حماد صالح : حسين خوجلى ما زال يتطاول
نقد الصادق المهدى مشروع ولا أحد يختلف فى ذلك ولكن الاتهام بالباطل ولفق الأكاذيب والاغتيال المعنوى هو الذى يأباه صاحب الضمير الحى والقلم الشريف .
فى حوار صحفى مع الامام الصادق المهدى قال : ان حسين خوجلى كان يمتلك دكيكين صغير والآن أصبح وزارة اعلام فمن أين له هذا , ولكن جاء رد حسين خوجلى مخيباً للآمال بل ومقرفاً ومستفزاً لكل الشعب السودانى وغبياً أيضا فغباوة حسين تكمن فى تبريره لثروته وثروة الصادق المهدى حيث زعم أنه لم يرث مالا فى الاشارة الى أن الصادق المهدى وارث وهذا يبرر وجود ثروة الصادق المهدى فالوارث لا يسال عن من أين جاءت ثروته أو من أين له هذا عكس الذى جمع ماله بطريقته وهذا يذكرنى بقصة الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز عندما قالوا له ان ثروة ابائه بنو امية ليست من وجه حق فلماذا يتمتع بمال مشكوك فى حله فقال لهم : (هم يعذبون به وأنا أهنأ به ) وهذا ليس قدحا فى اصول ثروة الامام الصادق ولكن تبريرا لمن تؤول اليه هكذا ثروة فحسين خوجلى قد وقع فى الفخ وهو كان يظن نفسه عصامياً ويستاهل المدح على عصاميته فليبين لنا حسين العصامى كيف جمع هذه الثروة الضخمة حتى نمدحه ويسجل التاريخ كفاحه ونضاله من أجل جمع الأموال ونجاحه فى جمعها .
أما رد حسين خوجلى المقرف والمستفز هو تبجحه بنسبه وتفاخره على الصادق المهدى رغم أن الصادق المهدى لم يتبجح يوماً بأنه حفيد الامام المهدى بل دائماً ما يقول أن صاحب العطاء هو المقدم على غيره وحسين خوجلى الذى يتفاخر بجده الشريف ويقارنه مع الامام المهدى عليه السلام نقول له أن الامام المهدى عليه السلام قدم للسودان ما يفخر به الى يوم القيامة فماذا قدم جدك الشريف للوطن وللشعب السودانى حتى تفتخر به علينا .
حسين خوجلى يريد أن يرجعنا الى الوراء ويدعى أنه اسلامى تقدمى يريد أن يقول أن الناس تتفاضل بالأنساب فهو قد تساوت أكتافه مع الصادق المهدى وما ذلك الا بأنسابهم والشعب السودانى الحقير الوضيع عليه أن يحترم حسين خوجلى لأن نسبه شريف وابن أشراف وهذا الخوجلى الذى لا يعرف من كتاب احياء علوم الدين الا آداب الأكل فبالتاكيد لم يفهم كثير من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم التى تتحدث عن التفاخر بالأنساب ولا الآيات القرآنية فى هذا السياق لأن التخمة بلدت أفكاره . هو لم يفهم أن النسب الشريف سلاح ذو حدين اما لك واما عليك ولهذا قال تعالى (يا نساء النبى من يات منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين ) فهى اما أن تكون مع النبى صلى الله عليه وسلم فى أعلى الجنان أو تكون أشد الناس عذابا ولها أن تختار وأيضا قال تعالى فى مائدة ابن مريم عندما طلبها بنو اسرائيل (انى منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فانى اعذبه عذابا لا اعذبه أحداً من العالمين) فهم حتى لا يتبجحون أن الله استجاب لهم وأكرمهم وأنزل لهم مائدة من السماء جعل الله لهم فى المقابل عذاباً لا يعذبه أحداً من العالمين . ثم لو كان النسب ينفع لنفع أبو طالب عم النبى صلى الله عليه وسلم رغم حب النبى له ولنفع أبو لهب عم النبى صلى الله عليه وسلم ولما قال النبى صلى الله عليه وسلم يا فاطمة لا أملك لك من الله شيئا . وحسين خوجلى لا يفهم أن الشريف الذى يجمع أموال الحرام ويكنزها ذهبا وفضة ويأكل السحت فهو أشد عذاباً من الوضيع الذى يعمل مثله ولا يفهم قوله صلى الله عليه وسلم ( أحب الناس الى الله أنفعهم الى للناس ) .
فمن نفع الله به الناس كان سيد الناس ومن أذى خلق الله كان أحقر الناس .وأقول لحسين خوجلى حكاية شبيهة بحجواته ( سأل اتباع السيد على الميرغنى وقالوا للسيد على هل انت افضل ام السيد عبد الرحمن ؟ فقال لهم بل السيد عبد الرحمن المهدى فغضب اتباعه غضبا شديدا فقال لهم لو طلب السيد عبد الرحمن من اتباعه ان ياتوا له بالسيد على لاخذونى من عندكم ووضعونى أمامه , ولو قلت لكم هاتوا لى السيد عبد الرحمن لما استطعتم فوجم القوم .)
