مجموعة قلم وساعد تكتب : حاج ماجد سوار أمين الجهاز الجديد…كيف يخدم الجهاز مصالحي ؟
فهي مقولة خيرٍ وتناصحٍ أمر به ديننا الحنيف ، كما وأنها مقولةٌ تجلب الخير لأننا قلناها فقد ضمنا خيرها إن شاء الله، فإن سمعتموها جلبت لكم الخير أيضا .
أما وقد ولاك الله ولاية شأنها عظيمٌ حين أُوكل إليك رعاية هذا الجهاز البالغ الحساسية فضع يا أخي في حسبانك أنها تكليف سيسألك الله عنه ما فعلت فيه وهل قمت فيه كما يريد الله .
أخي سوار ….نحن الآن رعيتك …رعيةٌ يعلم اللهُ وحدهُ ما تلاقي في الغربة ….رعيةٌ تركت الأهلَ وفارقت الوطنَ وفقدت السكينة بحثاً عن رزق كريم ، رزق يستقطع من أرواحنا قبل أجسادنا ، ومن طاقاتنا النفسية والعقلية ، ومشيناها خطىً كتبت علينا .
أخي …علاقتنا بالجهاز لا تتعدى إجراء معاملات السفر ، مع أننا نسمع عن خطط كبيرة ، فأين هي تلك الخطط ؟
كيف يخدم الجهاز مصالحي ؟ أين المشروعات التي تؤمن حياتي بعد العودة فنحن لا ننوي البقاء إلى الأبد في المهاجر .
لماذا لا تقوم استثمارات يستفيُد منها المغترب والجهاز معاً ؟
فكروا في الوسائل التي ترسي ثقة المغترب فيكم ، وأنا أقولها صريحة الثقة مفقودة تماماً ، ولو تابعت تعليقات القراء على أي تصريح من المسؤولين في الجهاز تجد أول الردود ” تلقوها عند غافل “.
وكم من المغتربين قد ضاع شقاء شبابه بسبب روتينية الجهاز .
ننتظر أفعالاً موثوقةً لا أقوالاً للتسويق السياسي ….وهاهي أقوالكم في خبرين ملحقين في هذا الجزء من المقال :
بشرتنا بهذا الخبر .وقد تركته كما هو لم أُصوب بعض الأخطاء الواردة فيه:
منقول :
” كشف السفير حاج ماجد سوار ، الامين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج عن حزمة من البشريات الخاصة بالمغتربين ، منها تكوين اللجن ةالخاصة بانشاء بنك المغتربين بوصفه المشروع الاستثمارى الاول بالنسب ةللمغتربين عقب توجيه السيد رئيس الجمهورية الى جانب المساعى الحثيثة التى يبذلها الجهاز فيما يلى الحصول على فرص استثمارية فى الولايات.مستشهداً فى هذا الاتجاه بمشاركة جهاز المغتربين فى الاجتماع الخاص بوزارات الزراعة والاستثمار بالولايات الذى نظمته وزارة الزراعة الاتحادية . كما كشف سوار ايضاً فى تصريحات صحفية عن الترتيبات الجارية بخصوصخدمات التامين الصحى والاجتماعى بالنسبة للسودانيين بالخارج ، بجانبمراجعة الضرائب المقررة على المغتربين ، وانشاء صندوق العودة لتوفيرالتزامات عودة المغتربين فى حال العودة النهائية او الطوعية ، مبيناً ان جهاز المغتربين يرمى من وراء هذه المشروعات الى تحقيق تطلعات المغتربين واشواقهم بما يعزز التواصل بين السودانيين بالخارج ووطنهم بالصورة التى تعيد الثقة بين الدولة والمغترب السودانى ، وتخفيف الاعباء عن كاهله ، موضحاً ان هذا يقع تحت المسئولية الكاملة لجهاز المغتربين بوصفه الراعى للسودانيين فى مهاجرهم المختلفة ويسعى الى تحقيق تطلعاتهم بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الصلة بما يحفظ حقوقهم بموجب الاتفاقيات الموقعة مع الدول المستضيفة لهم . وفى السياق ذاته اكد الامين العام لجهاز المغتربين ، اتجاه الجهاز الى انشاء المشروع القومي لاحصاء السودانيين بالخارج بالتعاون مع الجهاز القومى للاحصاء وذلك من اجل توفير الاحصائية الدقيقة للسودانيين بالخارج بما يعين على توفير وتقديم الخدمات اللازمة لهم مشيراً الى ان الجهاز فى الوقت الحالى يعتمد فى احصائيته على المعاملات اليومية والتى كشفت فى الربع الاول عن هجرة خمسة عشر الف شاب بموجب عقودات عمل ، الى جانب مؤشرات الى هجرة العقول ورجال الاعمال خلال الربع الاول من العام الجارى . الى ذلك فقد اعلن حاج ماجد سوار عن تشكيل اللجنة التحضيرية للمؤتمر العام السادس للسودانيين بالخارج الذى ينظمه