مصدر تصوير الفيديو وتاريخه قبل ان يحاورون أي شخص بانه هو الراعي صاحب الفيديو ” واي قضية تستوجب في حيثياتها الاستماع الي الطرفين أولا ثم البت فيها فكيف لقناه إعلامية لديها كل المعينات المادية تفشل في هذا التحقيق … لم لقصور الكوادر البشرية
… رفع رأسنا هذا الراعي وانتم بتهوركم اذللتمونا يا كوادر الشروق
… صدق الراعي وهو في هجير السعودية اللافح وكذبتم انتم في نعيم الاستديوهات الباردة
… اعتذروا عن حطأكم بتوثيق فيلم لهذا الراعي وأيضا استضيفوا مصور الفيديو واطلبوا منه السماح لتردوا كرامتكم ان كانت لكم كرامة والا كونوا في طغيانكم تعمهون

نعم يا اخوتى الامانة هى الاساس فى اخلاق المسلم ولكن الخبر وجد استحسانا عند كثير من القراء وهذا شى عادى ايضا انا اذكر انى كنت اعمل كاشير فى محل تجارى كبير ووجدت مائة ريا ل مرمية عند باب مكتبى الذى يجلس معى فية صاحب المحل فرددتاه له وشكرنى وقال احتمال تكون طاحت من جيبه وتكررت الحركة بصور مختلفة فقلت للكفيل اذا كنت تفعل هذه الحركات عشان تتاكد من امانتى فهذه واضحة لكن ضع لى اولغيرى مائة الف ريا ل فضحك الكفيل واعترف بانه كان يفعل ذلك عن قصد واعتزر لى

…………………. عندما زار سمو وزير الدّاخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز- رحمه الله- السّودان قبل سنوات قال: (أشهد لله أنّكم معشر السّودانيّين أفضل من عمل لدينا في المملكة).. ومن الشّواهد أنّك ترى الجامعات البريطانيّة حافلة بالشّخصيات العلميّة السّودانيّة، التي ليس لها مثيل في كلّ الميادين، الأمر الذي يجعل كلّ عربي يشعر بأنّ رقبته قد طالت واستطالت عندما يسمع المجتمع البريطاني يسبغ الثّناء على (العقول السّودانيّة) التي أعطت قيمة مضافة للحركة العلميّة في بريطانيا، ومثل هذا النّشاط العالي يحتاج إلى (سهر اللّيالي) الذي يمارسه الإنسان وليس (النّوم) كما هو ظلم وإجحاف أبو سفيان العاصي المذكور أعلاه!

ومن شواهد ومعالم ومشاهد نشاط السّودانيين أنّهم أكثر النّاس احترافًا لمهنة الرّعي، وهي مهنة الأنبياء، إضافة إلى أنّها مهنة شاقّة لا يصبر عليها إلا أولو العزم من الرّجال، وأتذكّر أنّني في طفولتي الصّحفيّة أجريت تحقيقًا عن الرّعي والرّعاة في السّعوديّة؛ فكان كلّ المشاركين من السّودان، وعندما سألت أحدهم عن سرّ تعلّق (السّوادنة) بهذه المهنة قال: يا أحمد.. الجلوس مع البهائم، وتزجية الوقت في مصاحبتها أفضل من تزجيته مع البشر.. لأنّ المسألة ببساطة تكمن في أنّ البشر يخطئون عليك في حين أنّ البهائم لا يمكن أن يدركك خطؤها ولا زلّتها)!

احمد العرفج – كاتب سعودي