أجنبي مخمور يتحرش بطالبة بشارع النيل

الحكم: 80 جلدة + 35 جلدة ويبقى الأجنبي في هذه البلاد العمي أهلها وقضاتها. لماذا لم يتضمّن الحكم الإبعاد من هذه البلاد الهملانة، هل وجود مثل هذا الأجنبي المخمور الذي يترنح في شوارعها ويحاول إغتصاب نسائها ضروري، هل يعتبر مثل هذا المجرم المخمور العاطل خبيراً في أحد المجالات الحيوية ولا يمكن الإستغناء عن خدماته. في أي بلدٍ آخر، إذا جرى مثل هذا الفعل من أجنبي يتم إبعاده فوراً من البلد وهذا أمر منطقي ولا يمكن أن يلام عليه السودان ويجب ألا يكون هناك تردد في مثل هذا الحكم مهما كانت أهمية الدولة التي ينتمي إليها مثل هذا المجرم. على مثل هذا القاضي أن يتخيل أنّ هذه البنت ينته أو أخته، هل كان حكمه سيكون مثل هذا الحكم الباهت.

حكم ليس بمقدار الجرم وامل بان القاضى يراجع المواد لانه فى اى دوله اخرى العقاب اكثر خاصة ما يمس الشرف والعرض الا هنا فى السودان وما السبب الذى جعل القاضى يحكم بمواد ضعيفه لا تشفع للمدان بما قام به من هتك اعراض الناس هل يسمح القاضى بالتحرش على اسرته ؟ واتمنى ان يوضح لنا القاضى اسباب حكمه الضعيف والله المستعان

أخذ منها مبلغا من المال !! كيف يعني ؟؟ سرقة ولا هي بإرادتها سلمته المبلغ ؟؟

وبعدين هي بقت على الاجنبي ومحاكمته .. الاغتصاب بالكوم في السودان وكل يوم