فضيحة جنسية لقائد البحرية الإسرائيلية يفجرها صحفي مغمور
كان الصحفى المغمور «بركاى نائيه» يقضى ليلته فى نادى «جوجو» عندما لاحظ وجهاً مألوفاً، يجلس بالقرب من المسرح، ويغازل راقصات الإستربتيز، ويحاول اقتناص الفرصة للاحتكاك بهن! لم يصدق «بركاى»، نفسه، هذا الرجل هو اللوء «أليعيزر ماروم»، قائد سلاح البحرية، إنه هو بوجهه ذى الملامح الصينية التى لا يمكن أن تخطئها عين صحفى مدرب. هذه الملامح التى جعلت أصدقاءه يطلقون عليه لقب «اللواء تشاينى».
«بركاى نائيه» سجل أول انفراد صحفى فى حياته المهنية، وأجهز على مستقبل قائد البحرية، الذى تعرض لتوبيخ رسمى من رئيس الأركان «جابى أشكنازى»، وقدم اعتذاره، معتقداً أن الأمر انتهى عند هذا الحد.. غير أن سلوكه الشخصى تحول إلى حديث الساعة فى «تل أبيب».
عمال «جوجو» قالوا لصحيفة «هاآرتس» إن قائد سلاح البحرية أليعيزر ماروم «زبون دائم» يتردد على النادى كثيراً ويعرفون وجهه جيداً، لكنهم اعتقدوا أنه أحد العمال الصينيين غير الشرعيين الذين يقضون لياليهم فى التنقل بين البارات الرخيصة، ومشاهدة عروض الاستربتيز.
وقال شهود العيان إن «تشاينى» يحضر إلى النادى بمفرده، ويجلس حوالى ساعة أو ساعة ونصف، ويرتدى ملابس مدنية لا تثير الانتباه، ويفضل الجلوس إلى يمين المسرح. وفى آخر مرة اقتربت منه الراقصات ورقصت إحداهن فوق ركبتيه!
لم يشفع اعتذار «تشاينى» فى وقف الهجوم عليه، فقد طالبت الكاتبة «أريانا ملاميد» فى «يديعوت أحرونوت» بطرده من الخدمة، وإلقائه فى البحر، لأنه يمثل قدوة سيئة لجنوده الشبان، ولا يصح أن يمول دافع الضرائب نزواته الجنسية. كما أصدر منتدى المتحدثين الرسميين باسم الجيش بياناً للمطالبة بإقالة «تشاينى» فوراً، حفاظاً على القيم داخل المؤسسة العسكرية، بحسب ما نشرته صحيفة المصري اليوم القاهرية.[/ALIGN]
هكذا حالهم ليس بغريب عليهم انهم من ارزل البشر
هذه ليست فضيحه هذه حياتهم الطبيعية هكذا .. حياة الخنازير والحيوانات التى تفتقد حلاوة الاسلام وحلاوة طعم الاسلام
اولاً ديل ناس يهود يعني لا دين لهم تاني حاجة دي بالنسبة ليهو ما فضيحة بالعكس تماما