جهاز المغتربين اغسطس المقبلضمن مناشط الموسم الصيفى للجهاز ، وان هناك قراراً وشيكاً بتكوين اللجنة العليا للمؤتمر ، وقال سوار ان المؤتمر هو احد وسائط التواصل مع السودانيين بالخارج ويعتبر احدى الآليات لاشراكهم فى ترتيبات المرحلة المقبلة من تاريخ البلاد التى كشف ملامحها خطاب السيد رئيس الجمهورية الى جانب طرح ومناقشة الكثير من قضاياهم ، هذا فضلاً عن الاعداد لعدد منالملتقيات القطاعية كملتقى السودانين العاملين فى مجال التعدين ،وملتقى الاعلامين السودانين بالخارج .” ( منقول)
ثم هذا المؤتمر الذي ندعو الله ألا يكون فض مجالس وملء أراشيفٍ تخزن في أجهزة الكمبيوتر:
منقول :
عقدت اللجنة التحضيرية للمؤتمر العام السادس للسودانيين بالخارج اجتماعها الأول برئاسة السفير حاج ماجد سوار،الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج .وكشف سوار عن أهداف قيام المؤتمر والمتمثلة فى تعميق التواصل بين المغتربين ووطنهم وتفاعلهم مع قضاياه ، وتعزيز الثقة بين الجهاز والمهاجرين ،وأعلن سوار عن قيام ورشة استباقية للوقوف على المؤتمرات السابقة وما تم تنفيذه واعداد مصفوفة بذلك،وقال سوار ان المؤتمر منصوص عليه بقانون جهاز المغتربين، مبيناً ان المؤتمر يعد المنشط الرئيسى لفعاليات الموسم الصيفى القادم ، مشيداً بتوصيات المؤتمرات السابقة.هذا وقد امن الاجتماع على اهمية الزيارات الميدانية للسودانيين فى المهاجر قبل قيام المؤتمر وعقد ورش تحضيرية فى المهاجرلاستصحاب رؤاهم وتقديمها للدولة ،كما امن الاجتماع على اهمية مناقشة القضايا المحورية المطروحة على الساحة وآخر تطوراتها،واستصحاب المستجدات الداخلية سياسياً واقتصادياً واجتماعياً،اضافة الى مواصلة الى مواصلة الجهود فى ايجاد الصيغ المناسبة والحلول الناجعة لقضايا تعليم ابناء السودانيين بالخارج ، واهمية ارساء استراتيجية وسياسة واضحة تجاه الهجرة بأشكالها وأنماطها المختلفة وخاصة هجرة العقول وكيفية الاستفادة من الخبرات والكفاءات السودانية بالخارج .
2- بقلم : الجنيد خوجلي
أخي حاج ماجد سوار دعني أكرر سؤال الأخ غريب الدارين.. هل تسمعنا ونحن نجأر بشكوانا: متى يحنو جهاز المغتربين على المغررين بهم ؟
– هذا الجهاز الذي نعم ولاته بشقائنا ولم ننعم بوجوده يوماً
– تجاربنا معه ضرائب لم تتبعها خدمات بل عراقيل تقودك دوماً لباب مرتشيٍ.
– وزكاة عن مال لم ييلغ النصاب عندنا يوماً مهما حال عليه الحول أودارت عليه السنون.
– ودمغةُ جريحٍ لا ندري أداوت كليماً أكلت الحرب أطرافه أم أنها دخلت بيت السباع والضباع؟
– وما زالت في الحلقِ غصةٌ من رسوم فضائيةٍ ما مسحت غباراً علق في وجه بلدٍ كدنا أن لا نتبين معالمه من كثرة ما علق به.
– فضائية إقطتعنا لها من قوت أولادنا وحليب صغارنا آملين أن تكبر فتزود عنهم ولكن للأسف نحن كنا نطعم كسيحاً أخرصاً لم يفتح الله عليه بكلمة حقٍ أو لفتة برٍ في حق من رباه وهو نحن .
– سيدي حاج ماجد ألم تسائل نفسك وأنت تخطو الى مكتبك الفخيم الذي دفعنا نحن تمن أثاثه، وقيمة فرشه من حر مالنا وكدِنا.. ألم تسائلها من هم هؤلاء الذين توليت أمرهم؟؟؟ لا تتعب نفسك بعبء الإجابة سيدي فنحن نحملها عنكم كما حملنا قبلهاعبئا كبيراً وما زلنا ضرعاً حلوباً ورحماً ولوداً نطعم غولاً لا يشبع أبداً.
– نحن يا سيدي من يدفع رسوم الجواز، وشهادة الميلاد ،وتوثيق العقود ، وتأشيرة الدخول التي كانت ، وتأشيرة الخروج التي ما زالت أضعاف ما يدفعه بني جلدتنا لنفس الخدمة، متجاوزين قيم العدالة والقسط في دولة مشروعنا الحضاري.
– نحن من تُبيعنا وفودُ الإستثمارِ الوهم والأرض البوار.
– نحن من تُصادرُ سيارتنا وهي في طرف الميناء لأن الوزير المبجل قد غير رأيه وأوقف الإستيراد فجأة.
– نحن يا سيدي أصحاب تصريح ( العفش المستخدم.)
