شيرين وفردوس عبدالحميد واحمد بدير في الخرطوم

ماذا يريد أن يفعل هؤلاء ” رؤوس الضلال والفسق والمجون والخلاعة في أرض السودان الطاهرة … لا مرحبا بهم في أرضنا الطاهرة الشريفة .

وين حلو مختفي

بسم الله الرحمن الرحيم ….
حاجة عجيبة وغريبة في سودان العهر السياسي احمد بدير من أكثر الشخصيات التي كانت تركز علي أن حلايب أرض مصرية والنظام السابق اراد أن يتنازل عنها الي السودان وهذا الحديث مشاهد في جلسة الخمسين وفي مقابلات كثيرة في فضائيات كثر وهو يتناول قضية حلايب بشكل واضح وسافر ،لماذا تتم الدعوة لهؤلاء الصعاليك الذين وقفوا مع السيسي ضد السودان والنظام في الخرطوم وماذا يستفيد السودان من دفع مبالغ لإناس ليس من ورائهم أية فائدة وكان الأولي أن تصرف تلك الفلوس للناس الغلابي والمرضي في المستشفيات أو شراء معدات لمستشفي السرطان لأن تلكم الزيارة ليس من وراءها أية فائدة بل خسارة فلوس في غير محلها ، يجب أن تكون لنا ذاكرة حية ويجب أن لا تتم هذه الزيارة من أموال دافعي الضرائب السودانيين ومن أراد دعوتهم يجب أن تكون من تبرعات المجموعات التي قامت بالدعوة وليس مرحبا بهم ولا أهلا ولا سهلا وربنا يسئلكم عن هذه الفلوس وكثير من فقراء السودان يحتاجونها وليس تلك المجموعات الداعرة مثل أحمد بدير وليرجع كل منكم للإعلام ويشاهد إساءة أحمد بدير للسودان وهؤلاء يسري عليهم المثل المصري بأن المعاملة الطيبة ( لاتطمر فيهم ) وخسارة أن نستضيفهم علي حسابنا .

فردوس عبدالحميد تصرح : السودان بلدي الثاني …

شيرين تقول : الشعب السوداني أطيب شعب …

أحمد بدير يصرح : السودانيين طيبن ( أوي أوي ) ….

ونحن نضحك وننبسط لما الصباح يغشانا …….انا في تقديري انو الناس البقدمو الدعوات للجماعه ديل ما شافو مسلسلات الا في عهد الانقاذ ..عشان كده مبهورين بناس شيرين واحمد بدير ……