رأي ومقالات
إسحق احمد فضل الله : السودان يعود إلى مايو 1989.. ولكن دون أمل في سحابة إنقاذ !!

< وإمبراطور الصين = نموذج حديث الصحيفة = يعطي وزيره الأول مبلغاً لإضاءة مدينة بكين. < والوزير الأول يعطي «نصف» المبلغ للوزير الثاني .. للمهمة. < والوزير الثاني يعطي نصف ما يصل إليه للمهندس الأول.. للمهمة. < والمهندس الأول .. نصف.. <.. قبلها بأسبوع (21/6/89) حديث صحافة الخرطوم كان عن ارتفاع سعر «الكسرة». <.. قبلها بأسبوع كان وزير الدفاع يحدث البرلمان عن خطورة الأمر في كل شيء. < قبلها بأسبوع كان القائد العام فتحي أحمد علي (والذي يخاطب الناس ليقول: لا انقلاب).. فتحي هذا كان يكمل وضع مخطط انقلابه. < عام 1999 يعثر عمال الصيانة على مخطط فتحي أحمد علي مخبأ تحت بلاطة (الحمام في منزله). <.. قبل حديث فتحي بأسبوع كان الجيش يرسل مذكرة للصادق المهدي رئيس الوزراء محدثاً عن انهيار كل شيء (.. الاقتصاد.. الجيش.. صعود التمرد.. الفساد .. انفجار دارفور.. تمدد قرنق.. و...). < قبلها بأسبوع كانت هزائم الجيش تصنع حكاية الجندي المنتحر. < .. وقائد الجيش حين يزور الجنوب = بعد سلسلة الهزائم الطويلة.. ويخطب الجنود.. يزل لسانه ويتهم الجنود بالجبن. < وجندي يتقدم.. ويجيب القائد بعنف ويعلن أن ما ليس موجوداً عند الجيش .. ليس هو الشجاعة (الشجاعة موجودة.. لكن كل شيء آخر ليس موجوداً). < بعدها.. الجندي يغرس بندقيته في جبينه ويفجر رأسه. < قبلها بأسبوع كان حديث الصحف يضج عن فساد استيراد العربات.. قبلها بأسبوع (15/5) حديث للصحف كان يضج عن التعويضات التي يحصل عليها قادة الأحزاب من الدولة.. (بينما لا يمر عام إلا ونحن نمد يدنا إلى مكان في العالم نستجدي الطعام).. كما تقول الصحيفة. < قبلها (52/4) صحف لندن تحدث عن أن عدنان خاشقجي يعرض السودان للبيع.. بعد أن احتكر كل شيء .. القطن.. الصمغ.. الـ .. الـ .. < قبلها بيومين كان الرئيس المصري أمام برلمانه يسخر من رغيف العيش في السودان الذي هو (مثل ذيل القرد) وصحافة الخرطوم تصحح حديث السادات بقولها إن رغيف العيش في الخرطوم ليس شيئاً مثل ذيل القرد.. بل هو شيء مثل ذيل الفأر.. هذا إن وجد. < قبلها وفي فبراير 1989 كان عضو رأس الدولة يهبط مطار الخرطوم من العراق.. «مبشراً» بوصول الإغاثة. <.. الكلمة التي لها (رنين) يثير «الطمام». < والإغاثة كان ما يأتي بها هو مقتل الحكيم (زعيم المعارضة العراقية) في هيلتون الخرطوم. < وطائرة عراقية خاصة غريبة تغادر الخرطوم بعد أربعين دقيقة من مقتل الحكيم. <.. منتصف يونيو 89 كان حديث الصحف ما يسوقه هو تصريحات قادة النقابات المضربة (الأطباء.. العمال.. المزارعين..) وكل منهم يفخر بأن إضراب نقابته يكلف البلاد كذا مليوناً من الدولارات. (2) < والأحزاب ما يهدمها هو أنها تعجز عن تصور مشروع هدم السودان. < والمخابرات تستغل الجهل هذا لتجعل الأحزاب التي دفنت الأسلحة في وادي هور (ستة عشر موقعاً)عام 