– وكأني بك تقول لي: أطلت علينا يا هذا ، قل ماذا تريد بالمختصر المفيد :
– مهلك .. مهلك سيدي سأقول لك : نحن نريد منكم يا سيدي أن تعيدوا لشيخٍ أفنى في الغربة زهرة شبابه بضعا من الدين الذي في رقابكم وذلك في شكل معاش تقاعدٍ شهريٍ يسترُ به شيبتهُ ويخفف به جمر أوبته.
– أكفلوا يتامى أو مساكيناً صغاراً فقدوا العائل بسبب موت أو مرض في ديار الغربة وعادوا ولا يدرون لمن يديروا وجوههم.
– ملِكوا من لم يعُد من غربته إلا بألم ِالذكريات بسبب كفيلٍ جائرٍأو حالٍ تبدل في تلك البلاد.. ملكوه بيتا ًمشيدا ًبسعر ِالتكلفة وبأقساط مريحة حتى يندمج في مجتمعه من جديد.
– أطرحوا مشاريع حقيقية منتجة وأوجدوا تمويلاً ميسراً لهذه المشاريع حتى تجذبوا خبرات وعلم ومعرفة أبناء السودان في الخارج كل في مجاله ليسهموا في بناء وإعمار بلادنا الحبيبة.
-وأخيرا يا سيدي حاج ماجد سوار أرجوك أرجوك أن لا تحاول (جذب ) تحويلاتنا عبر بنكنا المركزي لأنه حتى الآن لا يستطيع التفريق بين الخمسة والتسعة في سعر الدولارِ.
3- بقلم : أبوعمر
مواصلة وتوسيع لحديث الإخوة ياأيها السيد أمين جهاز المغتربين يجب أن تنظر للآتي حتى ينصلح الحال:
– تقليص عدد الموظفين بالجهاز
– محاربة الرشوة والطرق الملتوية في الجهاز.
– إيقاف السفريات بدون لزوم للأمين العام وشلته .
– دمج الضريبة في نظام الضرائب الكلي للبلد وإبعاد الجهاز من جمعها وربطها بالمشاريع الاستثمارية والاستيراد للمغترب والسكن, بمعنى اذا أراد المغترب أيا من هذه الخدمات فلابد من دفع كل الضرائب وإبراز خلو طرف من ديوان الضرائب .
– بمعنى تاني لابد من وجود خدمة مقابل الضرائب ولا بد من دفع الضرائب مقابل الخدمة.واحدة بواحدة الحقوق مقابل الواجبات والواجبات مقابل الحقوق.
– نتمنى أن تثبت لنا أنك لم يعينوك ترضيةً بعد قصة سفارتنا في ليبيا يا رئيس المغتربين الجديد.
نــحـن قـــلــمٌ وضئٌ وســاعــدٌ بــنــــــاء
– تم إعداد هذا المقال بواسطة مجموعة : قلم ٌوساعد
– نحن لا نكتفي بلعن الظلام ولكننا نضع لبنةً ونوقد فوقها شمعة .
– للتواصل معنا : [email]galamwasaed@gmail.com[/email]
– الجنيد خوجلي/ غريب الدارين/ ود نبق/ ود رأس الفيل/ أبوعمر
– كامل علقم/ كيمو/ zezo/ دبلواي / ابراهيم البيقاوي / Arif wa fahim/صلاح محجوب/بواسل /ودالحسن نحتاج لتأكيد مشاركتكم وعضويتكم
[FONT=Arial Black][SIZE=6]مبروك الاصدارة الاولي او الموضوع الاول…….ما شاء الله كلام في الصميم وياريت تجد من يسمع …..نحن في المهجر نحمل السودان في دواخلنا ونسعي حثيثا لبذل الجهد والمال ولكن السياسة والقادة يضعون لنا العراقيل في الطريق…اتسائل معكم ماهي فائدة تاشيرة الخروج ؟؟؟ ولماذا يجب ان تكون وسيلة لاخذ اموال من الناس؟؟ الا يمكن الاستعاضة عنها بنظام فحص البيانات وتوثيقها في الكاونتر كما تفعل كل دول العالم ولا نحن علي راسنا ريشة؟؟؟ تجارب المغتربين مع الحكومة اوضحت بجلاء ان الحكومة لا تعرف عن المغتربين الا جيبهم..اذهب الي اقرب سفارة سودانية وستجد اول شئ يطالعك هو اسعار الخدمات!!!قبل ان تجلس في كرسيك سوف تكون قد علمت سعر تجديد الجواز وحتي شهادة الوفاة…اما الخدمات التي يحتاجها المغترب فعلا فهي غير موجودة في قاموسهم لانها لا تدر دولارا ولا ريالا وانما تتطلب ان تقوم السفارة المبجلة بالمتابعة والمساسكة والعائد سيكون صفرا…هذه هي حقيقة الحال.[/SIZE][/FONT]
لاشك في ان اهم انجاز يمكن ان يقوم به جهاز المغتربين لخدمتهم هو الالتزام بانشاء (مصرف )خاص بهم, فالمصرف يستطيع تجميع المدخرات لكل المغتربين من جميع انحاء العالم وهي ليست بالقليله(من سبعه الي عشره مليار دولار بالتقريب), وتحويل الاموال للاهل, وتمويل المشاريع الاستثماريه للمغتربين كشركات استثماريه كبيره, ومتوسطه ,اومجموعات صغيره وافراد بغرض تحقيق ربحيه عاليه لجميع الشركاء.
