[JUSTIFY]تراجع سعر صرف الدولار أمس بالسوق الموازي من عشرة جنيهات كاملة إلى «8.6» جنيه، ووفقاً لأسعار الصرافات بلغ سعر الشراء «8.900» والبيع تراوح ما بين «9.200» إلى «9.150» جنيه. وأكد مدير إحدى الصرافات فضل حجب اسمه لــ «الإنتباهة» أن أسباب تراجع الدولار نتيجة لحملات الملاحقة والمداهمات التي قامت بها السلطات تجاه التجار والمتعاملين في السوق الموازي، واشتكى من انعدام المنافسة والتكافؤ، وقال إن هنالك بعض التمييز لصرافات بعينها في توزيع النقد الأجنبي من قبل بنك السودان المركزي حددها بـ «5» صرافات بعينها يتم تمويلها باحتياجاتها من النقد الأجنبي بمبالغ تقدر بحوالي «100» مليون دولار للصرافة الواحدة من البنك المركزي خصماً على مبالغ بقية الصرافات الأخرى رغم أن التحاويل الورادة تتم في كل الصرافات من أسواق موحدة من دول الخليج والسعودية وغيرها. وفي ذات الاتجاه طالب خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان ورجال أعمال بسن قوانين تجرِّم الاتجار في العملات الأجنبية والمُضاربة فيها، ووصفوا من خلال الورشة التي نظمها مركز الرؤية لدراسات الرأي العام أسعار هذه العملات في السوق الموازي بـ «الوهمية» وقالوا إنها أسعار «سماسرة» هدفها تحقيق منافع شخصية، وأكدوا أن حقيقة سعر الدولار الأمريكي لا تتجاوز «5.3» جنيه.
قلنا ونقول وسنقول الي أن تضع حرب الدولار اوزارها ، وتتحمل كل جهة في الدولة دورها وحملها ، وتجار الدولار يقيمون في بنك السودان والصرافات وفي الأمن الأقتصادي ، كل هذه المنظومة قد اخترقت من خلال الطيبه والكلمه الحنونه والمحاباة والمجاملة كل ذلك علي حساب الوطن الجريح الذي يقاوم الغزو والعدو الخارجي ويقدم ابناءه من القوات المسلحة أنفسهم رخيصة دفاعاً عن حياضه وشرف ابناءه وبالمقابل يتناقص راتب الجندب من خلال الدولار والذي اصبح تجارة في حدي ذاتها من قبل أناس لا خلاق لهم ولا هم لهم الا أنفسهم تجد أحدهم غير مؤدي للخدمة الةطنية ويأبي أن يلتحق بالجندية ، كل همه أن يتاجر في اقتصاد بلده سلباً بإلحاق الدنار بجنيهه ، ليجلس هو وكل رأس ماله ثوب نضيف ومركوب جميل وجوال ، من ضل لي ضل ، يجالس ستات الشاي وياكل الشية في سوق الناقة ويستمتع بمتعة الخرين ويسلبهماياها ، لا قلب له يرأف ولا ضمير يراقب ولا نفس لوامة ، تحجر قلبه وتبلد حسه وطمست بصيرته ، يكذب احدهم بالصباح ليربح المساء ويكذب بالمساء ليربح الصباح ، منهم موظفو الدولة من أهليهم يمدونهم بالمعلومة ليتفادوا المن الأقتصادي وفي أحيان يرشون موظفي المن الأقتصادي ، إن الصرافات هي المعضلة الكبيري والعقبة الكؤود ، طالما فارق الصرف كبير والبون شاسع والضمير خرب والمراقب لا يخاف منه وهورب العزة الذي لا تخفي مننا خافية منه ، فعلي أهلنا بالداخل ان يخافوا الله في شعب صبر وقدم ويقدم الكثير ، ليكون خير شعوب الأرض ( طيبة ومحنة وتكافل وعفة وكبرياء وشمم وعلو همة وترفع عن دنيئة ) إن علي الدولة ألا يطرف لها عين ولا يغمد لها جفن إلا وتضع هؤلاء المخربين في السجون وتصادر اموالهم لأن بقاء الوطن أشرف من بقاء هؤلاء علي قيد الحياة ناهيك بالستمتاع بها والرقص علي جثث الموتي بالجوع والمرض والجهل من أبناءها ،،، وعلي الله قصد السبيل .