1976 تنسى الأسلحة هذه. < والمخابرات تجعل الأحزاب (تقتسم) القبائل المقتتلة (ودون أن تشعر الأحزاب تصبح جزءاً من الحرب هذه). < وتصبح جزءاً من الحرب الليبية التشادية.. والحرب في كردفان ودارفور و.. و.. < الأحزاب وعجزها عن معرفة ما يجري حولها يجعلها تحترق. < والإنقاذ معرفتها بالمؤامرة تجعلها تقود الناس لسنوات طويلة.. والناس يبذلون لها كل شيء. < والإنقاذ جهلها بأسلوب المخابرات الحديثة يجعلها تبتلع أفاعي الأحزاب في بطنها. <.. وغابة الفساد تنمو هناك. < ثم تنفجر الآن. < والضربة تبلغ براعتها درجة خاصة. < مشروع هدم السودان كان يجد أن الناس أيام خراب الأحزاب كانوا ينظرون إلى سحابة الإسلاميين وبروقها البيضاء.. ينتظرون متى تمطر. < والمشروع الآن في خطوته الأعظم ينجح في هدم الثقة بالإسلاميين.. الحصن الأخير. < .. ليصنع اليأس. <.. ثم يصنع ما يصنعه اليأس. < الآن مايو 2014.. السودان يعود إلى مايو 1989.. ولكن دون أمل في سحابة إنقاذ!!صحيفة الإنتباهة ع.ش[/SIZE][/JUSTIFY]






كل الجهل سببه ان الاحزاب الطائفية التي كانت مهيمنة غير متبعة امر ربها كل
همها اللهط وتكبير الكوموتستعبد الناس بلقمة العيش وهذا سبب الجفاف والجوع
اما بقيت الاحزاب المشاركة في الحكم كانت تقتات من موائد المخابرات ظنن
منها تعيش وتتقوا علي الحزبين الكبيرين والجبهة تخطط لضرب الاحزاب من كل
الاتجاهات عن طريق الدخول وعن طريق التخطيط الخارجي لعمل الانقلاب وهذا
ما حصل من فساد وتجرد من الانسانية ودارت الساقية بي تلاقح الاحزاب
مع الانقلابين ؟؟؟؟؟
وللاسف الشديد اغلب من حكموا اهتموا بي الحكم دون السودان وخيراته
لذالك كانت خيباتهم وعدم معرفتهم لخيرات السودان ؟؟؟
ان ما يحدث فى السودان الآن اسوأ بعشرات المرات مما سردته ايها الكوز الضلالى
لن تقوم للإسلاميين في السودان قائمة بعد اليوم بعد أن ارتبط اسم الاسلاميين بالفساد الممنهج وسرقة المال العام والتحايل على القانون بفرية التحكيم وفقه السترة والتحلل وحتى الفساد الأخلاقي.
< قبلها وفي فبراير 1989 كان عضو رأس الدولة يهبط مطار الخرطوم من العراق.. «مبشراً» بوصول الإغاثة.
و الله لو كنت يا اسحق شخصا منصفا لأعترفت بأن ما تفعله الانغاز بالدين و السودان هو أكبر مؤامرة فى التاريخ …
السودان يعود لعام 1989 لا يا كاذب لن يستطيع ان يرجع للمكان الانقذتونا منو…………وعلى فرض انه يستطيع من يعيد لنا الخمسة وعشرين عاما التى ضاعت من عمر من فضل من الشعب السودانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE=4]قبلها بيومين كان الرئيس المصري أمام برلمانه يسخر من رغيف العيش في السودان الذي هو (مثل ذيل القرد) وصحافة الخرطوم تصحح حديث السادات بقولها إن رغيف العيش في الخرطوم ليس شيئاً مثل ذيل القرد.. بل هو شيء مثل ذيل الفأر.. هذا إن وجد.
والأحزاب كانوا في عهد السادات؟؟؟
الآن مايو 2014.. السودان يعود إلى مايو 1989.. ولكن دون أمل في سحابة إنقاذ!!
