مامون حميدة: انا غير منزعج لهجرة الأطباء والاختصاصيين

بالله في خريطة صحية قوم لز
العندو فلوس ما قادر يتعالج وكلهم ماشين الأردن وغيره علماً بأن الطبيب السوداني كان يشار إليه بالبنان ولكن مثل الإنقاذ ضيع كل شيء الزراعة الصناعة حتى التعليم أصبحنا نعاني لماذا
هل من المعلم هل من الطالب هل من الإمكانيات أم منك يا مامون يا حميدة واحد قردة واحد فول وصلحه
والله الحالة الصحية العامة حالة يرثى عليها لماذا كل هذا التدهور والأوبئة والإيديز وحتى الملاريا ما قادرين نسيطر عليها وأصبح هناك تزايد من السرطانات وخلافه وكذلك التهاب الكبد (أكيد من المحتلين) والإيديز أكيد من الحدود المفتوحة
لا في السياسة نافعين ولا حتى في لعب الكورة الله يوفق الهلال في المجموعات
الأولى يا حميدة تقديم إستقالتك أنت والمتعافي وخضر (قال إستغلال النفوذ) دول إستغلوا المواطنين قبل كل شيء وعملوا أراضي وفلل وقصور ومزارع وضيعوا البلد يا ناس ارحمونا وارحموا نفسكم بلاوي واحد يسرق يرقوه أو يودوه في ولاية ثانية أو وزارة أخرى من أجل إعادة الكرة أو إستراحة محارب والله مهازل

انت عايز الساحة تكون خالية وبس. لذالك لا يهمك الامر.

كاشفاً عن البدء في تقييم تجربة الخريطة الصحية بالولاية عبر بيت خبرة من كينيا، بقوله «عشان ما يقولوا جابهم مأمون من جامعته أو الزيتونة”
ليه الخسارة دي وليه من كينيا ؟ مش كان ممكن يكون من دولة أفضل ، كينيا فيها شنو ؟ هل الطب فيهامتطور للدرجة التى تصبح بالنسبة لنا خبيرة في هذا المجال ؟ تكلفة هذا الفريق من كينيا كفيلة بإنشاء عدد من المراكز الصحية بالولاية ” أو تأهيل كم مستشفى ؟؟؟؟ ، أفضل كان تجيبهم من الزيتونة أو من جامعتك ؟؟؟؟ ” وأين خبراءنا في المجال الصحي ؟؟؟؟

منطق غبي من واحد غبي زيك يا اتعس وزير في السودان اذا دا الحال هكذا نحن بعد 3 سنه ننتدب الاطباء من يوغندا والصومال من كان عندنا التعليم يحتذا به في كل دول افريقيا والوطن العرب بقينا اكعب ناس في التعليم في عهد امثالك .

[B]بصراحة الكل مغيب عن الواقع او غير ملمين يا جماعة لو جابوا وزير الصحة البريطاني او الفرنسي ما بقدم شيء بهذا الوضع . خلاف وزارة الصحة التي تحتاج الى مال اكثر من ما تعطي اين وزارة الزراعه اين النهضة الزراعيه الزراعة تخدمها تخدمك ضعف اكثر من البترول ربحا الصحة خدمية اكثر من ما تكون ربحيه اقول لكم بالواضح السودان الحياة فيه توقفت لا توجد مؤسسات ولا محاسبة ولا متابعة يقوم شخص ما بسرقة الدولة او الوزارة يعوس وياكل بلايين الجنيهات ويتسبب في تشريد الملايين ومرض جوع بعد مرور اعوام ربما المختلس يكون من الاموات بعدها يقال هنالك فساد ما الفائدة الدولار في الساعة يزيد ضعف وشخص يسرق مليون بعد شهر ما قيمة المليون هل هنالك محاسبة باسر رجعي ربوي للحرامي . بعد سماعك للرجل بانه فاسد تتم ترقيته الكفاءة في شطارة الشخص للسرقة .[/B]

***كتبت نهايتك بيدك ، يلا مع السلامه لم أوراقك وخرابيطك وقدم إستقالتك قبل مايتم إقالتك ، مع السلامه ياسبع البرمب ، باي باي

و الله العظيم لو كان هذا كلام البروف وزير الصحة في الولاية التي تضم العاصمة فعلى السودان السلام , الوزير “هذا ربما ينطبق في الحكومة كلها” لا يهمهم هجرة الأطباء و الاختصاصيين ذوي الخبرة إلى خارج السودان لأنه ” يدرب ربما خريجين جدد من جامعته الخاصة أو الأخرى و بالطبع عندما يكتسبوا الخبرة على “قفا” هذا الشعب سيهاجرون هم أيضا , ببساطة صحة المواطن لا تهمهم في كثير أو قليل , إنما شعب حقل تجارب ليتعلم عليهم المتدربون الجدد و عندما يصلوا مرحلة الخبرة و إمكانية التشخيص و العلاج فليذهبوا لمن يستحقونهم في الخارج لدول هم يعلمون جيدا أن أغلبها لا يألون جهدا على محاربة السودان سبحان الله !! لو كان في هذا البلد المنكوبة بحكوماتها المتعاقبة الشئ اليسير من التخطيط لما احتاج هذا الشعب المغلوب على أمره أن يسافر لتلقي العلاج في الخارج و هي ما بهامن كليات الطب ما بها , و لكن كل شئ الآن غير مستغرب في هذه البلاد التي طالما قالوا أنها سلة غذاء العالم و لكنها أصبحت بقدرة قادر سلة نفايات العالم , و قلنا نأكل مما نزرع و نلبس مما نصنع و الحال بعد أكثر من 25 عاما نأكل مما يزرع غيرنا و نلبس مما يصنعون , لأننا نجدد الثقة في كل من سرق و نهب , ومن كان ذا مال أو جاه من أي نوع فليقل ما يشاء فلا عتاب عليه , بل بكل صفاقة و قلة حياء يصفون أعظم شعب في التاريخ خلقا و سلوكا بالحرامية , هل سمعتم من قبل أن مسؤولا في دولة ما وصف شعبه بأن أغلبهم حرامية , إذا لم تستح فافعل و قل ما شئت!!