فالمصرف كوعاء استثماري يستطيع تقديم الخدمات الكليه للمغترب واهمها ايجاد مصدر رزق حلال ودخل عالي مستمر بعد العوده في شكل مشروعات استثماريه بصيغ اسلاميه مبتكره وناجحه وفي مقدمتها حيازه المغترب لاسهم المصرف نفسه!! والدوله بدورها تحتاج الي مصدر يعتمد عليه للتدفقات المستمره والدائمه للنقد الاجنبي!! فالمصرف يقوم بهندسه واداره عمليه تبادل المصالح بين المغترب والدوله كااليه مهنيه تخصصيه يفترض فيها النجاح نظرا لاكتساب المغتربين الخبرات الاداريه والتدريب علي التكنلوجيا والانفتاح علي العالم وملكيه المصرف.
وجهاز المغتربين عليه القيام بتوفير المناخ المناسب وتسهيلات ضروريه وامتيازات استثماريه , والقوانين المساعده لانجاح الفكره نظرا لاهميتها لكل لاطراف وفي مقدمتهم المغترب واسرته العائدون لحضن الوطن بعد طول اغتراب وبدون معاش او مصدر رزق حلال.
فمنح امتيازات في القطاع الزراعي لانتاج وتصنيع علف الحيوان والدواجن والاسماك باحدث تكنلوجيا الزراعه والري للتصدير مجال يستوعب مئات الملاين والوف من العاملين ويدر عده مليارات من الدولارات خلال ثلاث الي خمس سنوات !! ومثال اخر لزراعه البنجر في مساحه الف فدان وصناعه سكر البنجر بمصانع صغيره سعه عشره الف طن يمكن ان يستوعب مئات الملاين ويدر مئات من الملاين اكبر!! ومثال ثالث لصناعه البيوت المحميه وادوات الري ومخازن التبريد والجرارات والشاحنات المبرده وزراعه الخضروات والزهور للتصدير تستوعب مليارات للاستثمار بصيغ اسلاميه مبتكره وتستوعب الالوف من الزراعين والصناعين وتدر المليارات خلال سنوات معدوده!!
ومثال رابع لانشاء شركات متخصصه للنقل المبرد, والطيران ,والتامين الاسلامي ,والتجاره الداخليه والخارجيه, والبناء ,والخدمات السياحيه, والتعدين, والتصنيع الزراعي, والنقل البحري!! الامثله ومجالات الاستثمار والصيع الاسلاميه لضمان نجاح المصرف لاتعد ولاتحصي. وماعلينا الا التوكل والعمل الجاد والله من وراء القصد….. ودنبق.
ما قصرتوا ربنا يديكم العافية وركزوا على تقليص عدد الموظفين بالجهاز لأن أغلبيتهم حاقدين فطور وتسيب ولماضة وشغل للمكاتب الخارج الجهاز مقابل مبلغ من المال.
ألاخوة الكرام
لكم الشكر والتقدير بالمبادرة
اذكر جيدا ان د. كرار التهامى قال نفس الكلام الذى ابتدرنا به الاستاذ حاج ماجد ولكن الرجال معادن فان كان معدن كرار النحاس فدعونا نأمل ان يكون معدن حاج ماجد سوار من ذهب.
حقيقة ان المغتربين هم لافشكرى ( البقرة الحلوب ) الحكومة . وان الميزانية العامة للدولة سنويا تعتمد على المغتربين الذين نعلم انهم ما كانوا ليهاجروا لو كانت الامور سوية فى السودان.
مبادرتكم عظيمه وتحتاج الى وقوف كل المغتربين معها وان تكون هناك الية ضغط ولا ئحة تعطينا بقدر ما نعطى لوطننا.
نحن سودانيون فلماذا تباع لنا الاراضى وتمنح للفئات بدون مقابل ؟ نحن سودانيون فلما يتعلم ابنائنا بالاموال الطائلة .؟
نحن سودانيون فلما نحرم من حقنا الدستورى فى مغادرة البلاد بلا تأشيرة خروج الا اذا واذا واذا ؟؟ حقوق الانسان قد تتدخل فى هذا الشأن ؟
نحن ندفع والكل ينهب فى ( ولاية الخرطوم .. الاقطان .. خير امثلة فقط…الخ )
يجب ان تكون لدينا ألية ضغط تستند على قاعدتنا الجماهيرية ( المغتربون ) . لدينا كغتربون العقول المميزة ذات الخبرة فى القانون الدولى وفى الاقتصاد وفى كل المجالات وقادرون على تكوين لجان ؟
هل الاستاذ حاج ماجد سوار قادر على ان يصارع الحكومة من اجلنا؟ مخاطبتكم له لا تكفى ولا ننسى انه جزء من النظام . الامر يحتاج لمؤتمر للمغتربين خارج الدولة ويمثل المغتربين فى كل دولة 5 خبراء من بينهم
ويمول المؤتمر بمال المغتربية . وندعو حاج ماجد سوار كرئيس لوفد حكومى ( يمكننا تكوين لجنة خبراء للاعداد لهذا المؤتمر والذى سيكون حدثا عالميا ندعو له الاعلام العالمى ). مؤتمر المغتربين السنوى داخل السودان يدعى له الموالين للنظام والمتعاطفين معه فقط ولذلك لابد ان يكون المؤتمر خارج السودان والدعوة موجهة من المغتربين وليس جهاز المغتربين
ونطرح ما نريد ( حقوق وواجبات ) ثم نخرج بقرارات تصب فى مصلحة المغتربين من ما ذكرتم اعلاه ولا نبخل على الوطن !! فما رأئيكم؟ . ان شاء الله ساتواصل معكم عبر بريدكم الالكترونى .
