مجموعة تسمي نفسها رفقاء صلاة الصبح تمدح الخضر بإعلان مدفوع الثمن بصحيفة يوميّة !
قامت بنشر تهنئة أسمتها تهنئة وتحية بدافع الوفاء عددت المجموعة فيها محاسن وأعمال الخضر الخيّرة من سعيه لأداء صلاة الفجر في الظُلَم دون حراسة أو حاشيّة أو سائق وملاطفته للشباب ومداعبته للأطفال ومسحه على رؤوسهم وزيارتة للمرضى عقب الفجر ، ولايغادر المسجد مهرولاً كما يفعل البعض بل يقف يحادث الناس ويتبسط مع الجميع ، وأعربت المجموعة عن قلقها لتداعيات الأخبار وتوالي الإتهام وتوسيع دائرة الظن حتى طالت صاحبهم ( على حد قولهم ) الذي حسبوه انه فوق الشبهات لم يعرفوا عنه إلا دماثة الخُلق ووضاء السيرة ونقاء السريرة فهم يعرفون عنك ما لايعرفه الإعلام المتربص لايتقصد غير الإثارة ولايرى الكوب إلا فارغاً كما جاء ( بالتهنئة ) .
وختمت المجموعة ( إعلانها ) أو بيانها بالتهنئة للرجل الذي توج بأن نثرت الرئاسة كنانتها فعجمت عيدانها فوجدته الأصلب والأنقى والأكثر إنجازاً فجددت ثقتها فيه . فشكراً فخامة الرئيس ومساعده وليوفق الله الأخ د . عبدالرحمن الخضر للقيام بأمانة التكليف .
وفي ختام التهنئة نشرت صوراً للخضر يقف فيها مع بعض المصلين وأخرى يزور فيها المرضى .
العيسابي ـ سوداناس
[/URL]
يعني عاوزين تقولينا انو عمر بن الخطاب والله مش لو صورتو لينا في المسجد فاشل فاشل ولايصلح لاي منصب اهمال وتقصير في العمل لكن ربنا موجود ولنا ولك الله يابلد
ولماذا التسمية باداء صلاة الصبح مع الوالي؟
وهل صلاة الصبح فعل للتباهي بالصحف اليومية؟
قيمة الاعلان تكفي لاطعام مجموعة من المسلمين …
فايهم اقيم عند الله تعالي اطعام الطعام ام مدح الوالي بانه يقيم الصلاه بالظلم؟
نحن لا يهمنا اذا كان الوالي يصلي الصبح جماعة ام لا .. فالله اعلم بما تخفي الصدور …
ما يهمنا كرعية ..ان له بطانة فاسده مفسدة يجب محاسبتها
[SIZE=6]برضو حرااااااااااااااامي[/SIZE]
(( رفقاء صلاة الصبح تمدح الخضر بإعلان مدفوع الثمن بصحيفة يوميّة !))………. كِسير تلج ليس إلا، مسؤول يثق في مرؤسيه ثقة عمياء ويترك لهم الحبل على الغارب ،ورغم ذلك تُنبِئه وتُنبهه جهة رسمية( الأمن الإقتصادي)بوجود تلاعب من موظفي مكتبه، إذا لم يشاركهم في إيذائهم الشعب السوداني ففي ثقته التي جاوزت الحدّ تُعتبر تقصيراً يُحاسب عليه.
وماذل اللعب بأسم الدين قأئم ياخي خافو الله الزول دا حرااااااااامي وحرااااااااامي كبير قال الخضر قال ,في زول بولهو امر أمه كامله وقنب يقول بثق فيهم يعني دايرن تورونا بصلي الصبح مااااااااكلهم بصلو الصبح هههههههه والله هذه زمانك يامهازل فمرحي …..
[SIZE=5]كان المجموعات بالاماكن و المدن و الاعمار و الدراسة.. ود دفعتي .. ود مدرستي.. ود حلتي .. ودحجتي..
و الجديد الان
ود صلاة صبحي
و يتبعها
ود صلاة ضهري
ود صلاة عصري
ود صلاة مغربي
ود صلاة عشائي
ثم نختم
ود صلاة قيام الليل
الي حين ظهور بدعة و بزعة جديدة من اخوان المال و التحلل
[/SIZE]
والله لو فتح القدس وصلي الفجر في الحرم القدسي برضو …….!!!!؟؟؟
التاريخ يعيد نفسه و هاهي الخرافات و الاباطيل و الدجل و الشعوذةتتساقط كحبات المطر علي الافواه الجائعه التي انهكها الفقر و المرض من قبل دعاة التحلل و موزعي صكوك الغفران و اكلي المال العام
[FONT=Arial][B]قبل عام تقريبا شاهدت برنامجا تلفزيونيا كان يقدمه أحمد البلال الطيب وكان عبارة عن تغطية لجولة يقوم بها السيد/ عبدالرحمن الخضر لبعض المرافق الخدمية بالولاية .. التصوير بدأ عند خروج الوالي من منزله في صباح يوم جمعة .. عند خروج الوالي كان هناك رجل كبير يرابط بالقرب من منزل الوالي وعندما سأله أحمد البلال عن مجيئه في هذا الصباح ومرابطته بالقرب من منزل الوالي، رد الرجل بأن لديه غرض يود من الوالي المساعدة في تأديته. وعندما انتقلت الكاميرا إلى السيد الوالي، كان كلامه جافاً مع الرجل ولم يطيب بخاطره .. استغربت الموقف والطريقة التي قابل بها الوالي ذلك المسكين ، وقد كنت أتوقع أن تكون انطلاقة الحملة حل مشكلة ذلك الرجل .. لكن للأسف خاب ظني وأكيد ظن الكثيرين مثلي [/B]
[/FONT]
إذا لم تستح فاصنع ما شئت …
والله خجلت ليهم …
والله ثم والله انه حرامي ومليون حرامي بس واحد يفهمني كيف تمكن من يعملون في مكتبه الحصول على هذه المليارات انتو فاكرين نحن بهذا الغباء
عليكم الله خلونا من كسير التلج حرامى ومليون حرامى يعنى فاكر نفسه سيدنا عمر بن الخطاب كلكم مستهبلين عايزين تخمونا كذبتم علينا 25 سنه
فيما يتعلق بالبيان وحتى نكون منصفين فإنه حمل صدقا من جهة وكذبا ونفاقا من جهة اخرى ،،
فالصدق في ان السيد الوالي هو من كشف عن هذا النهب واللصوصية التي مارسها بعض الموظفين في مكتبه دعك من تقارير الامن الاقتصادي (يعني شنو لو كتب الامن الاقتصادي او كتب الصحفي الفلاني )
اما الكذب والفاق فيتمثل في ان السيد الوالي يسكن في منطقة شبه خالية من السكان هو لا يسكن في حي شعبي او حي راقي وسط مجموعة من المواطنين كما صوره هولاء، هو يسكن جوار مسجد القيادة العامة وهذا ليست حي سكني حتى يحدثنا البعض عن انه يصلى معهم صلاة الصبح ، الشيئ الثاني ان لقائه ليست بالأمر الهين كما صوروه في بيانهم حتى لمن هم تحت امرته دعك من ان يتفقد المرضى ويمسح دمعة الغلابى .
وكل ذلك لا ينفي تقصيره وضعف تدبيره وحزمه حتى يمرح اللصوص داخل مكتبه ، فإذا كان لا يستطيع كشف وابعاد اللصوص من داخل مكتبه فأني له تأمين الولاية من اللصوص والنهابون ، الوالي اضعف بكثير من سلفه على الأقل في حسن ادارة المؤسسات التابعة له .