النواب يطالبون بتجريم الدولار ..والله هذه مهزلة نواب البرلمان ، بدل ما تقولوا كلام ذي ده أنتو عارفين مين البيتلاعب بالدولار وخارب بيت أم السودان والمواطن السوداني .
أرتفع الدولار وأرتفعت قصاده السلع الأستهلاكية والطمام والجرجير واللحمة بقينا ذي المصريين نشوفها كل 60 يوم هذا لو أمكن للبعض ذووي الدخول المحدودة جدا.
يا سعادة النواب النائمين مع حالكم ، أنتو عارفين تجار الدولارات ديل وآحد وآحد ومنكم بعض النواب تجار في الدولارات ..
يعني حتلعبوا معانا ولا حتلاعبونا …بطلوا هذا اللعب الخشن مع المواطن ….
طالب خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان ورجال أعمال بسن قوانين تجرِّم الاتجار في العملات الأجنبية والمُضاربة فيها: بتبالغوا يا الخبراء الإقتصاديين ويا رجال الأعمال ، تجار العملة والدولار كيزان كبار متنفذين في الحكومة وعلى قمة الهرم في السلطة ومن كبار الشخصيات في المجتمع السوداني ////معقول الحكومة تجرم هذا الفعل ؟ يستحيل …. على الرغم من إعدامهم للطيار مجدي أول عهد الإنقاذ بذات التهمة إلا أن ذلك سوف لن يحدث أطلاقا … ياخي هو وزير العدل صرح أمام البرلمان بأنه قد مورست عليه ضغوط رهيبة لعدم إثارة موضوع “قضية الأقطان وتعويض متكوت ” .. وزير العدل بتعرض لضغوط رهيبة ومال الباقين كيف ؟ إنتو بتلعبوا ياخبراء ورجال الأعمال بالنار ودايرين تقطعوا عيش الجماعة إياهم واللا شنو ؟؟؟؟؟ قال تجريم قال …
تجار العمله هم ناس المؤتمر الوطني نفسهم
شنو الممكن تعملوه ليهم يا خبراء اقتصاديون ويا نواب بالبرلمان
هل ممكن اعدام زي مجدي جرحس
هذه الايام هم نفسهم نزلوا الاسعار مخصوص
عشان يوهموا المواطن ان الوديعه القطريه حقيقه ماثله
وايضا عشان يشتروا كميه من الدولارات باسعار منخفضه وبعد شويه هم نفسهم يرفعوا الاسعار لمستوي عالي زي ما حصل قيل ايام ويبيعوا ويغبضوا ارباح كبيره وتدور الساقيه
دي مافية المؤتمر الوطني
حتعملوا ايه يا خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان مع هذه المافيه
قلنا ونقول وسنقول الي أن تضع حرب الدولار اوزارها ، وتتحمل كل جهة في الدولة دورها وحملها ، وتجار الدولار يقيمون في بنك السودان والصرافات وفي الأمن الأقتصادي ، كل هذه المنظومة قد اخترقت من خلال الطيبه والكلمه الحنونه والمحاباة والمجاملة كل ذلك علي حساب الوطن الجريح الذي يقاوم الغزو والعدو الخارجي ويقدم ابناءه من القوات المسلحة أنفسهم رخيصة دفاعاً عن حياضه وشرف ابناءه وبالمقابل يتناقص راتب الجندب من خلال الدولار والذي اصبح تجارة في حدي ذاتها من قبل أناس لا خلاق لهم ولا هم لهم الا أنفسهم تجد أحدهم غير مؤدي للخدمة الةطنية ويأبي أن يلتحق بالجندية ، كل همه أن يتاجر في اقتصاد بلده سلباً بإلحاق الدنار بجنيهه ، ليجلس هو وكل رأس ماله ثوب نضيف ومركوب جميل وجوال ، من ضل لي ضل ، يجالس ستات الشاي وياكل الشية في سوق الناقة ويستمتع بمتعة الخرين ويسلبهماياها ، لا قلب له يرأف ولا ضمير يراقب ولا نفس لوامة ، تحجر قلبه وتبلد حسه وطمست بصيرته ، يكذب احدهم بالصباح ليربح المساء ويكذب بالمساء ليربح الصباح ، منهم موظفو الدولة من أهليهم يمدونهم بالمعلومة ليتفادوا المن الأقتصادي وفي أحيان يرشون موظفي المن الأقتصادي ، إن الصرافات هي المعضلة الكبيري والعقبة الكؤود ، طالما فارق الصرف كبير والبون شاسع والضمير خرب والمراقب لا يخاف منه وهورب العزة الذي لا تخفي مننا خافية منه ، فعلي أهلنا بالداخل ان يخافوا الله في شعب صبر وقدم ويقدم الكثير ، ليكون خير شعوب الأرض ( طيبة ومحنة وتكافل وعفة وكبرياء وشمم وعلو همة وترفع عن دنيئة ) إن علي الدولة ألا يطرف لها عين ولا يغمد لها جفن إلا وتضع هؤلاء المخربين في السجون وتصادر اموالهم لأن بقاء الوطن أشرف من بقاء هؤلاء علي قيد الحياة ناهيك بالستمتاع بها والرقص علي جثث الموتي بالجوع والمرض والجهل من أبناءها ،،، وعلي الله قصد السبيل .