ومن المعلوم يا سيادة حسين خوجلى أن السيد على الميرغنى أشرف نسبا منك فبالله عليك كيف يتساوى كتفك مع الصادق المهدى والله لو قال الصادق المهدى لأنصاره آتونى برأس حسين خوجلى لن يمر عليك يوم بكامله ورأسك بين كتفيك اللتان تساوتا مع أكتاف الصادق المهدى فالزم حدودك ورحم الله امرءاً عرف قدر نفسه.
حماد صالح
[/JUSTIFY]
[SIZE=5]مقال بغيض يفيض نتنا , فالصادق كما حسين خوجلى كلاهما ابن انثى و إن طالت سلامته يوما على آلة حدباء محمول.
ثم أنت يا كاتب المقال , يا من كلت المدح للصادق, ماذا قدم الصادق لهذا البلد؟هل تعدى إنجازه مطالبته بأموال آل المهدى , دعنى أسألك من أين أتى آل المهدى بكل هذه المليارات؟[/SIZE]
والله كلكم حرامية نصابين الضائع هو الشعب السودانى من أين اتيت ب…. (الامام المهدى [COLOR=#FF3E00][B]عليه السلام [/B][/COLOR]) (على الميرغنى [COLOR=#FF3600][B]أشرف نسبا[/B][/COLOR]) وهل على شاكله حسين خوجلى ينتمى لى [COLOR=#FF3E00][B]الاشراف[/B][/COLOR]
يا سيادة كاتب المقال الي اين تريدنا ان نحط الرحال. فكيف بنا وانزل علينا قول المولى عز وجل ان اكرمكم عند الله اتقاكم. فما هذا التناقض.
لا يقول المرء كان أبي ولكن يقول ها أنذا ” كل إنسان يكون فخور بنسبه وشرفه وأهله وقبيلته مهما كان ولكن العبرة في ماذا حققت انت للناس ؟
“الناس سواسية كأسنان المشط ولا فضل لعربي على عجمي ولا أسود على أبيض إلا بالتقوي … كلكم لآدم وآدم من تراب .. وصدق الرسول الكريم.
بالله شوف العالم وصل وين وناس حماد صالح لي هسي في سيدو الصادق وسيدو الميرغني؟؟؟
كاتب المقال فيه جاهلية، كما أن فيه غل كبير ليس في محله. تناول الامام الصادق الموضوع بموضوعية وطول نفس وكذلك الاستاذ حسين خوجلي، فمن العيب تحريض المتخاصمين بل المطلوب تهدئة الخواطر والعمل على اصلاح ذات البين.
1/السؤال ماذا قدم الصادق المهدي للسودان
انت ما فيك خير وسيد الصادق فيهو خير
3/ والله لو قال الصادق المهدى لأنصاره آتونى برأس حسين خوجلى لن يمر عليك يوم بكامله ورأسك بين كتفيك ((عشان هم ناس وهم ))
مقال بايخ لكن حسين خوجلى ابيخ
حماد بالحمى الترمي …..
قوم يلا قد اقدنافوخك الفاضي
من إنت يا حماد صالح ويا من تدافع عن وليك الصادق؟؟؟أين الصادق والأنصار ولماذا لم يقول لكم أتوني برأس نميري؟؟؟؟ ضربكم في معقليكم الجزيرة أبا وود نوباوي ولم نر للأنصار أي أثر ،، بلاش بجاحة وحسين خوجلي له قبيله تسد عين الشمس .
السيد على الميرغنى اشرف منك ومن اسيادك ايها الكذاب الاشر.
طيب ياحماد صالح سيدك عاوز 49 مليار ممكن تجيبه ليو عشان ينبسط ولا إنتو ناس ضبح وقتل ساي !! وآذا بتجيبو رأس أي زول عليك الله جيبو لينا رأس عقار وعرمان والحلو ورأس أوكامبو ورأس أي زول متعب السودان وسيدك وافق . !! الناس دي بتضرب شنو قبل ماتكتب .. بعدين حسين خوجلي كلامو صاح قال عاوز يعرف القروش دي بتاعة شنو طالما حاتدفعه الحكومة من خزينة المال العام
قوم لف بلا مهدى بلا خوجلى .. بلا يخمكم التلاته ..