ياااااااااااا رييييييييييت[/SIZE]
وعندما كان رأس الدولة يستجدي العالم من اجل رغيف الخبز كنتم انتم تشترون الخبز والمواد التموينية باعلى من سعرها وترمونها في النيل ليثور الشعب و كنتم تستثمرون اموال المصارف الاسلامية و منظمة الدعوة الاسلامية والبر في شراء الذمم و الصحافة الصفراء .
تبا” لكم من مجرمين و تجار دين !!
ليه يارجل لا أمل في إنقاذ أدينا كذبتين ثلاثة ويمشي الحال
بعدين ياشيخ الزهايمر إشتغل معاك ولا شنو مقولة السادات وزيل القرد دي أيام نميري عشان في 89 السادات كان شبع موت .
ومشروع هدم الثقة ده ماسكاه ياتو شركة من شركات الإسلاميين أصلو بدعوي التمكين والصالح العام ما خلو زول يسوي حاجة ولا ياخد حاجة غيرهم.
من هدم الثقة هو من لم يحسن حمل الأمانة .
ومن هدم الثقة هو من أوكل الأمر لغير أهله بدعوي التمكين .
ومن هدم الثقة هو من تصرف في المال العام كأنه ملكه .
ومن هدم الثقة هو غياب المحاسبة
ومن هدم الثقة هم أنت وأمثالك منمن يعتبرون الكذب أحد أسلحتهم ضد من يقرؤون لهم من مواطنيهم .
أسألك بالله ما فائدة عامودكم أعلاه وهل ما جاء فيه من باب النصيحة للحاكم والمحكوم أم نقد لتجويد الأداء أم هو للتسلية ولا كلام والسلام
العتب ليس عليك بل علي من يدفعون الكثير ثمن هذه الترهات .
اللف والدوران دا كلو عايز تقول لينا انو الفساد دا شئ عادي ومن زمان موجود؟؟؟؟
انت انسان غريب ياخي وتتعمد عدم اكمال الحديث لانك تعرف النهايات وترفض سردها.
وسنكمل نحن ما تعمدت عدم اكماله وحسب ما أذكر أن اكبر قضية فساد في الفترة الديمقراطي 1986 هي شيك بمبلغ 35 مليون من وزير المالية بشير عمر على ما اظن وهو من حزب الأمة لورثة السيد عبد الرحمن المهدي عن اراضي أم دوم والتي نشكر اعلام الجبهة الاسلامية ومعارضتها في البرلمان الذين كشفوا ذلك للرأي العام وأذكر أنني حضرت جلسة البرلمان تلك التي حضرها رئيس الوزراء الصادق المهدي والذي اكبرناه في ذلك اليوم اذ أمر وزير ماليته باسترجاع الشيك لخزنة الدولة وطالب ورثة السيد عبد الرحمن باللجوء للقضاء السوداني حيث وقتها كان لنا قضاء. لماذا لم تسرد هذا المنظر الجميل للديمقراطية اذ نحن نعلم أن لم لن تخلو حكومة من الفساد والمفسدين ولكن كيف يتم محاربة الفساد والمفسدين وهل هناك آليات لذلك أم لا؟؟؟
اعتقد ان السودانيين اذكياء وسيعلمون الفوارق ان قارنوا هذه بقضايا فساد الانقاذ التي اذكمت من لا أنف له وتعددت المخارج في عهد الانقاذ للفاسدين والمفسدين بفتاوي دينية وقانونية ما انزل الله ولا البشر بها من سلطان.
نرجو أن تكونوا صحفيين بحق كما كنتم والا اعتزلوها فانها ندامة.
لم لم تذكر نفسك شخصيا اين كنت من كل هذا وماذا كنت تفعل وهل كنت في نقابة الصحفيين ام لم تكن وهل عاونت الكيزان على وأد الديمقراطية أم لم تفعل وهل كنت تعلم أن الكيزان كانوا يفتعلون الازمات وان كان جزءا منها موجود من أجل اسقاط الحكومة أم لم تعلم وهل كنت تعلم ان كيزانكم التجار كانوا يخفون السلع عن المواطنيين ويحتكرونها من أجل تأزيم الوضع أم لم تكن تعلم.
