منوعات
اول لقاء على اليوتيوب مع راعي الغنم السوداني ومن صوره ( القصة كاملة )
وقال عادل المحلاوي أن الراعي لم يكن يعلم أن الحوار مصور عن طريق الموبايل.
وكذالك كشف الطيب الزين راعي الغنم السوداني في المملكة العربية السعودية الدعاء الذي كان يدعو به ففتح الله عليه بعدها أبواب الرزق.
[SITECODE=”youtube 4vSpmXJYvOw”]الراعي الأمين[/SITECODE]
واستلم الطيب الزين مبلغ 40 ألف ريال سعودي 20ألف من مؤسسة حمد الحصيني ومثلها من فاعل خير بحسب موقع “النيلين” بالإضافة لوعد من سفارته السودانية بتكريمه بمبلغ 200ألف ريال مقدمة من الجالية السودانية بالسعودية بالإضافة لعدد من الجهات أعلنت جوائز لتكريم الراعي الأمين.
معتصم السر: النيلين
بالإضافة لوعد من سفارته السودانية بتكريمه بمبلغ 200ألف ريال مقدمة من الجالية السودانية بالسعودية
الى متى يستمر الوعد ومتى سيسلم اليه مبلغ التكريم
الله يعوضك من وعد السفارة.
الحمد لله في الجاءتك من فاعلين الخير بس حقة سفارة اقنع منها دى اسم الوعود الكذابة والاخوة السودانين اذا جمع شيئ اكيد ما يدوا للسفارة السودانية عشان تظهر بيهو
يا ناس السفارة ادو الزول قروشو خلوهو يرجع لعياله
بسعر البنك او سعر السوق الموازي
ناس السفارة ما صدقو لقو ليهم موضوع عايزين يجملو بيه وجههم القبيح.
(مع وعد ب 200 الف ريال) دي ماكلة جديدة علي حس الراعي.الله يكفينا شرهم ويعجل برحيل اكلي قوت الشعب.
السفير كذاب اوعي تصدق يا اخونا
[SIZE=5]الطيب مشكور على التمثيل الطيب
بس انت مادام تحب الله كدة و تخاف من عذاب الاخرة قروش السفارة دى ابعد منها[/SIZE]
[SIZE=4]ياخ خلاص هريتونا مسختو عدييييييييل كده[/SIZE]
حين يعزف الناس عن الوحي الرباني وهُداه، ويستبدلون به غيره من أقاويل أهل الجهل والهوى فإنهم يُحرمون النور الذي أنزله الله – تعالى -، فتعمى بصائرهم عن الحق، وتقع الفرقة والاختلاف بينهم.
وفي حديث عظيم نحتاج إلى استذكاره وتدارسه، ومعرفة ما حواه من العلم والهدى في زمن انتُهكت فيه الحرمات، واتُبعت الأهواء وحُرفت أحكام الشريعة ومعاني النصوص، وتسابق أهل الجهل والهوى إلى إرضاء الناس من دون الله – عز وجل -، نعوذ بالله – تعالى -من الضلال والخذلان.
هذا الحديث الذي نحتاج إلى العلم به في هذا الزمن هو حديث الإخبار عن الأمانة في نزولها واستقرارها ثم زوالها ورفعها، يرويه حذيفة بن اليمان – رضي الله عنه – وهو أعلم الصحابة – رضي الله عنهم – بأحاديث الفتن، وله اختصاص في جمعها وفقهها، يقول – رضي الله عنه -:
((حدثنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – حَدِيثَيْنِ رأيت أَحَدَهُمَا وأنا أَنْتَظِرُ الْآخَرَ: أَنَّ الْأَمَانَةَ نَزَلَتْ في جَذْرِ قُلُوبِ الرِّجَالِ ثُمَّ عَلِمُوا من الْقُرْآنِ ثُمَّ عَلِمُوا من السُّنَّةِ وَحَدَّثَنَا عن رَفْعِهَا قال: يَنَامُ الرَّجُلُ النَّوْمَةَ فَتُقْبَضُ الْأَمَانَةُ من قَلْبِهِ فَيَظَلُّ أَثَرُهَا مِثْلَ أَثَرِ الْوَكْتِ، ثُمَّ يَنَامُ النَّوْمَةَ فَتُقْبَضُ فَيَبْقَى أَثَرُهَا مِثْلَ الْمَجْلِ كَجَمْرٍ دَحْرَجْتَهُ على رِجْلِكَ فَنَفِطَ فَتَرَاهُ مُنْتَبِرًا وَلَيْسَ فيه شَيْءٌ، فَيُصْبِحُ الناس يَتَبَايَعُونَ فلا يَكَادُ أحدهم يُؤَدِّي الْأَمَانَةَ فَيُقَالُ: إِنَّ في بَنِي فُلَانٍ رَجُلًا أَمِينًا، وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ: ما أَعْقَلَهُ! وما أَظْرَفَهُ! وما أَجْلَدَهُ! وما في قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ من إِيمَانٍ، وَلَقَدْ أتى عَلَيَّ زَمَانٌ وما أُبَالِي أَيَّكُمْ بَايَعْتُ لَئِنْ كان مُسْلِمًا رَدَّهُ عَلَيَّ الْإِسْلَامُ وَإِنْ كان نَصْرَانِيًّا رَدَّهُ عَلَيَّ ساعيه، فَأَمَّا الْيَوْمَ فما كنت أُبَايِعُ إلا فُلَانًا وَفُلَانًا))رواه الشيخان.
إنه حديث عظيم يدل على أهمية الأمانة في الناس، وحين ننظر إلى واقع المسلمين نعلم أن كل مشاكلهم يعود سببها إلى تضييع الأمانة بمفهومها العام.
الرسالة موجهة الي المسئولين السودانيين وزراء و ولاة و معتمدين : أدوا ما عليكم من امانة تجاه شعبكم و مواطنيكم فاداء الامانة ليس كلاما باللسان او احتفالات تقام
انقلبت المعايير عندنا فمن يخون الامانة صار ذكيا وظريفا ومهابا عند الناس ومن ادي الامانة صار اهبلا عبيطا قد اضاع فرصة عمره
اخواني السودانببن ارجو ان لا تيعشوا في الوهم فعلا كانت الامانة جزء من سلوككم في الماضي الا انها لا اقول انعدمت و لكنها تراجعت كثيرا و كاد الفساد المالي يكون جزء من التركيبة النفسية للشخص السوداني الا من رحم الله …. هذا الراعي السوداني كيف لا يكون امينا وهو قد امتهن اعظم مهنة قد امتهنها الانبياء من قبل فهنيئا له بهذا الخلق الذي اصبح نادرا حتي يحتفل به … فيا معشر من امن بلسانه ردوا حقوق الشعب …. ذرة من امانة…..