السبد الصادق و الاستاذ حسين خوجلي لا يحتاجان لاحد يدافع عنهما و هذا النوع من المواضيع لا بفيد في شي من كان يؤمن بالله و اليوم الاخر فليقل خيرا او ليصمت
السلام عليكم ورحمة الله
إتقوا الله يا عباد الله وأفمهموا الدين الإسلامي جيداً وتذكروا يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه
ولا أقول أكثر من ذلك بل أرفع يدي لله وأقول أهدنا يا رب إلي الصراط المستقيم
حسبي الله ونعم الوكيل من الجاهلية
(((ومن المعلوم يا سيادة حسين خوجلى أن السيد على الميرغنى أشرف نسبا منك فبالله عليك كيف يتساوى كتفك مع الصادق المهدى والله لو قال الصادق المهدى لأنصاره آتونى برأس حسين خوجلى لن يمر عليك يوم بكامله ورأسك بين كتفيك اللتان تساوتا مع أكتاف الصادق المهدى فالزم حدودك ورحم الله امرءاً عرف قدر نفسه.)))!!!
من الواضح انه تهديد بالقتل : !!
على حسين خوجلي تقديم بلاغ ضد كاتب المقال حماد صالح ، وجرجرته في المحاكم لأن هذا تهديد بالقتل صريح ولا يحتاج إى شهود حيث أنه كتبه بيده الآثمة .
ثانياً لماذا لم يطلب الصادق المهدي رأس النميري الذي قتل الكثير من أنصار الصادق المهدي في الجزيرة ابا ؟؟
ولماذا لم يطلبوارأس النميري أو رأس ذلك الذي قام بإغتيال عمه وهو متجه إلى الحبشة ؟؟ الذي قال عنه محمد حسنين هيكل أنه مات بالسم بعصير منقة!!
ثالثاً : يجب على الصادق المهدي التنازل عن كل ما يملك من أراضي وعقار وغيره تلك التي اغتصبها بإسم السيد الامام المجاهد محمد احمد المهدي ورد كل قرش أخذه من مال الشعب السوداني وترك أبناؤه وبناته بالعيش من رواتبهم عيشة مريمة ليس فيها دغمسة .
كذلك مطلوب من حسين خوجلي أن يفيدنا كيف وصل الى ما وصل اليه ومن أين أتى بهذه الأموال ؟؟
بإختصار الأموال التي أخذها الصادق المهدي عنوة واقتداراً ستعود عليه حسرات يوم القيامة !!
قال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم :
من إعتدى على أرض ليست له يقوم يوم القيامة مطوقاً بسبعة أرضين .
حمانا الله !! ماذا يأخذ الإنسان معه إلى القبر ؟
أنصحك يا أخي في الله أن تعيد كل الأموال للشعب السوداني قبل أن يأتي عذاب القبر ودمتم سالمين .
اجتمع أربعة ملوك، ملك فارس ، وملك الروم ، و ملك الشرق ، و ملك الصين ، فتكلموا بأربع كلمات كأنما رمى بهن قوس واحدة:
قال احدهم: أنا على قول ما لم اقل اقدر منى على رد ما قلت.
وقال الآخر: الكلمة إذا قلتها ملكتني ، وإذا لم اقلها ملكتها.
وقال الآخر:لا اندم على ما لم اقل ، و قد اندم على ما قلت.
وقال الآخر: عجبت لمن يتكلم بالكلمة إن رجعت علية ضرته وان لم ترجع علية لم تنفعه.
بالله عليكم هل جني أهلنا بسوداننا الحبيب ثمار هذه الفتن غير ما قال و قلنا.
فيا حسين (القامة ) و الصادق (الإمامة) أقصرا هداكم الله
قليل في هذه البلاد مثلك ممن يتناول الامور وخاصة الحساسة برويةوبال رايقالله يكثر من إمثالك فهذه البلادالتي تعاني من جميع صنوف الاسقام السياسية والاجتماعية والاخلاقيةبحاجةإليكم يا معشر العقلاء اطال الله عمرك.
اكره حسين خوجلي ولا أحب الامام الصادق .. لكن أقول لك ان خطابك مقزز ونتن وفي ثناياه دعوه للعنف والتهديد ..انا لا أؤمن بالامام المهدي ولا بالأشراف ورغم ذلك لن أحمل سيفا ولا لسانا ( قذرا ) لمحاربة أفكارهم..دعوا الافكار تنمو أزهارا في حديقة الوطن ولكل منا ( انف ) يشم بها ..
[B]والحق يقال صاحب أكبر شعبية في السودان بالدليل والبرهان هو الراحل محمود عبدالعزيز[/B]
شرف ونسب والخ كلكم لادم وادم خلق من تراب الجاهلية لم تنتهى بعد اذا كان اساليبنا بهذا المستوى الردى
سلام عليكم
إلى حماد صال …كلامك الأول عادي وفيه طبيعة لئامة السودانيين المعتادة… أما قولك (لو قال الصادق المهدى لأنصاره آتونى برأس …)فهذه جريمة يعاقب عليها الشرع والقانون والصادق بريء منها وقد هزمتك هزيمة نكراء.
قال الإمام المهدي عليه السلام
ده مجرد حرامي عاطل كل ما يفلس يقول أموال المهدي.
انا داير اعرف ياتو حق وياتو مهدي.
فليطلب رأس عمر البشير … ولنرى قدرة انصاره