لكم الشكر على المبادرة وارجو ان تنشروها عبر التوتر والفيس بوك وترصدوا عدد المشاركين فهذه فرصة ليدلى كل مغترب او متعاطف معنا راية
وهذا الاسلوب يرعب الحكومات وقد ادى الى سقوط اعتى الحكومات ( انها ثورة مغترب سودانى ) تصب فقط فى مصلحة الوطن والمغترب ولا دخل لها بالسياسة ؟
أرجو نشر هذا التعليق ليطلع عليه كل مغترب وسدانى ويعلقوا عليه
شكرا لكم وللنيلين
سوف ياتي سوار ويخرج من هذا الموقع كما خرج منهم من قبل اخوه وعدوا وتوعدوا ولكن شيئا” لم يكن فقط جامعة المغتربين ولم يستفد منها الذي دفع ناهيك الذي يشمله اسم مغترب فقط ومن البشريات ممكن نقول لو فقط عملوا التامين الطبي يكون كويس اما بنك المغترب والاستثمار كله استهلاك وقتي وحتي لو حصل نفذ المغترب ما بيعرف ولا بستفيد شئ خلي يسووا لينا معاش يا بعدنا يا جماعه مره واحده يقولوا اعفاء جمركي مجاني لكل من قضي فلنقل 15 سنه فما فوق ما حصل ولا حيصل ولو حصل يقولوا ليك موديل كم وتدفع فقط كذا … دايرين طلابنا يقروا في السودان ويمسكو عننا سماسرة التعليم ناس السنه بي 42 مليون ديل وشوف مانا حصل لطلاب جامعة الخرطوم الذين دخلوا بنسبة المائه في المائه اخر جهجهه ويقيف دكتور في بوابة الجامعه ويقول ممنوع الدخول كانها مزرعة ابوه فقط لانها جامعة الخرطوم وهو خريج منها ودكتور فيها ولا يريد لها الفوضي فقط بداعي الغيره لجامعته ولا يهمه ابناء الوطن ومكتب القبول الذي قبلهم من قبل بتلك الشروط وهو ناسي ان ابناء الاساتذه لهم فرص خاصه للقبول فقط لان والده استاذ بالجامعه كفايه لو قلنا نتحدث ما بخلص الكلام……..
[B][SIZE=6][FONT=Arial]والله كلامكم سمح لكن البسمعوا منو
ديل ناس لولوه وعجن للغة العربية وقلب للحقائق
الشعب السوداني المغترب عائش الالم من ما يبدأ من سلم الطائرة الى أن يعود الى بلده وهو مع مجازر الضرائب والخدمات والزكوات التي لا احلها الله ولا يستطيع ان يدفعها
عندما انزل اجازة اول ثلاثة ايام على طول اذهب الى الضرائب حتى لا اتأخر وافتش للمال الذي سوف ادفعه ، عندما تكون في بدأية الاجازة تكون حامل معاك مال حتى تكمل به اجازتك لكن .. كثيرين يأتون قبل نهاية الاجازة وتراهم ارهقتهم المفاجأة بضرائب ومتأخرات لا علم لهم بها
وياريت لو كان هناك معاملة حسنة كأنك تشحد وتتوسل حتى يعفوك عن سنة والغريب أن كل الجالسين على تلك الجبايات مالهم من جيوبنا وبتكبر وعنطظه يسمعك كلام لكأنه المحسن اليك
دا كوم والنزول من الطائرة كوم … ياوليك لو حد شال منك شنطه لكي يوصلك أو يجر لك عربة _ غار _ حتى تخرج ، مهما اعطيته من شيء بسيط لمساعدته يفاجأك بكل سلف انه يريد مأئة ريال أو مائة دولار ماذا فعلت حتى ..وتبقى في الطريقة البتحلك
السودان … السودان الله يرحم الناس البسطاء برحمته[/FONT][/SIZE][/B]
الحكومة ماعايزة تساعد مواطن جوة البلد او خارج البلد ديل عصابة ارهابية شوفتو المصرين مفتحين كيف مما حسوا انو الاسلاميين بدوا يغيروا مؤسسات الدولة او اخونة الدولة اخذوهم على حين غرة واعطوهم درسا لن ينسوه ابدا يعنى يامعانا ياماتعيش ولو عشت جوة ولا برة بنفرض عليك الزكاة والضرائب ووضع العراقيل ونبيع ليك اراضى فى الوادى الاحمر والاخضر اشان ماتجى تفكر تستقر بس تدفع قوموا بلا جهاز مقتربين بلا قرف بلا كيزان بلا بطيخ واقول للاخ الجنيد ازهد كما زهد الشيخ الجنيد المتصوف صاحب الاسم بدل تنتظر الحكومة تعمل شى ديل موظفين عايزين مرتبات فقط ما عندهم خطط لمن يعملوا خطط وينفزوها يشيلهم من وظائفهم فليس التهامى ببعيد جاء السعودية كم مرة واخذ بدل مامورية وراح لسبيل حالوا اما ياغريب الدارين سوف تعيش غريب الدارين الا ان يرث الله الارض اما ياود نبق لو انتظرت الجهاز يعمل حاجة سوف تعيش تاكل النبق الى يوم الساعة اما ياود راس الفيل سوف يطيل انتظارك حتى جميع افراد المؤتمر الوطنى يصبحون كالفيل ذاتو من شدة شبعهم اما انت يا ابوعمر تنتظر حواء السودان ان تأتى بمثل عمر بن الخطاب لانو عمر البشير تربية الترابى فلا لاتنتظر ان يكون مثل عمر بن الخطاب عندما قدم راجلا وصاحبه راكبا الحمار حتى وصل بيت المقدس ليتسلم المفتاح لكن عمرنا هذا يركب الطائرة ولا يعطى المفتاح فاللهم يارب العالمين دمر هذه العصابة التى تحكم بالدين وهى بعيدة عنه قادر ياكريم
بصراحة بتنفخوا في قربه مقدوده.
