بيانات ووثائق
هيئة علماء السودان تناشد اللأخ رئيس الجمهورية بطرد سفراء الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا
هيئة علماء السودان –
مناشدة للأخ رئيس الجمهورية-
الحمد لله القائل في محكم تنزيله : {إِن يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاء وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ } الممتحنة (2). والصلاة والسلام على رسولنا القائل (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين) فصلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والمتبعين لمنهجه .. أما بعد ..
إلى قيادتنا الرشيدة ، إلى جماهير شعبنا الوفي الأبي تناشدكم هيئة علماء السودان مزيد من الحذر والإنتباه لما يحيكه الأعداء من كيد ومكر في معركتنا مع القوى الإستعمارية الإستكبارية، لقد أساءتنا مواقف القوى الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا ضد السودان ورئيسه المبارك عمر حسن أحمد البشير في ما يسمة بمجلس الأمن الدولي وقد أبطل الله محاولاتهم البائسة الظالمة وردّ كيدهم في نحرهم .
لكن أساء الأمة أكثر زعم الناطق باسم الخارجية الأمريكية الذي تلفظ بألفاظ لا أدب فيها ولا إحترام لقواعد الخطاب الدبلوماسي حيث زعم أن الرئيس البشير يعتبر فاراً من العدالة ! أي عدالة هذه التي يتحدثون عنها بالمقارنة مع الفظائع التي ارتكبتها الدول الإستعمارية الثلاث قديماً وحديثاً ولا نريد التفصيل في ذلك لأنه مدون في صحائف التاريخ وفي صحف وقنوات اليوم .
يا سيادة الرئيس كيف يتسق هذا العداء مع الوجود الدبلوماسي لهذه الدول في السودان ؟ لذا نطالبكم ونناشدكم وحكومة الوحدة الوطنية بطرد سفراء هذه الدول وقطع العلاقات الدبلوماسية معها اليوم قبل الغد، وصدقوا لن نفقد شيئاً غير لهجة العداء التي يخاطبوننا بها، ماذا جنينا من علاقاتنا مع هذه الدول غير الكيد والدس والتجسس، وكلنا نعلم أن سفاراتهم ومنظماتهم ما هي إلا واجهات للعمل الإستخباراتي المنظم الرامي إلى تقويض السودان وضرب وحدته .. لذا أطردوهم أسوة بالمنظمات الإستخبارية التي يسمونها بالإنسانية زعماً وإفكاً والمرصودة من كل الشعب .. نطالب بطرد هؤلاء الذين لا يزيدوننا إلا خبالاً . {لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ …}التوبة47.
عشت وعاش شعب السودان
والعار والشنار لأعداء السودان
الأمانة العامة
8/3/2009م[/ALIGN]
فعلا السفارت التي ذكرت من قبل علماء السودان فعلا صحيحه ويجب طردها من البلاد
وهم الان يطلبون السودان وليس شخص البشير والحذر كل الحذر من بريطانيا
وامريكا وفرنسا وراس الحيه الترابي سبب الفتن في دارفور
اطردهم اخي الرئيس جزاك الله الف خير …. اطر د الكفرة اطرد الملاعين لا بارك الله فيهم….
نشكر هيئة علمائنا الاجلاء ولكن سيدى الرئيس يجب ان لا نبادر بالعداء بطرد الدبلوماسيين نترك الامر لهم ليبدأو هم بذلك ونرد عليهم بطرد دبلوماسييهم واحدة بواحدة افتكر دة الصاح
هيئة علماء السودان على العين والرأس لكن مسألة طرد الدبلماسيين لم يأت اوانها بعد 😀
اننى اقدر راى علماء السودان ولكن علينا ان لا ننفعل فى ا صدار القرار بطريقة انفعالية لاننا علينا ان ندرس الموضوع جيدا فالمعركة لا تدار بالانفعالات لان ذلك لا يخدم غرضا علينا نوحد انفسنا وان ننقل صورة حضارية لانهم ظنوا قبل اصدار قرار المحكمة المشئومة ان البعثات الدبلوماسية والهيئات الاجنبية ستكون فى خطر ولكن دائما شعب السودان سلوكه حضارى يفوق عصره اننا نضرب مثلا للشعوب باننا فوق الصغائر ولن يلين عزمنا وهذه سحابة صيف تنقشع
جزا الله هيئة علماء السودان خير الجزاء ووفقهم لما فيهم صلاح العباد والبلاد
وفي وجهة نظهري واجتهاد مني أرى أن لا يقوم السيد رئيس الجمهورية بطرد السفراء الدول التي ذكرهم البيان الآن. لان المفسدة سوف تكون أكبر ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور لعائيشة رضي الله عنها: “لو لا قومك حدثا عهد بأسلام لهدمت الكعبة وبنيتها على قواعد إبراهيم” الحديث.
