منوعات
الشرطة تنفي وجود أي علاقة للسودان بالتحذير المتدوال بمواقع الواتساب
وقال اللواء السر في تصريح /لسونا/ ان الرسالة التي تم تداولها عبر موقع التواصل الاجتماعي (الواتساب ) لا علاقة لها بوزير الداخلية وان الاسم المذكور في الرسالة ليس اسم وزير الداخلية السوداني الاستاذ عبد الواحد يوسف ، فيما نسبت الرسالة المتداولة التحذير إلي اللواء محمد إبراهيم يوسف وزير الداخلية المصري باعتبار انه وزير الداخلية السوداني.
وتشير /سونا/ الى ان الرسالة التي تم تدولها عبر الواتساب كانت كما يلي (( اللواء محمد إبراهيم يوسف ،
من جميع مراكز الشرطة إلي جميع المواطنيين :
هام جدا : يوجد أطفال في الشوارع يحملون ورقة مكتوب عليها عنوان منزلهم ويدعون إنهم تائهون ،إذا رأيتم هؤلاء الأطفال فلا تأخذوهم للعنوان المدون لان هنالك أشخاصاً ينتظرونكم في المنزل للقتل أو سرقة أمتعتكم أو الاغتصاب ،نرجوا منكم أخذهم لأقرب مركز شرطة أو التبليغ عنهم ،الرجاء التعميم ، الموضوع حقيقي وسلموهم لأقرب مركز شرطة. )) .[/JUSTIFY]
وكالة سونا
[SIZE=4]الشعب السوداني جاهل لي درجه انو ما عارف مسؤوليه اسماءهم منو[/SIZE]
الاسخف في الامر هو صمتكم حتى انتشرت بهذه الصورة واذكر اني قراتها قبل شهر ونيف في الفيس ونشرها شخص اعلامي نص نص ,,
ولم اقرأ اي تعليق او نفي من الجهات الرسمية .. فتم تبادل الرسالة وانتشرت انتشارا سريعا وكم بسببها مات او ضاع طفل بريء
والان ربما استغلها المصريون لتشويه الصورة التي خلفها الراعي الطيب .. الم احذركم من قبل
نرجو من الحكومة السودانية الاتي :
عمل كتالوج يحتوي على الاتي
1- اسماء ال 60 وزير واسماء وزاراتهم
2- اسماء الولاة والولايات التي يحكمونها
3- اسماء المعتمدين ومحلياتهم التي يديرونها
4- اسماء نواب مجلس الشعب الفرع الرئيسي والدوائر التي يمثلونها
5- اسماء اعضاء المجالس التشريعية بالولايات
6- اسماء وزراء الولايات والوزارات التي يديرونها
7- اسماء المتمردين الذين تم استوزارهم او منحهم مناصب دستورية
8- اسماء المتمردين جاري التفاوض معهم
9- اسماء المتمردين المتعنتين الذين يرفضون الحوار
وذلك حتى يتعرف الشعب السوداني عليهم وليس المطلوب نشر الاسماء فقط انما نشر صورهم مع تحديث هذه المعلومات في حالة الاقالة او الاستقالة او العدوة للتمرد مرة اخرى
وهذا لدواعي معرفية وامنية خاصة بالشعب