منوعات

إعلاميون سودانيون يُجددون مطالبهم بمعاقبة العرفج

جدد عدد من الإعلاميين السودانيين مطالبهم بمعاقبة الكاتب الصحفي السعودي- أحمد العرفج- وذلك بعد مقال كتبه، اعتبروا أنه يسيء خلاله للشارع السوداني.

وقال عدد من الإعلاميين السودانيين في رسالة تلقتها المواطن إن مقال الكاتب أحمد العرفج مخالف لكل قوانين وأعراف وأخلاقيات مهنة الصحافة.

وبين الإعلاميون أن المقال الذي لم يتعد الـ500 كلمة مخالف لـ6 من قوانين وأعراف وأخلاقيات مهنة الصحافة وهو أمر مستغرب من صحفي يحمل درجة الدكتوراه ويعمل في كبريات الصحف السعودية ويقود- مع بقية زملائه- عملية تشكيل الرأي العام في المملكة العربية السعودية الشقيقة.

وأكد الإعلاميون أنهم تقدموا بشكوى رسمية ضد الكاتب السعودي لدى وزارة الثقافة والإعلام السعودية، مطالبين بفرض العقوبة الصحفية عليه وفق النظام والقوانين الصحفية.

المواطن تعرض نص مقال الكاتب أحمد العرفج: الزّول أو الشخصيّة السّودانيّة من الكائنات التي تنشر الحيرة في عقول المفكّرين، فهي كائنات توصف

أحيانًا بالكسل والخمول، وهذا أقصى اليمين.. وأحيانًا تُوصف بالنّشاط والحيويّة النّادرة وهذا أقصى اليسار.. حسنًا؛ لندخل في عوالم الشّواهد

والمقولات وما لها من عوائد، على هذا الشّعب الذي تتقاسمه الهموم والقصائد وكثرة الجوع وقلّة الموائد. فالشخصية السودانية تتهم أحيانًا بصفات

سلبية كثيرة.. منها على سبيل المثال: الكسل، ومن أدلّة الكسل والخمول ما حدّثنا به أبو سفيان بن العاصي أنّ سودانيًّا أوصى ابنه قائلاً: (يا بني..

اجعل هدفك في الحياة الرّاحة والاسترخاء، يا بني.. أحبب سريرك فهو مملكتك الوحيدة، يا بني.. لا تتعب نفسك بالنّهار حتّى تتمكن من النوم
بسهولة في اللّيل، يا بني.. العمل شيء مقدّس فلا تقترب منه أبدًا، يا بني.. لا تُؤجّل عملك للغد طالما يمكنك تأجيله لبعد غد، يا بني.. إذا

أحسست بأنّ لديك رغبة للعمل فخذ قسطًا من الرّاحة حتّى تزول هذه الرّغبة، يا بني.. لا تنسَ أنّ العمل مفيد للصّحة لذلك اتركه للمرضى..)! ومن

شواهد الكسل أنّ هناك مدينة في جمهوريّة السودان تُسمّى (كسلا)، متخصّصة في إنتاج وتصدير الكسل. ومن علامات كسل السّوداني أنّه يحترف

في أحايين كثيرة الطّبخ الذي لا يتطلّب أكثر من التّمترس في مكان صغير، ونثر البهارات والملح والزّيت.. وفي العبادة يحب السّوداني (الدّروشة)

والتّصوّف التي لا تتطلب أكثر من مسبحة طويلة وتمتمات أصلها غير ثابت وفرعها في الفراغ! أضف إلى ذلك أنّ الإخوة المصريّين ساهموا في تكريس

هذه الصّورة، حين صوّروا في أفلامهم شخصيّة السّوداني (النّوبي) بأنّه حارس عمارة يأكل الطّعام ويحرس الأبواب.. كما أنّ بعض الملابس السّودانيّة

تحتوي على جيب أمامي وآخر خلفي بحيث يصحّ لبس الثّوب على أيّ جهة كان، الأمر الذي يعفي السّوداني من بذل أيّ جهد في اللّبس كون