بعد ماذا….وهل سيجرم ويحاكم باقي اللصوص سارقين البلد…كالوالي والمتعافي وغيرهم….ام جلد المساكين….فقط
سكت دهرا ونطق كفرا …..
النواب يطالبون بتجريم الدولار ..والله هذه مهزلة نواب البرلمان ، بدل ما تقولوا كلام ذي ده أنتو عارفين مين البيتلاعب بالدولار وخارب بيت أم السودان والمواطن السوداني .
أرتفع الدولار وأرتفعت قصاده السلع الأستهلاكية والطمام والجرجير واللحمة بقينا ذي المصريين نشوفها كل 60 يوم هذا لو أمكن للبعض ذووي الدخول المحدودة جدا.
يا سعادة النواب النائمين مع حالكم ، أنتو عارفين تجار الدولارات ديل وآحد وآحد ومنكم بعض النواب تجار في الدولارات ..
يعني حتلعبوا معانا ولا حتلاعبونا …بطلوا هذا اللعب الخشن مع المواطن ….
النواب شايفين الفيل ويطعنوا في ضلوا …
طالب خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان ورجال أعمال بسن قوانين تجرِّم الاتجار في العملات الأجنبية والمُضاربة فيها: بتبالغوا يا الخبراء الإقتصاديين ويا رجال الأعمال ، تجار العملة والدولار كيزان كبار متنفذين في الحكومة وعلى قمة الهرم في السلطة ومن كبار الشخصيات في المجتمع السوداني ////معقول الحكومة تجرم هذا الفعل ؟ يستحيل …. على الرغم من إعدامهم للطيار مجدي أول عهد الإنقاذ بذات التهمة إلا أن ذلك سوف لن يحدث أطلاقا … ياخي هو وزير العدل صرح أمام البرلمان بأنه قد مورست عليه ضغوط رهيبة لعدم إثارة موضوع “قضية الأقطان وتعويض متكوت ” .. وزير العدل بتعرض لضغوط رهيبة ومال الباقين كيف ؟ إنتو بتلعبوا ياخبراء ورجال الأعمال بالنار ودايرين تقطعوا عيش الجماعة إياهم واللا شنو ؟؟؟؟؟ قال تجريم قال …
تجار العمله هم ناس المؤتمر الوطني نفسهم
شنو الممكن تعملوه ليهم يا خبراء اقتصاديون ويا نواب بالبرلمان
هل ممكن اعدام زي مجدي جرحس
هذه الايام هم نفسهم نزلوا الاسعار مخصوص
عشان يوهموا المواطن ان الوديعه القطريه حقيقه ماثله
وايضا عشان يشتروا كميه من الدولارات باسعار منخفضه وبعد شويه هم نفسهم يرفعوا الاسعار لمستوي عالي زي ما حصل قيل ايام ويبيعوا ويغبضوا ارباح كبيره وتدور الساقيه
دي مافية المؤتمر الوطني
حتعملوا ايه يا خبراء اقتصاديون ونواب بالبرلمان مع هذه المافيه
اكبر تجار عملة فى البلد هم اكبر كيزان وقيادات فى البلد ودون زكر اسماء