ولا اقصد بالقربه المقدوده سوار ولا من كان قبله ولا من سيأتي بعده بل أقصد بها سياسة الدولة اذ ابتلانا الله بدولة همها الأول والأخير جمع الضرائب والتي لم تتوقف حتى خلال فترة لهط بترول الجنوب والتي تجاوزت الستين مليار وكأنها مال سحت لم نشم حتى رائحتها لتعود الدولة ليس للضرائب التي اصلا كانت موجوده بل تعود لمضاعفتها اضعاف مضاعفه وذلك رغم برنامجهم الحضاري ورغم علمهم بحرمة هذا المال وجمعه بهذه الطريقة والذي بالتأكيد يخالف الدين الذي يدًعونه ويخالف كل مقاصد الدين السمحة.
اخوتي الكرام اصحاب المذكرة او الرسالة اني مثلكم ضائع في بلاد الغربه واحس ما تحسون ولكن ما أراه أن مشكلة السودان هي اكبر من مشاكل المغتربين وان لم يخرج السودان من تلك الهوة فمن يجأر بشكواه أو من يصمت عنها متساوون فلا مخرج اذ أن مشكلتنا ليس في سوار ولا غير سوار مشكلتنا في فهم وسياسة الدولة والتي بموجبها يعمل كل ذو منصب وفق هذا الفهم وهذه السياسة والتي مصيرها الفشل بالكامل حتى ولو حقق هذا المسئول أو ذاك بعض النجاحات الفردية والتي لن تظهر وسط تلاطم الامواج الضخمه من فشل الدولة في جميع مناحي الحياة.
والمعادلة الاقتصادية البسيطة التي يجب الايمان بها والعمل عليها أن الضرائب تتناسب تناسبا عكسياً مع الانتاج فكلما زادت الضرائب قل الانتاج.
ومن المعلوم بالضرورة اذا اردت انقاذ اقتصاد دولة يجب عليك زيادة انتاجها مما يعني بالضرورة تخفيض الضرائب للحد الأدنى حتى يتم زيادة الانتاج فهذه القاعدة غير موجوده تماما ولا يؤمن بها اقتصاديو السودان فهم جبناء ولا يستطيعون الصبر على مثل هذه النظرية لذلك يلجؤون للجمع السريع (الضرائب) لمقابلة مصاريف اغلبيتها بذخيه واحتفاليه وغير ضرورية مما يضغط على انتاج الدولة ويقلصه الى الحد الادنى ان لم نقل العدم.
وسنظل في هذه الحلقة المفرغة ما دام هذا النظام في سدة الحكم وهو نظام فقد كل مقومات الابداع والابتكار وفشلت كل نظرياته السياسية والاقتصادية والاجتماعية وليس بجعبته أي رؤية للحل وفشل في حل معضلات السودان طيلة ربع قرن من الزمان فكم يا ترى يحتاج من الزمان لحلها.