الوجهتين كلتاهما أماميّة! وفي كتاب (أسامة بن لادن الذي أعرف) للصّحفي الأمريكي بيتر برقر يروي المؤلّف عن أسامة بن لادن شكواه من العمالة السّودانيّة بأنّهم يوقّعون العقود معه على عمل يومي مقداره ثماني ساعات، وبعد الشّروع في العمل لا يلتزمون إلا بساعتين ويجعلون الستّ الباقية

للرّاحة والاسترخاء! وآخر الشّواهد على الكسل أنّ الشّعر ومحبّيه عبر التّاريخ بضاعة (الكسالى)، ويشجع على الكسل والدّليل أنّ موريتانيا (بلد

المليون شاعر) وليس (شاعر المليون) لا تنتج إلا الكلام، وهي في صدارة الدّول في التخلّف والخمول.. ووفقًا لهذه النّظرة فإنّ السّوداني يحبّ الشّعر

وينتجه، وفي ذلك يقول شاعرهم الكبير نزار قباني: (كلّ سوداني عرفته كان شاعرًا، أو راوية للشّعر.. ففي السّودان إمّا أن تكون شاعرًا.. أو أن تكون

عاطلاً عن العمل! حسنًا.. ولكن ماذا عن الصفات الإيجابية الكثيرة في هذه الشخصية.. ماذا عن السّوداني الذي في أقصى اليسار، أعني الذي في

غاية النّشاط والحيويّة.. فلذلك أيضًا شواهد وعوائد؛ لعلّ أوّلها عندما زار سمو وزير الدّاخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز- رحمه الله- السّودان قبل سنوات

قال: (أشهد لله أنّكم- معشر السّودانيّين- أفضل من عمل لدينا في المملكة).. ومن الشّواهد أنّك ترى الجامعات البريطانيّة حافلة بالشّخصيات العلميّة

السّودانيّة، التي ليس لها مثيل في كلّ الميادين، الأمر الذي يجعل كلّ عربي يشعر بأنّ رقبته قد طالت واستطالت عندما يسمع المجتمع البريطاني
يسبغ الثّناء على (العقول السّودانيّة) التي أعطت قيمة مضافة للحركة العلميّة في بريطانيا، ومثل هذا النّشاط العالي يحتاج إلى (سهر اللّيالي) الذي

يمارسه الإنسان وليس (النّوم) كما هو ظلم وإجحاف أبو سفيان العاصي المذكور أعلاه! ومن شواهد ومعالم ومشاهد نشاط السّودانيين أنّهم أكثر

النّاس احترافًا لمهنة الرّعي، وهي مهنة الأنبياء، إضافة إلى أنّها مهنة شاقّة لا يصبر عليها إلا أولو العزم من الرّجال، وأتذكّر أنّني في طفولتي الصّحفيّة

أجريت تحقيقًا عن الرّعي والرّعاة في السّعوديّة؛ فكان كلّ المشاركين من السّودان، وعندما سألت أحدهم عن سرّ تعلّق (السّوادنة) بهذه المهنة

قال: يا أحمد.. الجلوس مع البهائم، وتزجية الوقت في مصاحبتها أفضل من تزجيته مع البشر.. لأنّ المسألة ببساطة تكمن في أنّ البشر يخطئون

عليك في حين أنّ البهائم لا يمكن أن يدركك خطؤها ولا زلّتها)!حسنًا..، ماذا بقي.. بقي القول- أيّها القارئ- تبقى أنت في النّهاية الحكم، ولك أن

تختار بين اليمين الممتلئ بالحيويّة والتألّق والنّشاط؛ أو اليسار الحافل بالخيبة والخمول والإحباط.