من المؤكد أنك تعلم ولكن هي خستكم التي حفظناها طيلة ربع القرن الماضي تتعامون عن ذلك وتذكرونا بفتات المشاكل كي تحيدونا عن امهاتها ولتعلموا أننا نعلم ما ترمون اليه وهو: (اما انتم او الطوفان) ولتعلموا أن طوفان نوح خير من الاستظلال تحت حكمكم البائس ولو ليوم واحد.
عليك أن تسأل نفسك لما رمى المئات من السودانيين انفسهم وفي ظل حكمكم الرشيد في الصحراء الكبرى املا في الوصول لجماهيرية الحرب والدمار ليبيا فمات من مات وأنقذ من أنقذ ليعود لرحى الانقاذ.
ليتك تقوم بمقابلة من عادوا وتسألهم عن اسباب هجرتهم الانتحارية رغم غلاة الروح.
بوم الشؤم. نعيقك علي خراب السودان لا يجديك نفعاً،،تدين تدان والديان لايموت ،،،والقصاص قرييييب،. أبقوا رجال اركزوا .
وبعدين من فين…………..يا جدع حاتجيب لينا المليون ميل مربع………….وحلايب…………..واطفال العيلفون………..ومجدى ومرقص…………..ويا كدع…………….حا ترجع لينا سعر الدولار من سعره الحالى……….تسعة الف وخمسمائةجنيه…………إلى……….ثلاثة جنيهات…………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق …………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق…………عاش اسحاق …………….عاش اسحاق
كلامك دا فيه استخفاف شديد بينا نحن السودانيين، كأنك تريد أن تقول اننا لا نستطيع ولا تعرف كيف ننقذ انفسنا مما وصلنا فيه. لكن كلامك غلط، اوريك كيف ؟؟؟
الكثير من السودانيين ولله الحمد قادر على ادارة دفة هذه البلاد ولكن لا نريد ان نركتب خطأ الانقاذ التي لم تستطيع حتى انقاذ نفسها !!!!
لا نريد ان نرتكب حماقة الانقاذيين او الكيزانيين بحكم البلاد بالقوة والانقلابات العسكرية والضرب بيد من حديد لكل من هو خالفك الرأي !!!! ظننا منهم بغبائهم المتخمر ان هذا سوف يسكت القضية وينسى الشعب حقوقه المسلوبة !!!
لا نريد الانفراد بتزكية صفوة من الحزب الواحد لحكم كل شئ واعطاء لا شئ للاخرين !!!
لا تريد ان نرى انفسنا على اننا ملائكة لا نخطي وبالتالي لا يحلم شخص بادني محاكمة قانونية ضدنا!!!!
لا نريد ان تصبح سمعتنا في الحضيضي يسبنا ويعلننا الصغير والكبير !!!! والمشكلة الاكبر ان هذه اللعنات سوف تستمر حتى بعد الممات !!!!
لا نريد ان نكذب ونغش الشعب بالشعارات الكاذبة لتطوير الدولة وفي نفس الوقت كل وزراء حكومتك يحملون جنسيات اخرى غير السودانية ناهيك عن جنسيات ومخصصات اولادهم !!!
لا نريد ان نحكم دولة ونسلمها ناقصة للجيل القادم بنسبة تفوق 30 او 40 % من المساحة الاصلية !!!!
لا نريد ان نستعمل شعارات الدين مع العلم مسبقا باننا كاذبون حتى لا ننفضح بأمر المولى عز وجل “يخادعون الله وهو خادعهم …”
نحن نريد شعب مسالم متكاتف متجانس غير كاره لبعض عادل يرضى للاخرين ما يرضاه لنفسه !!! في هذه الحالة سوف تكون قيادة الدولة ذات معنى واعتبار.