التحية لاصحاب قلم وسواعد الذين رغم المشغوليات التي خبرناه في الغربة والتي عادة لا تترك للواحد أن (يحك رأسو) ، فقد اقتطعتم لنا مساحة فكرية والتفاكرية قيمة حملتها كتاباتكم فتطرقتم لموضوع غاية في الأهمية (والجمرة بتحرق الواطيا ) ، ونحسب الوزير المبجل بتوليه ادارة هذا الجهاز قد بدأ أولى خطواته نحو تلك الجمرة الحراقة ، فهل لحقت أن تضع قدمك سيدي الوزير على تلك الجمرة أم ليس بعد ، تلك الجمرة التي ظل أوارها يكوي المغتربين ردحاً من الزمن، فمضت عشرات السنون وتكاد لا تسمع عبرها غير آهات وآنات من أناس أكتوى بها طويلاً ، جاء حين استبشرنا طويلاً بتولي د. كرار لمسئوليات الجهاز لاننا اعتبرناه ممن اكتوى معنا بجمرة الغربة، ولكن لم يلبث طويلاً إلا وأن غمس رجله في (موكيت) مكتبه الفاخر حتى انطفأت أثار تلك الجمرة ونسى آلام الغربة والمغتربين وكان (…كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً) فقد لبسنا بقدومه ثوب الأمل ولكنه أبي إلا ان ينزعه منا بعدم وفائه بأي التزامات تجاه المغتربين، وهذا الكلام ليس يخصني وحدي بل هو ما استشعره كثير من المغتربين ومن لا يشاركهم الرأي في هذا الأمر إلا (…مستكبراً لم يسمعها كأن في أذنية وقرا..) ، لا اريد ان ازيد شيئاً أكثر على تلك الاقلام الرائعة التي أوفت وكفت.. بل اضم صوتي وأؤيد بشدة ما خطته من افكار واقتراحات ومناشدات .. راجياً من المولى الكريم ان يرد غربة كل غائب عن البلد وان يعود سالماً غانماً .. ليجد وطناً حنوناً كما عهدناه يقضي باقي عمره في احضانه الدافئة .. فقط أقول للوزير (أن اردت عونا ستجد المغترب أول المعاونين لك في كل مهامك .. ولكن أول طرق التعاون ، أن تشركه في إدارة الجهاز وتزيل كل الغبن والاجحاف والابعاد والظلم الذي كان يشعر به المغترب تجاه جهازه والذي لم يمنعه ذلك من واجباته تجاه وطنه..ولكن لمزيد من جلب خيرات الاغتراب للوطن يجب إشراك المغترب في كل ما يهم الجهاز وإشعاه أنه واحد منه ودمجه في الجهاز حتى يصبح الجهاز هو المغترب والمغترب هو الجهاز .. (.. وإذا انت أكرمت الكريم ملكته..) .. تمنياتنا لك بالتوفيق والسداد في مهمتك الجديدة والتي نأمل نصب صالحها كله لخير الوطن..
[COLOR=#0005FF][SIZE=4][FONT=Tahoma]أهلنا الكبار قالو لينا من جرب المجرب عادت به الندامة،،، فنحن لم نجرب جهاز المغتربين فقط، لا بل جربنا أصحاب الفكر الإخواني جملة من خلال تنظيمهم الذي ظل يغير إسمه لكل مرحلة، جربناهم بالمشاركة في العمل العام، جربناهم بالتأييد المطلق من خلال الإنتخابات والمشاركة في عمليات حرب الجنوب، جربناهم في قيادة البلد، فما ذا كانت النتيجة ياكتاب المقال، أترك لكم الرد.
فهل تريدوننا أن نستمر في دفن رؤوسنا في الرمال بعد تجربة دامت ربع قرن 25 سنة. لا وألف لا، لا ثقة بعد اليوم وإلى قيام الساعة في هؤلاء القوم مهما فعلوا، فقد سددنا بابهم وأعلنا عدم الثقة فيهم وإلى الأبد. ويكفي ما يظهر هذه الأيام من نهب للمال العام، وإستمرار الدولة في حماية المجرمين والذين كانوا السبب الرئيسي في ما نرى من دمار، وحمايتهم تتم لسبب واحد ومحير وهو أنهم من الجماعة الموالين للنظام، فهل ياترى يمكن أن تعود الثقة في قوم بهذه المواصفات، بل ونطلب منهم الإستماع إلينا.[/FONT][/SIZE][/COLOR]
نبارك للوزير الجديد نيتة في تغيير شامل للمغتر بين خاصة وانة كان سفير ا بليبيا ويعرف مشاكلهم–اوجز هذة النقاط كحل للمشكلة—
1-حل جهاز المغتربين كمبنى وموظفين واستهلاك كهرباء وعربات ونثريات سفر للوفود الزائرة والاستفادة من المبنى في ما يفيد الدولة كحال الكثير من المؤسسات الحكومية الوهمية–ويكون دفع الضريبة اما عند العودة كمبلغ معين مثلا 200 دولار او ما يعادل في المطار او خلال الاجازة لدى منافذالضرائب–وربط ذلك بالتاشيرة
2-منح المغترب فرصة ادخال سيارة خلال فترة خدمتة وليس في نهايتها
3- منح المغترب فرصة ادخال عفشةخلال فترة خدمتة وليس في نهايتها
دايرين المشاركة وبصدق .. لكن بصراحة الواحد “ملاوز” وما بنقدر على تلتلة ناس الأمن ديل وأنتم سيد العارفين .. دايرين ضمانات بأنك ياالجنيد ليس من الجماعة “لا من قريب ولا من بعيد .. ” ونحن ما قدر المشاكل وعندناعيال دايرين نربيهم وما قدر “بيوت الأشباح والذي منه ” وكما يقال بالدارجي .. ” الضايق عضة الدبيب بخاف من مجر الحبل ..”