المواطن- أحمد الرباعي

‫28 تعليقات

  1. [SIZE=4]طيب الراجل ما ذكر ايجابيات ليه ما مسكتو فيها ومسكتو في السلبيات
    ماتبقو زي اللذين يحسبون كل صيحه عليهم
    حى السلبيات الذكرها فعلاً موجوده فينا لكن ما بنحب نعترف بذلك [/SIZE]

  2. ولو ان كل كلب يعوى القمته حجرا لاصبح مثقال بدينار
    نحنا ديل بالذات اكبر صادراتنا ليهم دكاترة ومهندسين

  3. انت الكسل يمشي على ارجل ، اكيد اصابك جمود فكري بسبب كبسة ورئيس التحرير ينتظر مقالك وبسبب الكسل خطرت لك هذه الفكرة وهي ان تتحدث عن الكسل.
    في تقرير دولي وجد ان اكثر شعوب العالم كسلا هم السعوديين ويليهم الايطاليين

  4. هذا حقد دفين منك وربنا يسامحك ، وأبصم بالعشرة الدكتوراه بتاعتك دي ساعدك فيها سوداني،

  5. ياناس النيلين المقال تم عرضة في أكثر من صحيفة قبل تسعة أشهر فلماذا تقومون بعرضة مرة أخري من جمال الكلمات التي تسي للشعب السوداني أم إنكم يهود تريدون الاساءة للسودانيين باساليبكم الخبيثة

  6. لا اري في المقال اي نوع من الاساءه تحتاج لرفع شكوي ..الرجل يتحدث عن الايجبيات والسلبيات ..صحيح ان في المقال كثير من المعلومات الغير صحيحه ولكنه غير مقصوده نسبه لجهل كثير من العرب بالسودان..نحن السودانيين نتعامل بحساسيه زايده مع كل من يتحدث عن الشعب السوداني

  7. اذا رجع كل السودانيين الى السودان لاتى صاحبنا عمل في السودان

    السودانيين مطبقين المثل البدوي القائل

    خنباء في بيتها وحسنة النظافة في بيت الجيران

    معاك حق عزيزي الكاتب طالما هؤلاء القوم شحذوا العمل بي بلدك فقول عليهم ما تقول

  8. بهدوء ولا داعى للانفعال كل امة فيها الصالح والطالح لكن التعميم والغمذ واللمذ وتسليط الضوء على السلبيات عادة مايقوم بها اصحاب الاغراض وهذا الدكتور ؟! اظن له قصد فى هذه الحالة. ياايها المغتربون فى السعودية ادرسوا المسألة بتأنى واعرفوا منه حقيقة الامر وماالذى دفعه لكتابة مقاله؟؟؟

  9. [SIZE=5]ربما تكون ام هذا الصحفي مصرية ولا نزيد . الامر الاخر كدا انا بحب صحافتنا نحن سكتنا كثيرا ومحل رهيفه تنقد عشان اي زول لو ود اصول بجد يبين اصالته (هل تعرفون سلمى ابن الاكوع هذا الصحابي الجليل كان يردد انا ابن الاكوع اليوم يوم الرضع معنى الرضع البخل لم يحلب اللبن على الاناء لكي لا يصدر صوت يرضع من الناقه مباشر . لكن هذا الغبي لم يقرا تقرير صدر من وزارة الصحة السعودية الحمدلله الحمدلله الطبيب السوداني الاول في الاداء وهنالك نسبة خطا طبية لدولة فاقت المقعول لكن لن يجرأ مثل هذا الرضيع الكتابه عنهم السبب نحن نظلم ونسكت . [/SIZE]

  10. [SIZE=2]يا ناس هوي لو طلعتوا برا السودان كان عرفتوا قيمتكم وسط العرب …. ودا واحد من العرب …. والله المستعان ..[/SIZE]

  11. لم تخطىء كاتبنا العزيز فالجلوس مع البهائم أفضل من الجلوس مع البشر على الأقل بعض الحيوانات أفضل من البشر ولها وفاء