نحن الحمد لله قادرون بطبعنا السمح ولحمتنا الواحدة على تجاوز الصعاب، لكن دعوتك مردودة عليك. كأنك تقول انتو ما نسخة جديدة من الإنقاذ عشان تمسك البلد دي ؟؟؟؟
داير الحكومة – بعد ما قضت على الاخضر واليابس – تجد ليها ناس مساكين عشان تعلق ليهم الدولة في رقبتهم عشان تحملهم كل بلاويهم التي يعجز عنها الطواغيت !!!
ستظلون معلونين في الدنيا والاخرة !!!!
إلا من تاب وأمن وعمل صالحا ….”
ومن شروط التوبة الستة رد الحقوق الى اصحابها بدل من بناء المساجد
…
التي املأت الخرطوم بها؟؟؟!!!
ياخي زي الزول ده واشباهه جونا من وين .. اعلم يا نبيه ان الانقاذ لم تاتي
من عبر الشعب بل بالبندقيه وتحكمنا الان بالبندقيه والفساد ..
اذا كنت الان تتكلم ما كان يجري قبل الانقاذ وتكراره الان فهذا دليل فشل
الانقاذ ..
ياخي غورا في ستين .. ديل جونا من وين
[COLOR=#1E2533][FONT=Arial][SIZE=5]المشكلة يا اسحق ان ان الناس كفرت بالاسلام وحلوله[/SIZE][/FONT][/COLOR]
يا خبيث:
فى عهر الكلام ميزانو دايمن راجح
ينفث فى السموم زفرات معاها فضايح
مما تبا قام ما لقالو زولن ناصح!!
ومحامي السجم ما عندو شيتن صالح
فى بحر الفساد تلقاهو دايمن طافح
بالمليار بشيل طوالي عامل فالح
بالقانون يخم ما الدنيا عندو مصالح
ناسين العذاب يمت ينوح النايح
الفاسد يموت ورويحتوتمشي تناتح
ميتين من زمان بس نرجى شارة النايح
..
فى أكل البلد فتوهو حوت المالح
شلة مجرمين ما فيها زولن صالح
إبليس عندكن تاريهو عبدن فالح
باقيلكن إمام وكلامو سيفن قارح
فى السف واللغف سيفكن سنينن جارح
دين الله الكريم سويتو سف ومصالح
طابعين الغرر وريحة فسادكن فايح
قتولنا الحكم دايرلو زولن صالح
لكين حكمكن دايرلو شيطان طالح
شعبنا ما بيخاف قرب يجيكن طامح
ياخد حقو تب يوم الحساب ما بسامح
ما بيسمع كلام زولن عوير بيصالح
يا اسحاق أكذب خلق الله .. أولاً فى عهد السادات لم تكن الأحزاب تحكم البلد كان يحكمها عسكرى مثل رئيسك الحالى الذى تلعق جزمته ليل نهار ..
ثانياً قولك (والإنقاذ جهلها بأسلوب المخابرات الحديثة يجعلها تبتلع أفاعي الأحزاب في بطنها .. وغابة الفساد تنمو هناك.
ثم تنفجر الآن. ) .. هذه محاولة بائسة وخبيثة لإلصاق فساد الكيزان بالأحزاب .. وهذه محاولة لا تنطلى على هذا الشعب الصابر وخاصة إذا جاءت من شخص مثلك اعترف بأنه مجرد كذاب.
فالكيزان فاسدين بطبعهم والدنيا قد غرتهم وأعمتهم لدرجة أنهم نسوا تعاليم ديننا الحنيف ونسوا عقاب الله وصاروا يكذبون ويقتلون ويسرقون ويختلسون ويقطعون أرزاق الناس ويتاجرون بالدين.
ستأتى يا اسحاق أكذب خلق الله يوم الموقف العظيم تحمل كل ما كتبت دفاعاً عن باطل الكيزان وتحاسب به أمام الله العليم الخبير ..
أها من هسي شوف ليك كلام كبار كبار تخارج بيهو روحك .. بس ما تنسى الكذب فى اليوم داك بوديك جهنم عدييييل .. ولا فى رئيس ولا جهاز أمن بحميك .. فاعمل حسابك.