انتو ماقصرتو باجتهاداتكم .. ولكن اسمحوا لي ان اختلف معكم قليلا
بالغاء جهاز المغتربين من اساسه لا ماجد سوا ولا يحزنون وكان يجب ان تكون الرساله موجهة لرئاسة الجمهورية عبر القنوات الرسمية للظلم والغبن الذي حاقة بنا وقبل كل هذا وذاك يجب ان نلغي ونضع جانبا كل المؤسسات التي لا تخدمنا وتعير لنا ادني اهتمام ونتحد تحت جسم يجمعنا جميعا في كل دول الاغتراب ونخدم انفسنا بانفسنا ولا ننتظر فلان وغلان …
السلام عليكم أخوتي الأعزاء أخوتي وأخواني الاعزاء المغتربين نقول للسيد المدير الجديد حاج ماجد سوار أعانك الله سبحانه وتعالى على عملك الجديد وأكيد حتصطدم باناس متنفذين من الجهاز وعليك التعامل معهم بكل حزم وقوه
ثانيا:
عليك بالإلتفات لما يلاقيه لسودانيين في الخارج من مشقه وألم لكي يحصلو على الأجر الحلال فواللـــــه فوالـلــه الذي لا إله إلا هو سبحانه وتعالى فإن أي شركه في كل بلاد العالم يكون المسؤؤل عن مالها سوداني ويكون يأخذ أقل المرتبات نظير زملائه ورغم كل المغريت فإنهم لا يمدون أيديهم إلا شي ليس لهم ويأتي جهازكم الفاضل المغوار ليأخذ كل ما يريد كأن الرجل وجد المال تحت رأسه وتأخذونها منه أخذ الظلم والهوان ولكن ألا تعلمون بأن الذي يعطيك المال لديه ظروف وإلتزامات من تربية ابناء ورعاية للأهل والأقرباء والمحتاجين ولكن أي شي تأخذونه بدون وجه حق فإن لديكم يوما تاتون فيه إلى الله سبحانه وتعالى يوم لاظل إلا ظله اللهم إني قد بلغت اللهم فأشهد
المغتربون عليهم ان يطالبوا بحل الجهاز نهائيا لان كل الاعباء التى ثقل كاهل المغترب سببه هدا الجهاز وحتى اليوم ان لااعرف مهمة الجهاز بالظبط انما اصبح قضاء وقدرا على المغترب يطالبه بما فى جيبه فقط
[SIZE=5]بالله عليكم خلوا الراجل دا في حاله الزول نظيف وعفيف ومن القلائل الذين تبقوا ابعدوا . لكن في هنالك امر خطير سمعته بان هنالك صحفيين مدفوع لهم الاجر من قبل الشيعه ومن قبل الشيوعيه ومن قبل جهات اخرى يجب بتر اقلامهم لا نريد حرية على خراب البلد اين القانون الكل يشكك في الناس ولم نشهد محاسبة مجرم ولا متهم ولا الشاكي والمشتكى عليه ومنه وله [/SIZE]
الكلام حلو وجميل معبر عن كل المغتربين اصحاب الوجعةونقول لكم ذكرتكم فالذكر تنفع المؤمن واضيف يجب انهاء جميع الاجراءات تكون عن طريق النت كما هو الحال في جميع الدول (دفع الرسوم كلها عن طريق النت او للبنك(رسوم الضرائب والتاشيره تجديد الجواز 00000خمسة سنوات الخ ) يعني انت في بيتك تسوى تأشيرة العودة وفق الضوابط .واظن هذا العمل ليس بصعب عند المبرمجين
والمراجعة تكون عند الضدورة والله المستعان
سلام عليكم
بالدارجي الواضح: لا توجد مصلحة بدون مال … والحل الوحيد لجهاز المعتربين هو:
ـ أن يكون قانونه قانون الشركات التي تحترم العميل ولا زيادة على ذلك…
ـ توضيح شرعيته من حيث جمع الأموال وصرفها..
ـ ولا تنسوا ما يرددونه في تجارة الأطعمة:(الذبح على الطريقة الإسلامية).
ـ أما غير ذلك فاصبروا واحتسبوا فأنتم في عهد الإقطاع والنبلاء!!!
جزى الله كل قرأ هذا الموضوع وكل من علق وكل من عرض تجربته ….فذلك مما يعضد رسالتنا إلى الأخ حاج ماجد .
نحن كتبنا وهاهم الإخوة بتعليقاتهم حتى تعرف حال المهاجرين الذين يعضون على جمر الغربة ويكتوون بنارها .
الأخ عمر عبد الله ….ما ورد في تعليقك من التجارب التي رأيتها وعايشتها يجعلنا نقول ونناشد كل من مر بتجربة رآها أو عاشها في نفسه أن يبادر ويرسلها عبر بريدنا لنجمع كل ذلك كوثائق ونضعها أمام الأخ سوار .
فنحن كما أعلنا عن مجموعتنا قلم وهاهو القلم قد كتب ….وساعد فالساعد سنسخره للعمل لوجه الله تعالى إسهاما في بناء وطن طحنته عاديات الزمن .
لقد عرفنا من بعض الإخوة إنك من الندرة النظيفة ، فزد ذلك بعمل حقيقي