  12. ده تربية مصرية ابن القحبة ده الاستاذ العلمو سوداني والرفع ليو راية سوداني لكن تربية مصريين ودرس مع مصريين عشان كده بقول كلامه الوسخ ده اسله كم ساعة بتوم في اليوم وصلاه الفجر انت وين والجمعة انت وين والعيد حصل صليت عيد نايم بس حرام عليك وهم في وهم

  13. المقال نصفه ساخر والنصف الاخر جاد وقد ذمنا في النصف الساخر كمقدمة للمدح واعتقد انه يقصد المدح مع قليل من المزاح فلا اجده قد تطاول واعتقد ان نيته سليمة والسعوديين عموما شعب حبوب وقد عاشرت بعض طلبتهم المبتعثين وعلمت ان اهلهم يوصونهم بمصاحبة السودانيين وعموما تجد السوداني واليمني والسعودي والصومالي دائما مع بعض وشخصياتهم واحدة فقط تجد الطالب السعودي متغطرس شوية بسبب المال وانه غني بما تمنحه لهم دولتهم الياريتا دولتنا

  14. لا ادري ان كان هذا العرفج صحفيا ام عربجيا وان كل الدلائل المستخلصة مما كتبه عن السوداني تدل بانه عربجيا وليس صحفيا فالصحافة مهنة الحقائق والصدق واالامانه العلميه والمعلوماتيه ونود ان نذكرهوننصحه بالاتي :
    1- اقرأ تاريخ السودان لتعلم ان الانسان الوداني صنع الحضارة في مروي وبالطبع ولجهلك المعلوماتي ستقرأ مروي ( كمشتق للريء ) ولمعلومانك مروي مدينة سودانية تقع في شمال السودان .
    2- ندعوك لزيارة السودان والتجوال في الشوارع وسوف تشاهد الكم الهائل من السودانيين يملأون الشوارع حركة كحركة النحل ولوكانوا كسالة كما تدعي لوجدتهم نيام في بيوتهم .
    3- لا ادري من ان حصلت على هذا المؤهل العالي وانت لاتعرف ولاتريد ان تبذل مجهود لتعرف معاني وحقائق ما جئت من امثلة لتبرهن على كسا السوداني مثل مدلول مدينة كسلا – بوابة العمارة في مصر – ….. ان ماجئت به يدل على جهلك المعلوماتي وافتقادك الى الحس الصحفي بالبحث عن احقائق قبل الكتابة عن اي موضوع
    4- اعود واذكرك بتلريخ السودان في السعودية هل تعلممن صنع العلم والمعرفة بالسعودية وستجد الكم اهائل من المعلمين السودانيين واساتذة الجامعات الذين كانوا ولازالوا الشمع الذي يحترق ليخرج السعودية من الظلمات الي النور وننصحك بزيارة الجامعات والمدارس لتحصي عدد السودانيين اللذين لازالوا يساهمون في قلب الليل نهرا والظلام نورا لابناءكثيرا محبة لهذه البقعة الطاهرة ول شعب احبوهم وللرسول الكريم محمدرسول الله صلى الله عليه وسلم

  15. الزول ده والله كلامو صاح كده اي زول برة السودان تعال مار في الشارع وشوف السوداني اما تلقاهو متكل علي عمود اما يحك في دقنوا اما قاعد في الارض اما عامل شئ مخالف للناس المهم مابتلقاهو مستقيم
    ثانيا الحكومة هي الخلقت الكسل والعطال مابخلوك تشتغل تفتح اي شئ يجوك ناس المحلية والزكاة والضرائب يخلوك ترجع عاطل والبيت يكون شغال واحد والباقيين نائمين خصوصا لو كان مغترب ينموا للضهر علي ظهر اخوهم المغترب
    شعب كسلاااااااااااااااااااااااان فعلا

  16. برأيي أن مثل هذا الشخص لا يستحق الشهرة التي يحتاجها فهو مريض نفسياً وكان عليه أن يلتفت لمجتمعه لأن الكسل الذي فيه جعل نسبة 60% من سكانه يصابون بالسكر والسمنة؛ العارف عزو مستريح؛ ويكفينا من نكارة هذا الرجل غرابة “إسمه” أنظروا القاموس..

