شكا الموطن محمد عثمان فتح الرحمن مغترب سابق في الجماهيرية العربية الليبية «طرابلس» مر الشكوى وأبدى استياءه من جهاز المغتربين الذي تسبب في فقدانه قطعة أرض بالأندلس وهي حصيلة «33» عاماً قضاها في الغربة. يقول «محمد» سددت كل التزاماتي تجاه الدولة من زكاة وضرائب، وفي عام «1979» تم منحي قطعة أرض في «الأندلس» قمت بدفع الرسوم عن طريق لجنة الأراضي بالسفارة السودانية بطرابلس وهي «10» جنيات بالعملة القديمة كقسط أول بعدها قمت بتسديد المتبقي من المبلغ على ثلاث دفعات تقدر بحوالي «2382» ألف جنيه بالعملة القديمة من عام «1979» عدت إلى السودان بعد الأحداث الأخيرة تفاجأت بأن قطعة الأرض التي تم منحي لها في شرق النيل وفي مجرى سيل وليست في الاندلس ذهبت الى مصلحة الأراضي بالمقرن تم تحويلي الى شرق النيل وأكد لي الموظف بأن القطعة التي منحت لي في شرق النيل تقدمت بطلب الى مدير الأراضي في السلمة باستبدال قطعة الأرض في أي منطقة حتى استطيع بناءها رفض مدير الأراضي الطلب وذكر لي ان القطعة ليست بمجرى سيل.يقول محدثي: جهاز المغتربين تسبب في ضياع حقوقي بمنحي قطعة أرض في مجرى سيل غيرصالحة للسكن.
مناشدة
أناشد الجهات المختصة ومصلحة الأراضي باستبدال قطعة الأرض في أية منطقة حتى أستطيع بناءها حتى لو استدعى الأمر دفع رسوم إضافية.
صحيفة الإنتباهة
سعدية أبوه
ع.ش
كل المغتربين السودانيين ومنذ إنشاء الجهاز هذا يتظلمون منه ولم يحصل أن أنصف اي مغترب ” هذا جهاز للجباية والأتاوات فقط ” وهل القطعة دي أعطوك هنا في المكان ده براك واللا معاك آخرين ؟ وماذا فعل هؤلاء الآخرين ؟ إستلم قطعتك افضل ليك لأنك لن تطول أي شئ وحا تتعب ساكت وتصرف ما لديك من مال في سك الموضوع ولن تحصل على أي شئ وقل فقط ” حسبي الله ونعم الوكيل ” .. والدعوة لغير الله مذلة …
شئ طبيعي من جهاز المغتربين فهو جهاز قائم على خداعهم و سرقتهم فقط ..
الله يعوضك كتييييير زيك .
امشي قابل الحاج ماجد مع ايام الجدة قبل ما يقدم عسى ان يساعدك في الموضوع بالرغم ان التنسيق معدوم تماما بين الاجهزة في الدولة لذلك يضيع المواطن …انت غشيم يا خ انت من زمن المغترب يشتري من الوفود الحكومية التي تأتي لبيع اراضي في مجاري السيول او اطراف المدن …المغتربين عرفوا اللعبة تنزل تشتري رأي العين قدر قروشك…
البشتري سلعة قبل مايوشفها مايقول كعبه الكعب عيوانك شوف بنفسك واحكم بطلو العبط يامغتربين
شوفها يمكن تلقاها في السبعة قطع الملحوسات في مكتب والى الخرتوم
وأنا برضو انظلمت من ناس الأراضي وأكلوني عديل .. قمت بشراء قطعتين متجاورتين في الحاج يوسف من لجنة الأراضي التي زارت الرياض بالمملكة العربية السعودية في التسعينات .. ودفعت رسوم قطعة بالريـال وبالتقسيط وكلمتها وبدأت أدفع رسوم القطعة التانية ولم أكمل رسومي .. وعندما ذهبت للسودان مصلحة الأراضي في الأنقاذ لتسجيل القعطعة التي دفعت رسومها بالكامل .. وجدت في ملف أن القطعة بيعت لشخص آخر في نفس السنة 1995 في ليبيـا وللعجب وجدت القطعة الأخرى ما زالت بإسمي . وطبعاً تظلمت وأتذكر أن أحد الموظفين قال لي بالحرف الواحد القطعة دي تاني ما حا ترجع ليك ولو بقرار جمهوري . والحصل دا نحن بنسميهو اذواجية .. المهم بقدرة قادر سلموني القطعة التانية بإعتبار أني دفعت رسوم القطعة الأولى كاملاً .. وبهذا الحكم فقدت القطعة الأولى . الأمر العجيب إنو ملف القطعة الأولى كانت الأوراق مكتملة وتثبت أني أول المشترين لها . بالله في ظلم أكتر من كدى .. أريد تعويض للقطعة الأولى في نفس المنطقة لكن لم أنصف على ذلك .. كل الأوراق الثبوتية معاي .. أنا طبعا اضررت أن أطالب بالقطعة الثانية خوفاًعلى حساب القطعة الأولى خوفاًمن ضياعها . حسبنا الله ونعم الوكيل .