منوعات
قصة الطالبة اليتيمة هند إبنة صاحب الكارو التي تفوقت وقهرت الصعاب وأحرزت أولى مرحلة الأساس !!
جلست هند لإمتحانات شهادة مرحلة الأساس 2014 من محلية كرري مدرسة بنت الصديق الثورة الحارة 11 ، وقد تزامن المرض وإصابتها بـ اليرقان مع فترة الإمتحانات فكانت تتلقى العلاجات وتقاوم للجلوس والتفوق والنجاح ..
فلم تكن ظروف المرض هي العائق الوحيد لـ هند التي تنحدر من أسرة بسيطة فقيرة والدها يركض وراء توفير لقمة العيش ببيع الخضروات من فوق عربة كارو متهالكة من أجل أن يوفر لها مصروفاتها المتواضعة ، هند يتيمة الأم لم تعرف يوماً طريق الدروس الخاصة ولا المخيمات الصيفية والمعسكرات فقد تفوقت بأبسط المقومات لتضرب لنا مثالاً يحتذى به ، ينشلنا من واقعنا المحبط والمرير لتقول لنا بالإمكان أن نكون أفضل إذا توفرت فينا العزيمة والإصرار .
سوداناس[/URL]
ماشاء الله والف مبروك ودائما من الناجحات
مبروك هند الي الامام
[HIGHLIGHT=#FFFF00[COLOR=undefined]]نقطة نظام الي سراج النعيم وبقية المحررين في [/COLOR]النيليين[/HIGHLIGHT]
كثيراً [B]ما نسمعهم يقولون: هذا يتيم الأبوين، وذاك يتيم الأم، وهذا غير صحيح، والصواب أنّ (اليتيم) من فقد أباه فقط، أمَّا (العجِيّ) فهو من فقد أمّه فقط، وأمّا (اللطيم) فهو من فقد أبويه معاً لكن الناس تسامحوا في الاستعمال اللغويّ فأطلقوا (اليتيم) على من فقد أباه أو أمّه أو كليهما. والصواب: استعمال اللفظ فيما وضع له؛ جاء في المصباح: «اليتيم في الناس من قِبَل الأب، والجمع: أيتام ويتامى، وغير الناس من قِبَل الأم، فإن مات الأبوان فالصغير لطيم، إن ماتت أمّه فقط، فهو عجيّ». وورد في المختار: « و(اليُتم) في الناس من قِبَل الأب، وفي البهائم من قِبَل الأُمّ، وكلّ شيء مفرد يَعزّ نظيره فهو (يتيم) يقال: دُرّة يتيمة». يتبيَّن أنَّ (اليتيم) يطلق على من فَقَدَ أباه فقط أما (اللطيم) فيطلق على من فقد أبويه معاً وأما (العجيّ) فيطلق على من فقد أمّه فقط.[/B]
حقيقي في قلب كل محنة منحة. المصائب و ظروف الحياة القاسية دائماً بتكون سبب في دفع الانسان الي الافضل. ربنا بيضع الانسان في ظروف صعبة بس بيهبه القوة و الصبر. ربنا يوفقك نحو الافضل دوماً هند. انا سمعتك في برنامج البيت السعيد و انت شخصيتك كتير حلوة و مميزة.
ربنا يرحم و الدتك و يجعل مثواها الجنة و يدي والدك الصحة يااارب. و يااااريت تواصلي في طريق تفوقك و نسمع اسمك مع اوائل الشهادة السودانية ان شاء الله
مليار مبروك حقيقة الذكاء السوداني موجود في كل مكان ولكن هي الحياة نتمنى اها التوفيق في كل دروب الحياة
الف مبروك لها ولوالدها فقد رفعت راسه عاليا
[SIZE=6]مبروك وربنا يوفقها … يا ناس النيلين ما تشوفي ليها فكرة حافز أو جائزة .. صراحة تستاهل البت دي ![/SIZE]
مزيداً من النجاح يارب.
(و ما توفيقي إلا بالله)
ربنا يوفق جميع أبنائنا و بناتنا و ربنا يوفقها في المستقبل أكتر و أكتر…
[FONT=Times New Roman][SIZE=5]يا أستاذ بالمعاش، ما تضيقها يا خي، خلاص يتيم خطأ شايع، بعدين مش كفاية أنو يكون فقد والديه .. كما يقولوا عليهو (لطيم) .. كدا خلينا في المهم .. عايزين نشوف لينا موضوع جائزة أو حافز (معتبر) للبت دي، رأيك شنو ؟؟ [/SIZE][/FONT]
بالله عليكم قارنوا هذه التلميذة المتفوقة بأطفال الروضة الذين يتباهون أولياء أمورهم بأنه يدفع 10 و 15 مليون لطفلة بالروضة .
أبنتنا الطلبة هند بارك الله فيك وفي والديك .. وربنا موجود وربنا حاسي بحلكم ووالدك المكافح وبفضل دعوآت والديك ومحبة الله اليك أكرمك الله بهذا التفوق الذي يحسدك فيه زميلاتك المرطبات ….
وأنت غدوة لكل ما من يفكر بأن المال هو كل شيء …..
[HIGHLIGHT=undefined]اسي عليكم الله لو جمال الوالي دفع ربع المبلغ البدفعو للسجم بتاعين الكوره للبت دي واتبناها لحدي ما تكمل تعليمها ما كان احسن[/HIGHLIGHT]
[SIZE=5]
مبروك للطالبة المتفوقة رغم الظروف فهى تقدم درسا ان النجاح لا ياتى الا بالمال والمادة ..
اتمنى من النيلين واعضاءها وقرائها ان يقفوا معها بالدعم والتحفيز وتهيئة ظروف طيبة لها وهى على اعتاب مرحلة جديدة
وفقها ووفقكم اجمعين[/SIZE]
[I][COLOR=undefined]ناس برشلونا لمن اشترو ميسي كان عمرو ١٦ سنه لانو كان تظهر عليهو موهبه لاعب كره قدم ودفعو فيهو الملايين وفي النهايه قدرو يستفيدو منو ,, البت دي تعتتبر من النابغات عشان كده حقو تتبناها جهه ذات مقدره ووعي عشان بعد سنيين تقدر تفيد السودان وافرد جيلها القادمين,, [/COLOR][/I]
ربنا يوفقك كمان وكمان وترفعى راس والدك ويفتخر بيك دائما يارب عقبال نسمع اسمك فى الشهادة الكبيره يارب .:)
انا ايد الاخ القال مفروض ياناس النيلين تشوف ليها جاحة البنية دى يعنى نجمع ليها مبلغ من المال يساعدة شوية وان منى 100 جنية ب القديم
يا ريت لو واحد يقدر يحصل لي عنوان الطالبه نفسي اقدم ليها هديه
هذه صورة مشرقة وسط أجواء قاتمة في بلادنا نسأل الله أن تنجلي .. وليت هذه البنت النجيبة تجد الرعاية (المستمرة) من أهل الخير حتى تمضي في طريق العلم حتى آخر منتهاه .. وألا تقف المادة أمام المعاني الجميلة التي قدمتها هذه الصغيرة للكبار والصغار معا .. قيمة الصبر والمثابرة والاجتمهاد في كل الظروف .. لك التحية يا معلمة!!
أحمد كمال الدين
مواطن سوداني