  17. دا طبعا دا كلام المصريين ملوك الكذب . اما بالنسبة للسعوديين ماعند شبابهم طموح فى الدراسة او العمل.السودانى الكسلان دا بيسافر اخر الدنيا للدراسة.تخيل لو حصل يوم انهيار فى شبكة الكهرباء السعودية لقدر اللة نصف الشعب السعودى هايقعد فى البيت والباقى هايسافر يكمل نوم برة.

  18. تريد الشهرة عبر السودانين تسي اليهم ليردوا عليك لانهم اكثر علما

    ونشاطا منك وتعلم انهم هم من علموك وطبعا هذا مرض الاغلبية منكم تسعي

    للشهرة والعقول خاوية علي عروشها وعرفج تعني قش لابهش ولابنش اسم علي

    اسم علي مسمي صحيح ؟؟؟؟

  19. والله العظيم وعن تجربتي في المملكة لي 5 سنه ما لاقاني اكسل من السعودين بجو الشغل متاخرين وبطلعو بدري وما بشتغلو اي شي بس نت وتساب وفيس ياخي الدليل الاكبر انو معظم الشباب السعودي عاطل عن العمل لانهم غير مرغوب فيهم لكسلهم وعدم جديتهم في العمل ياخ ما مفروض يتكلمو عن الكسل اصلا هم

  20. ياخي نحن معهم لنا زمن طويل ومن كسلهم يستاجروا عامل من شرق اسيا عشان يدخل معه الحمام ليغسل له مؤخرته (اسف لهذا الكلام )ولكن من فرط غضبي لما فاله هذا الابله .هذا الببغاء الذي يردد ما يقوله الحاقدون علي الشعب السوداني…يكفي السوداني فخرا بان مساجدهم وخطباءهم تحدثوا عن الشعب السوداني ومجدوه واثنوا عليه لامانته وحسن خلقه وصبره علي المكاره ومستشفياتهم شهدت بكفاءه اطباءنا (حدثني احدهم من كبار السن انه تعلم السياقه في السودان عام 1948 وهو مازال يذكر انه عندما اراد الزواج كانت كل اغراضه من السودان وما زال يكن للسودانين حب لايوصف …….ولعلم هذا الدعي ان ملكهم المرحوم فهد درس في معهد بخت الرضا وطرد لانه كان يستاجر عمال لينظفوا له الفرش ويقوموا نيابه عنه في كنس الفصل فرفض عميد المعهد ذلك واصر ان يكنس فهد الفصل بنفسه ويفرش سريره بنفسه لان ذلك من عمل التلاميذ عامه فلا طبقات بينهم ….لا اريد ان اطيل

  21. اخوتي لا داعي للغضب فاخواننا السعوديون يعلمون تماما من هو السوداني و قد اثبت ذلك العديد من الكتاب السعوديون و كتبوا بصدق عما عاشوه من تجارب مع السودانيين و الشعب السوداني و من أجل هؤلاء آثرت السكوت عن الرد على مثل هذا الكاتب احتراما و تقديرا لمن اثبت كل ما هو ايجابي و جميل عن السودان أرضا و شعبا فلهم التحية و التقدير و يكفي أن اسألكم الدخول على هذا الرابط لتروا رأي السعوديين أنفسهم في هذا الكاتب و نسأل الله للسعودية أرضا و شعبا الحفظ و الصون و يكفيها أرضا أن دعا لها سيدنا ابراهيم عليه السلام و اليكم الرابط الذي فيه آراء الكاتب عن حتى بنحي جلدته و تحديدا المراة السعودية و (عشان عين نكرم ألف عين) و لولا ذلك لنا من الردود ما يلجمه و يفحمه و بكل أدب أثبته لنا غيرك من بني بلدك يا هذا العرفج.
    الرابط هو صحيفة القصيم نيوز و الموضوع للكاتب العرفج و الذي هو أصلا اسم نبات صحراوي آيل للانقراض اتخذت دولة الكويت زهرته شعارا وطنيالها
    عنوان الموضوع (سبب سواد ركبة المرأة السعودية هو عدم الاستحمام) نعم هذا هو العنوان لا تستغربوا لهذه الضحالة في الفكر و الرأي و اسالكم بالله أن تدخلو على الرابط لتروا صحة ذلك نعم هذا الموضوع صحيح و اقرأوا رد السعوديين عليه:
    http://www.qassimnews.com/news-action-show-id-17252.htm
    اسالكم بالله أن تدخلوا و تقراوا الموضوع و لكم التحية. [URL][B][SIZE=7]http://www.qassimnews.com/news-action-show-id-17252.htm[/SIZE][/B][/URL]

