جرائم وحوادث
اعترافات قضائية للمتهمين باستدراج واغتصاب طالبة ثانوي
وبحسب المصادر فإن الفتاة طالبة ثانوي بينما كانت تسير في الشارع العام بمنطقة ود البشير الحارة (52) استوقفها المتهمان الاثنان وقام احدهما باشهار سكين في وجهها بينما قام الآخر بوضع منديل في فمها وسحباها داخل منزل وتناوبا اغتصابها تحت تهديد السكين وبعدها اطلقا سراحها ولاذا بالفرار لتقوم الفتاة بتحرير محضر بالواقعة وتم تشكيل تيم من الشرطة تمكن من ضبط المتهمين الاثنين أحدهما في العشرين من العمر والآخر (22) عاما وبالتحري معها أقرا بارتكابهما الجريمة ليتم تدوين بلاغات في مواجهتهما وسجلا اعترافا قضائيا بالواقعة .
صحيفة السوداني
ت.إ
[/JUSTIFY]
الإعدام … الإعدام … الإعدام … يرحمكم الله يا قضاه
ال[SIZE=5]له اعلم تكون الجريمة تمت بهذه السزاجه لازم هنالك خطأ ارتكبته هذه الفتاة وهي مراهقه ومن حقها تموت وتكون شهيده هذا شرف لها تفوذ بالدارين ترفع راس اهلها وتكسب الجنة الامر الاخر لو تقولوا متخلف متعجرف اي كان جريمة شرف واحد يفوت او الاثنين لازم واحد يتم توضيبه لا بنتظر قانون ولا يحزنون نسال الله السلامة جرائم والله تقشعر لها الابدان حسبنا الله ونعم الوكيل هذه فتاة شرفها ضاع ماذا سوف يقدم لها القانون هل هنالك عقوبة اعدام يعني شنو استفيد او يرتاح لي بال انا لو ولي امر هذه الفتاة بكرة بيخرج الشباب ديل بواسطة بجوديه والله ديل مراهقين وبعد بالكفوة هذه ممكن واحد يقول حصل خير اغتصاب انا اتوقع واحد يقول حصل خير اي ود اخته يعتدى عليها وينتظر قانون يكون مغفل وديوس خلص اول باول هذا ماتبقى لنا فقر جوع تخلف شرفك موت بعزة نفس [/SIZE]
بكره قاضى الهنا يديهم كل واحد 40 جلده .. وشهرين سجن ويطلعو بعد يتعلفو كويس .. يتصرمحو من جديد على ام اهل خلق الله ..
[SIZE=5]يا اخ كناري داير بعمري شنو موضوعك شنو انا اب وعم وخال وكمان جد وانا بزعل لمن اسمع خبر فيه شرف في تراخي من قبل الاباء والامهات والاخوان في مجال الفتيات اليوم ظل عادي البنت تخرج امام امها وابوها واخوها وود عمها لابسة لبس ضيق احمر شفاه والعجب رايحة الجامعه الجماعات بقت زي محلات عرض الازياء وهذه البنت والله انا اعتبرتها زي اختي وهي اختي مادام هي سودانية واياك ان تقل ادبك وتتحدث معاي بعنجهية املا يمينك انا لو فهمت كلامي البنت هذه مصيرها شنو تاني خلاص بضاعة وتلفت والمجرم بكرة يخرج وبتزوج واحدة اخرى نسال الله ان يحفظ بنات المسلمين سبب هذه البلاوي ياهو اللبس الخليع [/SIZE]