وعلى هئية علماء السودان أن ينصحوا الرئيس بميزد من تطبيق الشريعة الإسلامية وأن يبينوا للناس التوحيد وتصحيح العقيدة السليمة الخالية من الخرافات والدجل والشعوذة لأن كثير من الناس يعتقدون في الأموات وينادونهم من دون الله ويذبحون لهم كما يسمى (الحولية) والأعياد البدعية كالمولد النبوي الشريف والرسول صلى الله عليه وسلم قد مات يوم الاثنين 12 ربيع الأول سنة 11هـ.
الأتباع بالتمسك بسنته وتقليده في كل شيء
هدى الله الجميع لما فيه صلاح دينهم ودنياهم
من الذكاء أن تعقد الحكومة السودانيه إتفاقيه عسكرية مع الصين وإنشاء قاعدة حربيه صينيه في السودان لحماية الوطن من أي عدوان وأين كان. هذا هو الحل الوحيد للخروج من هذه المؤامرات علي الوطن الحبيب السودان
المطلوب فقط أن تلزم وزارة الخارجية السودانية السفارات الأجنبية و خاصة الغربية و أخص منها سفارة الولايات المتحدة الأمريكية و علي رأسها القائم بالأعمال فرنانديز أن تلزمهم بقيود العمل الدبلوماسي و إحترام قوانين و سيادة البلد المضيف وفقاً للوائح القانون الدولي و وفقاً لإتفاقية جنيف 1961م . ظل القائم بالأعمال في السفارة الأمريكية يشارك في كل حدث سياسي و حتي غير سياسي حتي ظننت أنه أحد وزراء حكومة الوحدة الوطنية . السفارات الأجنبية لها دور محدد في خلق علاقات طيبة و جيدة مع البلد المضيف لها لذلك نرجو من حكومة السودان أن تحسم تفلتات بعض الدبلوماسسين في هذه السفارات و هناك الكثير من اللوائح و القوانين الدولية التي تحافظ علي سيادة الدول . أم دعوة هيئة علماء السودان فهي علي العين و الرأس و لكنها في هذه المرحلة شرها أكبر من خيرهاو علينا أن نلجأ في هذه الحالة إلي مصلحة بلادنا الكبري .
جزاكم الله خيرا. اخي البشير تكون قد امنت امتك من ضرر سفارات امريكا وفرنسا وبريطانيا.اهذا ليس انفعالا اخوتي لكن لم نجني منهم غير الضرر. ورجلك لو اصابتها غرغرينا يتم قطعها حتي لا تنتشر العدوي . ابدا بهؤلاء الثلاث .اخوانا في الهيئة لم يقصدوا السفارات التي لم تعادينا انما قصدوا من تؤي عبدالواحد وخليل وتدعمهم جهارا نهارا . والكوبي الذي باع بلده ويتبختر في السودان كانه وصي عليه يهين الامة والقادة في التلفزيون السوداني وفي بعض صحفنا من يسميه بالصديق والله انه العدو وان لبس ريش النعام فاتقوه.
والله صحيح طلب قواعد عسكرية صينية في الغرب والشرق والشمال لآنه أنا ملاحظ من تصريحات القائد المفدى المشير عمر البشير أرض الكنانة في خوف شديد.. هذا على ما أظن ذلك … والله المستعان
ممكن نعرف من هي هيئة علماء السودان !!!!!!!!!!!!!!!!!!