  22. [B]قبل فترة وصف المراة السعودية بالبقرة هو لم يحترم اخواته امهاته معقول يحترمنا بدون ما يجلد لازم نحن نربيه لكي تشكرنا المراة السعودية نحن اهل السودان نريد استرجاع كرامة المراة السعودية ونحن لا نريد شكر من حد الفينا مشهودة [/B]

  23. ***الصحفي يوسف الكويليت (الكاتب الصحفي بجريدة الرياض السعودية) .. الذي كال للحكومه السودانية ورئيس الدولة ..الرئيس عمر حسن أحمد البشير … كل أنواع الإساءات والتجريح المتعمد
    ***هذا (الكويليت) يتحدث بين الفنية والاخرى عن السودان كأنه وصي عليه أو كان السودان روايه أو قصه في مخيلته المريضة .. بكل أنواع النقد والشتيمه ورفع الكلفه ، ولا تلمح أو تحس في حديثه أيت نوع من أنواع الإحترام الدبلوماسي في التحدث عن الدول أو رؤساء الدول وتجده يأخذ راحته في مايكتبه عن السودان ورئيس السودان
    ***حرية الصحافة لا تعطينا الحق بالتطاول على الآخرين والإساءة إليهم ولدولتهم ولرئيسهم والتدخل في شؤونهم الخاصة
    ***ياكويليت (إتقي شر الحليم إذا غضب)
    إنا لقوم أبت أخلاقنا شرفاً … أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا
    ***(من أمن العقوبة أساء الأدب) ، وآخر العلاج الكي ، من دق باب الناس يندق بابه
    ***عامل الناس كما تحب أن تعامل ، والدين المعاملة
    ****نتمنى من حكومة السودان الرشيدة تمكين (اللواء ركن / يونس محمود) من إذاعة خاصة حديثة ومزودة بأحدث الأجهزة والتقنيات ، وصحيفة خاصة حتى يكفيكم الرد على هؤلاء المسعورين والمبرمجين ، أمثال الكاتب الصحفي/يوسف الكويليت وأحمد العرفج
    ***بالله شوف كويليت وعرفج وخرابيط

  24. ياجماعة انتو زعلانين لية دة راى الدكتور الشخصى ولو عندكم حجة اواعتراض بادلوها الحجة بالحجة

  25. هنالك بعض السعوديون ينظرون الينا بدونية لماذا حسدا من عند انفسهم لا اعلم ؟ام هو الكبر والاحساس بانهم شعب الله المختار كاليهود ويوجد عندهم حفنة من المتسعوديين يرون غيرهم كانهم رعاع خلقوا ليقوموا على خدمتهم وعندهم من حصل على شهادات كانما ارتقى ليلمس السماء وهذا لجهلهم بالعلم لان الانسان كلما تعلما زادا تواضعا لان فوق كل ذي علم عليم وهم دائما ينعتون بالكسل ويكفي ان السعودية لديه من العمال ثمانية مليون لماذا اتوا ليغطوا كسل السعوديون